نقيب الأشراف: العلاقات بين مصر والكويت ضاربة في عمق التاريخ بفضل القيادة الحكيمة
هنأ الدكتور السيد محمود الشريف، نقيب السادة الأشراف، الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت بمناسبة اليوم الوطني وذكرى التحرير لبلاده، التي توافق الـ25 من فبراير كل عام.
وقدم نقيب السادة الأشراف التهنئة للأشقاء في دولة الكويت قيادة وحكومة وشعبا على تلك المناسبة العظيمة، التى يحتفل بها الأشقاء، سائلا الله عز وجل أن يديم الفرح على سائر أبناء الوطن العربي، مع التمنيات بمزيد من التقدم والرقي والازدهار للدولة الشقيقة.
واستغل الشريف هذه المناسبة لتقديم الشكر لقادة دولة الكويت على الدعم المتواصل بين مصر والكويت، والوقوف بجانب بعضهم البعض في كافة المواقف الدولية، من أجل الحفاظ على استقرار وهدوء المنطقة العربية، والحفاظ على الروابط بين البلدين في كافة مناحي الحياة.
وأشار نقيب السادة الأشراف إلى قوة ومتانة العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين على مدار التاريخ، مؤكدًا أنها ضاربة في عمق التاريخ وكانت ولا تزال قوية بفضل القيادة الحكيمة بين البلدين.
وأكد نقيب السادة الأشراف أن الكويت تسير بخطى سريعة نحو النهضة والتنمية الشاملة لبناء الإنسان وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم، لتصبح دولة عصرية مزودة بالعلم والمعرفة، يتمتع سكانها بالمساواة في الحقوق والواجبات، وتشهد تقدمًا وتطورًا في جميع المجالات، بجانب تعاملها مع أشقائها في الوطن العربي بمنتهى الود والمحبة.
وقدم نقيب السادة الأشراف التهنئة للأشقاء في دولة الكويت قيادة وحكومة وشعبا على تلك المناسبة العظيمة، التى يحتفل بها الأشقاء، سائلا الله عز وجل أن يديم الفرح على سائر أبناء الوطن العربي، مع التمنيات بمزيد من التقدم والرقي والازدهار للدولة الشقيقة.
واستغل الشريف هذه المناسبة لتقديم الشكر لقادة دولة الكويت على الدعم المتواصل بين مصر والكويت، والوقوف بجانب بعضهم البعض في كافة المواقف الدولية، من أجل الحفاظ على استقرار وهدوء المنطقة العربية، والحفاظ على الروابط بين البلدين في كافة مناحي الحياة.
وأشار نقيب السادة الأشراف إلى قوة ومتانة العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين على مدار التاريخ، مؤكدًا أنها ضاربة في عمق التاريخ وكانت ولا تزال قوية بفضل القيادة الحكيمة بين البلدين.
وأكد نقيب السادة الأشراف أن الكويت تسير بخطى سريعة نحو النهضة والتنمية الشاملة لبناء الإنسان وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم، لتصبح دولة عصرية مزودة بالعلم والمعرفة، يتمتع سكانها بالمساواة في الحقوق والواجبات، وتشهد تقدمًا وتطورًا في جميع المجالات، بجانب تعاملها مع أشقائها في الوطن العربي بمنتهى الود والمحبة.
