تفاصيل الأزمة بين أحمد موسى وأستاذ الإذاعة والتلفزيون بـ"إعلام القاهرة"
تقدم المستشار القانوني عمر الاصمعي وكيلا عن الإعلامي أحمد موسي ببلاغ الي النائب العام المستشار
حمادة الصاوي ضد الدكتور أيمن منصور ندا أستاذ قسم الإذاعة والتلفزيون بكلية الإعلام جامعة القاهرة بتهمة السب والقذف من
خلال منشور على فيس بوك.
بلاغ للنائب العام
وجاء في البلاغ الذي تقدم به المحامي عمر الأصمعي أن المادة ۳۰۸ عقوبات نصت على انه "اذا تضمن العيب أو الإهانة أو القذف أو السب الذي ارتكب بإحدى الطرق المبينة في المادة ۱۷۱ طعنا في عرض الافراد او خدشا لسمعه العائلات تكون العقوبة الحبس والغرامة معا في الحدود المبينه في المواد ۱۷۹ و ۱۸۱ و ۱۸۲ و ۳۰۳ و ۳۰ و ۳۰۷ على ألا تقل الغرامة في حالة النشر في احدى الجرائد أو المطبوعات عن نصف الحد الأقصى وألا يقل الحبس عن ستة شهور".
المقال سبب الأزمة
وقال الدكتور أيمن منصورفي منشور على فيس بوك: "أحمد موسى نموذج بارز في الإعلام المصري، وله جمهوره (لا أعرف كيف يتم قياس حجمه وليس لدينا مراكز حقيقية لقياس ذلك؟) واستمراريته لسنوات طويلة في تقديم برامجه، وسعة اتصالاته، وظهور معظم الوزراء والمسئولين في برنامجه، كل ذلك يجعله اسمًا دالًا على الإعلام المصري حاليًا، ويجعله موضعا للتحليل والتقييم.. ويجعل من المناسب أن نقول إنه إعلام زمن أحمد موسى!.. وللمشاهد مطلق الحرية في الانحياز لنموذج أحمد موسى أو في الانصراف عنه.. تماما مثلما له الحق في الانحياز لهاني شاكر أو الإعجاب بحمو بيكا.. فلا وصاية على الأذواق، ولولا اختلافها لبارت السلع".
وأضاف منصور: "أحمد موسى ليس مقصودًا بذاته في هذا التحليل.. هو مجرد مثال وحالة.. إذ ليس بينه وبين غيره من مقدمي التوك شوز فروق جوهرية وإن أصبح عنوانًا لمرحلة.. الاختلاف بينهم هو اختلاف في لون الكأس أكثر منه اختلافًا في الشراب أو في نوع العصير.. واختلاف في المقاس أكثر منه اختلافًا في الموديل.. وهو بالتالي لا يمتلك الحقوق الحصرية لهذه الصفات، فهي مشاع.. وليس محتكرًا لهذا الأسلوب، فهو على العموم".
كلمات تسببت في الأزمة
وتابع منصور فى منشورة على الفيس بوك : "أحمد موسى مذيع على مسئوليته! مواصفات المذيع كما تشير إليها الكتب غير موجودة فيه.. وخصائص الصوت والأداء غير متوفرة لديه.. بل إن لديه مشكلات صوتية وأدائية واضحة تمثل في حد ذاتها عائقًا أمام الإنسان الطبيعي للتواصل مع الآخرين وللتفاعل معهم فما بالك بالمذيع.. ولديه مشكلات ثقافية واضحة تمنعه من التأثير.. وله مواصفات شكلية ظاهرة تمنعه من الإقناع.. إضافة إلى ذلك، فإنه دائم الوقوع في أخطاء مهنية كفيلة باعتزاله الإعلام نهائيًا".
وكتب أيضا: "في زمن أحمد موسى، المسافات النفسية بين الإعلاميين والجمهور تتسع، والتباعد الاجتماعي بينهم يزداد.. ودرجات الثقة ليست على النحو المطلوب.. والمصداقية هي الفريضة الغائبة، والثقة هي الضحية رقم واحد".
بلاغ للنائب العام
وجاء في البلاغ الذي تقدم به المحامي عمر الأصمعي أن المادة ۳۰۸ عقوبات نصت على انه "اذا تضمن العيب أو الإهانة أو القذف أو السب الذي ارتكب بإحدى الطرق المبينة في المادة ۱۷۱ طعنا في عرض الافراد او خدشا لسمعه العائلات تكون العقوبة الحبس والغرامة معا في الحدود المبينه في المواد ۱۷۹ و ۱۸۱ و ۱۸۲ و ۳۰۳ و ۳۰ و ۳۰۷ على ألا تقل الغرامة في حالة النشر في احدى الجرائد أو المطبوعات عن نصف الحد الأقصى وألا يقل الحبس عن ستة شهور".
المقال سبب الأزمة
وقال الدكتور أيمن منصورفي منشور على فيس بوك: "أحمد موسى نموذج بارز في الإعلام المصري، وله جمهوره (لا أعرف كيف يتم قياس حجمه وليس لدينا مراكز حقيقية لقياس ذلك؟) واستمراريته لسنوات طويلة في تقديم برامجه، وسعة اتصالاته، وظهور معظم الوزراء والمسئولين في برنامجه، كل ذلك يجعله اسمًا دالًا على الإعلام المصري حاليًا، ويجعله موضعا للتحليل والتقييم.. ويجعل من المناسب أن نقول إنه إعلام زمن أحمد موسى!.. وللمشاهد مطلق الحرية في الانحياز لنموذج أحمد موسى أو في الانصراف عنه.. تماما مثلما له الحق في الانحياز لهاني شاكر أو الإعجاب بحمو بيكا.. فلا وصاية على الأذواق، ولولا اختلافها لبارت السلع".
وأضاف منصور: "أحمد موسى ليس مقصودًا بذاته في هذا التحليل.. هو مجرد مثال وحالة.. إذ ليس بينه وبين غيره من مقدمي التوك شوز فروق جوهرية وإن أصبح عنوانًا لمرحلة.. الاختلاف بينهم هو اختلاف في لون الكأس أكثر منه اختلافًا في الشراب أو في نوع العصير.. واختلاف في المقاس أكثر منه اختلافًا في الموديل.. وهو بالتالي لا يمتلك الحقوق الحصرية لهذه الصفات، فهي مشاع.. وليس محتكرًا لهذا الأسلوب، فهو على العموم".
كلمات تسببت في الأزمة
وتابع منصور فى منشورة على الفيس بوك : "أحمد موسى مذيع على مسئوليته! مواصفات المذيع كما تشير إليها الكتب غير موجودة فيه.. وخصائص الصوت والأداء غير متوفرة لديه.. بل إن لديه مشكلات صوتية وأدائية واضحة تمثل في حد ذاتها عائقًا أمام الإنسان الطبيعي للتواصل مع الآخرين وللتفاعل معهم فما بالك بالمذيع.. ولديه مشكلات ثقافية واضحة تمنعه من التأثير.. وله مواصفات شكلية ظاهرة تمنعه من الإقناع.. إضافة إلى ذلك، فإنه دائم الوقوع في أخطاء مهنية كفيلة باعتزاله الإعلام نهائيًا".
وكتب أيضا: "في زمن أحمد موسى، المسافات النفسية بين الإعلاميين والجمهور تتسع، والتباعد الاجتماعي بينهم يزداد.. ودرجات الثقة ليست على النحو المطلوب.. والمصداقية هي الفريضة الغائبة، والثقة هي الضحية رقم واحد".