الجزائر: توقعنا ظهور السلالة البريطانية وسرعة انتشارها تصل إلى 8 أضعاف
كشف عضو اللجنة العلمية الجزائرية، بقاط بركاني، أن السلالة المتحورة البريطانية لفيروس كورونا لها نفس أعراض الأولى، لكنها أكثر انتشارا.
ونقلت صحيفة "النهار"، اليوم الجمعة، عن بركاني أن بلاده توقعت ظهور هذه السلالة، ومعهد باستور تعامل بكل صراحة وكشف عن حالتين مصابتين بتلك السلالة.
وقال بركاني: "هذه السلالة لها نفس أعراض السلالة الكلاسيكية، خطورتها تكمن في سرعة تنقلها قد تصل إلى ثمانية أضعاف".
وشدد عضو اللجنة العلمية الجزائرية على ضرورة الانطلاق في عملية التحريات والتحقيقات الوبائية لعزل المشتبه فيهم، بهدف محاصرة تلك السلالة.
وفي السياق نفسه، أعلن معهد باستور في الجزائر، مساء أمس الخميس، عن تسجيل أول حالتين لسلالة كورونا البريطانية المتحورة.
وأفادت صحيفة "النهار"، أمس الخميس، بأن الحالتين تم اكتشافهما لدى عامل في قطاع الصحة ومهاجر عائد من فرنسا، وهما من السلالة البريطانية الجديدة التي تم اكتشافها بعد إجراء تحاليل على عينات PCR إيجابية.
وبحسب بيان المعهد، فإنه تم في وقت سابق، إجراء تحاليل على عينات مشتبهة من مستشفى بني مسوس ومستشفى زميرلي.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت، يوم الأربعاء الماضي، أن عدد البلدان والأقاليم التي ظهر بها المتغير البريطاني وصل إلى 86 بلدا.
وشدد بيان المعهد الجزائري على أن الوقاية خير من العلاج، مشيرا إلى وجوب اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، والامتثال لقواعد الحجر الصحي، والارتداء الإلزامي للقناع، وكذلك الحفاظ على صحة الكبار في السن، خاصة أولئك الذين لديهم مرض مزمن.
ونقلت صحيفة "النهار"، اليوم الجمعة، عن بركاني أن بلاده توقعت ظهور هذه السلالة، ومعهد باستور تعامل بكل صراحة وكشف عن حالتين مصابتين بتلك السلالة.
وقال بركاني: "هذه السلالة لها نفس أعراض السلالة الكلاسيكية، خطورتها تكمن في سرعة تنقلها قد تصل إلى ثمانية أضعاف".
وشدد عضو اللجنة العلمية الجزائرية على ضرورة الانطلاق في عملية التحريات والتحقيقات الوبائية لعزل المشتبه فيهم، بهدف محاصرة تلك السلالة.
وفي السياق نفسه، أعلن معهد باستور في الجزائر، مساء أمس الخميس، عن تسجيل أول حالتين لسلالة كورونا البريطانية المتحورة.
وأفادت صحيفة "النهار"، أمس الخميس، بأن الحالتين تم اكتشافهما لدى عامل في قطاع الصحة ومهاجر عائد من فرنسا، وهما من السلالة البريطانية الجديدة التي تم اكتشافها بعد إجراء تحاليل على عينات PCR إيجابية.
وبحسب بيان المعهد، فإنه تم في وقت سابق، إجراء تحاليل على عينات مشتبهة من مستشفى بني مسوس ومستشفى زميرلي.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت، يوم الأربعاء الماضي، أن عدد البلدان والأقاليم التي ظهر بها المتغير البريطاني وصل إلى 86 بلدا.
وشدد بيان المعهد الجزائري على أن الوقاية خير من العلاج، مشيرا إلى وجوب اليقظة واحترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية، والامتثال لقواعد الحجر الصحي، والارتداء الإلزامي للقناع، وكذلك الحفاظ على صحة الكبار في السن، خاصة أولئك الذين لديهم مرض مزمن.