الخارجية الصينية تنفي طلب مسحة شرجية من دبلوماسيين أمريكيين
أكدت الخارجية الصينية، اليوم الخميس، أنها لم تطلب من دبلوماسيين أمريكيين أخذ مسحات شرجية لكوفيد -19، نافية التقارير الإعلامية التي تحدثت عن أن بعض الدبلوماسيين الأمريكيين اشتكوا من الإجراء.
ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية، عن مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية قوله: إن الاختبار أجرى عن طريق الخطأ، وإن الصين قالت إنها ستتوقف عن استخدام المسحات في اختبار الدبلوماسيين الأمريكيين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، اليوم الخميس: "على حد علمي.. لم تطلب الصين من الموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين المتمركزين في الصين إجراء فحوصات مسحة الشرج".
يذكر أن وزارة البيئة الصينية أعلنت تعيين شي جينهوا، الذي شغل منصب كبير المفاوضين خلال اجتماعات المناخ الرئيسية في كوبنهاجن وباريس، مبعوثا خاصا جديدا للبلاد بشأن المناخ.
وتأتي هذه الخطوة، في الوقت الذي تحاول فيه بكين استعادة دبلوماسية المناخ مع الولايات المتحدة بعد توقف دام أربع سنوات أثناء إدارة دونالد ترامب.
وقالت وزارة البيئة إن تعيين المسؤول المخضرم يعكس التزام الصين بتعزيز التواصل مع جميع الأطراف عندما يتعلق الأمر بتغير المناخ.
وترأس شيه وفد الصين بشأن المناخ من عام 2007 إلى عام 2018. ويعتقد أن علاقته طويلة الأمد مع نظيره الأمريكي تود ستيرن ساعدت في دفع اتفاقية باريس إلى ما وراء الخط في أواخر عام 2015.
ورفض ترامب استبدال ستيرن بعد أن أصبح رئيسا في عام 2017، وبدأ عملية سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس في وقت لاحق من ذلك العام.
لكن واشنطن عادت الآن إلى اتفاقية باريس في عهد الرئيس جو بايدن، وتم تعيين وزير الخارجية السابق جون كيري مبعوثا خاصا للمناخ للبلاد.
وكان كيري وصف نظيره الصيني في وقت سابق بأنه "كان زعيما ومدافعا مقتدرا عن الصين".
ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية، عن مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية قوله: إن الاختبار أجرى عن طريق الخطأ، وإن الصين قالت إنها ستتوقف عن استخدام المسحات في اختبار الدبلوماسيين الأمريكيين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، اليوم الخميس: "على حد علمي.. لم تطلب الصين من الموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين المتمركزين في الصين إجراء فحوصات مسحة الشرج".
يذكر أن وزارة البيئة الصينية أعلنت تعيين شي جينهوا، الذي شغل منصب كبير المفاوضين خلال اجتماعات المناخ الرئيسية في كوبنهاجن وباريس، مبعوثا خاصا جديدا للبلاد بشأن المناخ.
وتأتي هذه الخطوة، في الوقت الذي تحاول فيه بكين استعادة دبلوماسية المناخ مع الولايات المتحدة بعد توقف دام أربع سنوات أثناء إدارة دونالد ترامب.
وقالت وزارة البيئة إن تعيين المسؤول المخضرم يعكس التزام الصين بتعزيز التواصل مع جميع الأطراف عندما يتعلق الأمر بتغير المناخ.
وترأس شيه وفد الصين بشأن المناخ من عام 2007 إلى عام 2018. ويعتقد أن علاقته طويلة الأمد مع نظيره الأمريكي تود ستيرن ساعدت في دفع اتفاقية باريس إلى ما وراء الخط في أواخر عام 2015.
ورفض ترامب استبدال ستيرن بعد أن أصبح رئيسا في عام 2017، وبدأ عملية سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس في وقت لاحق من ذلك العام.
لكن واشنطن عادت الآن إلى اتفاقية باريس في عهد الرئيس جو بايدن، وتم تعيين وزير الخارجية السابق جون كيري مبعوثا خاصا للمناخ للبلاد.
وكان كيري وصف نظيره الصيني في وقت سابق بأنه "كان زعيما ومدافعا مقتدرا عن الصين".
