فوضى كبيرة بمطار هيثرو في لندن
شهد مطار هيثرو في لندن، أمس الاثنين، فوضى كبيرة، حيث انتظر الركاب لمدة 6 ساعات حتى يمروا من حاجز مراقبة
جوازات السفر دون أي التزام بإجراءات التباعد الاجتماعي.
سبب الازدحام
وافادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن سبب الازدحام هو وجود اثنين فقط من موظفي حاجز الجوازات، وهما يديران 10 مكاتب.
نقص موظفين حجز الجوازات
جدير بالذكر ان ادارة المطار ألقت باللوم في التأخير على وزارة الداخلية بسبب نقص الموظفين.
وقالت إن مكاتب قوة الحدود لم تكن مجهزة بما يكفي للتعامل مع الوافدين وإجراء فحصوات فيروس كورونا.
كما نشر الركاب صورا للفوضى، وهم يقفون بالقرب من بعضهم البعض في طابور ضخم.
بطء الطابور بالمطار
ووصف الركاب الطابور بأنه يتحرك بوتيرة أبطأ من سرعة الحلزون، أو لا يتحرك على الإطلاق.
واشتكى البعض من أنه تم اجبارهم على الوقوف بجانب ركاب من دول القائمة الحمراء، والذين اضطروا للذهاب إلى فنادق الحجر الصحي، ولكنهم اختلطوا مع أولئك الذين سافروا من دول غير مدرجة في القائمة أثناء انتظارهم.
وأفاد متحدث باسم المطار بان قوات الحدود بحاجة إلى الاستمرار في الحفاظ على الموارد الكافية والعمليات الفعالة، وذلك لمنع أوقات الانتظار غير المقبولة.
ومع ذلك، نفت وزارة الداخلية بشدة أن يكون موظفان فقط من قوة الحدود يعملان.
الحفاظ على التباعد الاجتماعى
وأشارت إلى أن الموظفين يعملون بأوقات مختلفة حفاظا على التباعد الاجتماعي، وأن مكاتب أخرى كانت مفتوحة للوافدين.
تعطل اجهزة جوازات السفر
وفى الشهر الماضي، واجه موظفو مطار هيثرو مرة اخرى حالة من الفوضى بعد تعطل أجهزة فحص جوازات السفر، استدعت تدخل أفراد الأمن لمنع المسافرين من القفز فوق الحواجز.
وحينها، قال أحد المسافرين إن الفوضى اندلعت بعد أن توقفت بعض الآلات عن العمل، حيث قال الركاب إنهم أجبروا على الوقوف في طوابير لساعات بعد رحلة مباشرة قادمة من دبي.
وقال عدنان رضا، 34 عاما، من برمنجهام، إن الآلات المعطلة في مطار لندن أدت إلى حدوث "تمرد" من قبل الركاب، وقد حاول بعضهم تجاوز الحواجز قبل أن يتصدى لهم عناصر القوى الأمنية ويحتجزونهم.
وأكدت وزارة الداخلية البريطانية أن شخصين حاولا الهرب من التفتيش، لكن المسؤولين أوقفوهما على الفور.
سبب الازدحام
وافادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن سبب الازدحام هو وجود اثنين فقط من موظفي حاجز الجوازات، وهما يديران 10 مكاتب.
نقص موظفين حجز الجوازات
جدير بالذكر ان ادارة المطار ألقت باللوم في التأخير على وزارة الداخلية بسبب نقص الموظفين.
وقالت إن مكاتب قوة الحدود لم تكن مجهزة بما يكفي للتعامل مع الوافدين وإجراء فحصوات فيروس كورونا.
كما نشر الركاب صورا للفوضى، وهم يقفون بالقرب من بعضهم البعض في طابور ضخم.
بطء الطابور بالمطار
ووصف الركاب الطابور بأنه يتحرك بوتيرة أبطأ من سرعة الحلزون، أو لا يتحرك على الإطلاق.
واشتكى البعض من أنه تم اجبارهم على الوقوف بجانب ركاب من دول القائمة الحمراء، والذين اضطروا للذهاب إلى فنادق الحجر الصحي، ولكنهم اختلطوا مع أولئك الذين سافروا من دول غير مدرجة في القائمة أثناء انتظارهم.
وأفاد متحدث باسم المطار بان قوات الحدود بحاجة إلى الاستمرار في الحفاظ على الموارد الكافية والعمليات الفعالة، وذلك لمنع أوقات الانتظار غير المقبولة.
ومع ذلك، نفت وزارة الداخلية بشدة أن يكون موظفان فقط من قوة الحدود يعملان.
الحفاظ على التباعد الاجتماعى
وأشارت إلى أن الموظفين يعملون بأوقات مختلفة حفاظا على التباعد الاجتماعي، وأن مكاتب أخرى كانت مفتوحة للوافدين.
تعطل اجهزة جوازات السفر
وفى الشهر الماضي، واجه موظفو مطار هيثرو مرة اخرى حالة من الفوضى بعد تعطل أجهزة فحص جوازات السفر، استدعت تدخل أفراد الأمن لمنع المسافرين من القفز فوق الحواجز.
وحينها، قال أحد المسافرين إن الفوضى اندلعت بعد أن توقفت بعض الآلات عن العمل، حيث قال الركاب إنهم أجبروا على الوقوف في طوابير لساعات بعد رحلة مباشرة قادمة من دبي.
وقال عدنان رضا، 34 عاما، من برمنجهام، إن الآلات المعطلة في مطار لندن أدت إلى حدوث "تمرد" من قبل الركاب، وقد حاول بعضهم تجاوز الحواجز قبل أن يتصدى لهم عناصر القوى الأمنية ويحتجزونهم.
وأكدت وزارة الداخلية البريطانية أن شخصين حاولا الهرب من التفتيش، لكن المسؤولين أوقفوهما على الفور.
