5 نصائح لحماية طفلك من مرض التهاب السحايا
الحمى الشوكية، الحمى المخية الشوكية، التهاب السحايا، الالتهاب السحائي كلها اسماء متعددة لمرض واحد وهو التهاب السحايا الذي ينتقل من خلال البكتيريا المكورة السحائية بأنواعها، أو البكتيريا المكورة الرئوية، أو البكتيريا المستدمية النزلية ب، أو من خلال الفيروسات مثل الفيروس المعوي، أو فيروس النكاف، أو فيروس الهربس البسيط المسببة للمرض إلى الجسم.
انتقال العدوى
وهناك جراثيم مختلفة عديدة يمكن أن تسبب التهاب السحايا، وتنتقل هذه الجراثيم من شخص إلى شخص عن طريق قطيرات الإفرازات التنفسية أو إفرازات الحلق عن طريق التقبيل، أو العطس أو السعال على شخص ما، أو العيش في أماكن مغلقة والتشارك في أواني الأكل أو الشرب مع شخص مصاب بالعدوى مما يسهل انتشار المرض.
وتنتقل الفيروسات المعوية، وهي السبب الأكثر شيوعاً لالتهاب السحايا الفيروسي، من شخص إلى آخر، وذلك من خلال التلوث البرازي أو من خلال الإفرازات التنفسية لشخص مصاب.
أعراض التهاب السحايا
عند الشعور بأي من الأعراض الآتية أو مشاهدة هذه الاعراض على أحد أفراد الأسرة، يجب التوجه إلى أقرب مستشفى على الفور:
- الحمى.
- الصداع الشديد المستمر.
- التشوش.
- القيء.
- تيبس الرقبة.
مضاعفات المرض
يمكن أن يكون مرض المكورات السحائية الحاد قاتلًا حتى في حالات العلاج بالمضادات الحيوية، فمعدل الوفيات يتراوح بين 9 و 12%، و ما يصل الى 20% من الناجين من مرض المكورات السحائية الحاد يعانون من إصابات دائمة، مثل تلف الدماغ أو فقدان السمع أو فقدان أحد الأطراف.
كما يمكن لمضاعفات الإلتهاب السحائى أن تكون شديدة، وكلمّا طالت فترة إصابتك أو إصابة طفلك بالمرض من دون الخضوع للعلاج، زاد خطر التعرض للإصابة بنوبات، وضرر عصبي دائم، بما في ذلك: فقدان السمع، صعوبة الذاكرة، الإعاقات المتعلقة بالتعلم، تلف الدماغ، مشكلات المشي، النوبات، الفشل الكلوى، الوفاة، لكن بالخضوع للعلاج الفوري، يمكن حتى لمرضى الالتهاب السحائى الشديد الشفاء جيدًا.
الوقاية من التهاب السحايا
يمكنك تقليل خطر الإصابة بالفيروسات والبكتيريا أو نشرها من خلال اتخاذ بعض الاحتياطات:
-اغسل يديك باستمرار بالماء الدافئ والصابون، اغسلها لمدة 20 ثانية كاملة، واحرص على تنظيف تحت أظافرك وتجفيفها.
-اغسل يديك قبل الأكل، أو بعد استخدام المرحاض، أو بعد تغيير الحفاضات.
-لا تشارك أدوات الأكل أو القش أو الأطباق.
-غطي أنفك وفمك عند السعال أو العطس.
- التطعيمات قبل السفر إلى البلدان التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالتهاب السحايا.
انتقال العدوى
وهناك جراثيم مختلفة عديدة يمكن أن تسبب التهاب السحايا، وتنتقل هذه الجراثيم من شخص إلى شخص عن طريق قطيرات الإفرازات التنفسية أو إفرازات الحلق عن طريق التقبيل، أو العطس أو السعال على شخص ما، أو العيش في أماكن مغلقة والتشارك في أواني الأكل أو الشرب مع شخص مصاب بالعدوى مما يسهل انتشار المرض.
وتنتقل الفيروسات المعوية، وهي السبب الأكثر شيوعاً لالتهاب السحايا الفيروسي، من شخص إلى آخر، وذلك من خلال التلوث البرازي أو من خلال الإفرازات التنفسية لشخص مصاب.
أعراض التهاب السحايا
عند الشعور بأي من الأعراض الآتية أو مشاهدة هذه الاعراض على أحد أفراد الأسرة، يجب التوجه إلى أقرب مستشفى على الفور:
- الحمى.
- الصداع الشديد المستمر.
- التشوش.
- القيء.
- تيبس الرقبة.
مضاعفات المرض
يمكن أن يكون مرض المكورات السحائية الحاد قاتلًا حتى في حالات العلاج بالمضادات الحيوية، فمعدل الوفيات يتراوح بين 9 و 12%، و ما يصل الى 20% من الناجين من مرض المكورات السحائية الحاد يعانون من إصابات دائمة، مثل تلف الدماغ أو فقدان السمع أو فقدان أحد الأطراف.
كما يمكن لمضاعفات الإلتهاب السحائى أن تكون شديدة، وكلمّا طالت فترة إصابتك أو إصابة طفلك بالمرض من دون الخضوع للعلاج، زاد خطر التعرض للإصابة بنوبات، وضرر عصبي دائم، بما في ذلك: فقدان السمع، صعوبة الذاكرة، الإعاقات المتعلقة بالتعلم، تلف الدماغ، مشكلات المشي، النوبات، الفشل الكلوى، الوفاة، لكن بالخضوع للعلاج الفوري، يمكن حتى لمرضى الالتهاب السحائى الشديد الشفاء جيدًا.
الوقاية من التهاب السحايا
يمكنك تقليل خطر الإصابة بالفيروسات والبكتيريا أو نشرها من خلال اتخاذ بعض الاحتياطات:
-اغسل يديك باستمرار بالماء الدافئ والصابون، اغسلها لمدة 20 ثانية كاملة، واحرص على تنظيف تحت أظافرك وتجفيفها.
-اغسل يديك قبل الأكل، أو بعد استخدام المرحاض، أو بعد تغيير الحفاضات.
-لا تشارك أدوات الأكل أو القش أو الأطباق.
-غطي أنفك وفمك عند السعال أو العطس.
- التطعيمات قبل السفر إلى البلدان التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالتهاب السحايا.
