مؤتمر موسع للحفاظ على أتيليه الإسكندرية
اجتمع العشرات من قيادات العمل الثقافي، فى بهو القاعة الكبري لقصر تيمفاكو الأثري، فى ٦ شارع فيكتور باسيلي، المسلة شرق، الأزاريطة، مقر أتيليه الاسكندرية - جماعة الفنانين والكتاب، برئاسة الدكتور محمد رفيق خليل، للتضامن مع الأتيليه، ولرفض المساس بالصرح التنويري والفنى الكبير.
وافتتح اللقاء الدكتور رفيق خليل، وعرض الفنان التشكيلي ماهر جرجس، للمحات من تاريخ الإسكندرية الحديث وبعض من المبانى ذات الطابع المعماري الفريد، وبعضها منضمة بالفعل للآثار المصرية، وفى مقدمتها قصر تيمفاكو، مقر الاتيليه.
أتيليه الإسكندرية يطلق حملة إلكترونية لوقف طرده من قصر تمفاكو
وأشار رئيس مجلس إدارة الأتيليه- جماعة الفنانين والكتاب، للدور الثقافي والتنويري والفنى، منذ إنشاء الأتيليه، عام ١٩٣٤، عندما أسسه الفنان الرائد محمد ناجى، مرورا بالعديد من رواد الفن والثقافة والتنوير حتى يومنا الحالى.
وأضاف رفيق الأتيليه، جمعية ثقافية تخضع لإشراف وزارة التضامن الاجتماعى، وسُجل المبنى - قصر تيمفاكو - كأثر ضمن آثار مصر الإسلامية والقبطية، تحت رقم 538 لعام 1996، كما أنه مسجل في عداد المباني التراثية طبقا للقرار الوزاري رقم 287 لعام 2008م تحت رقم 1346.
واكد الكاتب الصحفي معتز الشناوى، مؤخرا حدثت العديد من النزاعات بين الأتيليه والملاك، إلى أن حصل المالك في يناير الماضي على حكم بالإخلاء، بناء على قرار المحكمة الدستورية العليا الخاص بإلغاء المادة رقم 18 من قانون 136 لسنة 1981.
واليوم ينتفض المثقفيين والفنانيين ليس من الاسكندرية وحدها، بل ومن كافة محافظات مصر، للدفاع عن الاتيليه، لما يمثله من دور كبير فى هوية عروس المتوسط.
واكد الشناوى إلى جانب الشق القانونى تأتي فاعليات عديدة لكل المهتمين بالعمل العام، للحفاظ على دور الاتيليه - جماعة الفنانين والكتاب، التنويري، وسط دول جنوب المتوسط.
وقد شارك بالحضور العديد من رموز العمل الثقافي و الفنى و السياسي، منهم الناقد السينمائي سامى حلمى والشاعر جابر بسيونى والدكتورة ايات الميهى والفنانة هالة سلامة و المهندس محمد فوزى و الفنانة دعاء صبري والدكتورة نائلة عطية و الدكتور صبرى ابو عجيلة والعميد طارق وصفي والفنان هانى السيد و الفنان حسن وصفي نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية والفنان خالد هنو و عبد الرحمن الجوهري المحامى والمهندس محمد عبد المنعم و الفنان اسلام حافظ والدكتورة فايزة صقر، والمهندس هيثم الحريري والعشرات من رموز العمل العام .
وافتتح اللقاء الدكتور رفيق خليل، وعرض الفنان التشكيلي ماهر جرجس، للمحات من تاريخ الإسكندرية الحديث وبعض من المبانى ذات الطابع المعماري الفريد، وبعضها منضمة بالفعل للآثار المصرية، وفى مقدمتها قصر تيمفاكو، مقر الاتيليه.
أتيليه الإسكندرية يطلق حملة إلكترونية لوقف طرده من قصر تمفاكو
وأشار رئيس مجلس إدارة الأتيليه- جماعة الفنانين والكتاب، للدور الثقافي والتنويري والفنى، منذ إنشاء الأتيليه، عام ١٩٣٤، عندما أسسه الفنان الرائد محمد ناجى، مرورا بالعديد من رواد الفن والثقافة والتنوير حتى يومنا الحالى.
وأضاف رفيق الأتيليه، جمعية ثقافية تخضع لإشراف وزارة التضامن الاجتماعى، وسُجل المبنى - قصر تيمفاكو - كأثر ضمن آثار مصر الإسلامية والقبطية، تحت رقم 538 لعام 1996، كما أنه مسجل في عداد المباني التراثية طبقا للقرار الوزاري رقم 287 لعام 2008م تحت رقم 1346.
واكد الكاتب الصحفي معتز الشناوى، مؤخرا حدثت العديد من النزاعات بين الأتيليه والملاك، إلى أن حصل المالك في يناير الماضي على حكم بالإخلاء، بناء على قرار المحكمة الدستورية العليا الخاص بإلغاء المادة رقم 18 من قانون 136 لسنة 1981.
واليوم ينتفض المثقفيين والفنانيين ليس من الاسكندرية وحدها، بل ومن كافة محافظات مصر، للدفاع عن الاتيليه، لما يمثله من دور كبير فى هوية عروس المتوسط.
واكد الشناوى إلى جانب الشق القانونى تأتي فاعليات عديدة لكل المهتمين بالعمل العام، للحفاظ على دور الاتيليه - جماعة الفنانين والكتاب، التنويري، وسط دول جنوب المتوسط.
وقد شارك بالحضور العديد من رموز العمل الثقافي و الفنى و السياسي، منهم الناقد السينمائي سامى حلمى والشاعر جابر بسيونى والدكتورة ايات الميهى والفنانة هالة سلامة و المهندس محمد فوزى و الفنانة دعاء صبري والدكتورة نائلة عطية و الدكتور صبرى ابو عجيلة والعميد طارق وصفي والفنان هانى السيد و الفنان حسن وصفي نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية والفنان خالد هنو و عبد الرحمن الجوهري المحامى والمهندس محمد عبد المنعم و الفنان اسلام حافظ والدكتورة فايزة صقر، والمهندس هيثم الحريري والعشرات من رموز العمل العام .