بوتين يزور ضريح "الجندي المجهول" في "عيد حماة الوطن"
وضع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، إكليلا من الزهور على ضريح الجندي المجهول في الكرملين، بمناسبة "عيد حماة الوطن"، تكريما لذكرى الجنود الذين استشهدوا في المعارك.
ويأتي الرئيس بوتين إلى حديقة ألكسندر في ساحة الكرملين، وسط العاصمة الروسية موسكو، في الـ23 من فبراير من كل عام، بمناسبة "عيد حماة الوطن"، لإحياء ذكرى الجنود الشهداء الذين قضوا دفاعا عن الوطن.
ويعتبر هذا العيد، الذي يصاف 23 فبراير من كل عام، مناسبة لإحياء ذكرى أولئك الجنود الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات المعارك دفاعا عن الوطن، ورمزا للشجاعة والإخلاص للوطن.
جدير بالذكر أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، هنأ مواطني بلاده بمناسبة «عيد حماة الوطن»، وأثنى على قدرات الجيش القتالية وامتلاكهم التكنولوجيا والأسلحة الحديثة.
وأضاف في كلمة له أن العالم يتطلب يقظة واستعدادا دائمين للاستجابة لأصعب التحديات، والعمل بكفاءة وحزم وفعالية.
وفي 23 فبراير من كل عام تحيي روسيا ذكرى أولئك الجنود الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات المعارك دفاعا عن الوطن، ورمزا للشجاعة والإخلاص للوطن، ففي عام 1922 اعتمد في روسيا السوفيتية عيد رسمي لقواتها المسلحة، وعلى مدى الحقبة السوفييتية كان يسمى «عيد الجيش والأسطول البحري السوفييتيين».
ويعتبر الجيش الأحمر هو الجيش السوفييتي الذي قامت الحكومة الشيوعية بإنشائه بعد الثورة البلشفية في عام 1917 واتسم بسيطرته العالية، حيث تكوّن من أكثر من 20 مليون شخص خلال الحرب العالميّة الثانية، وتكون الجيش من العمال والفلاحين الروس، وكانت بداية انطلاق الجيش الأحمر عندما شاركت الوحدات الأولى لهذا الجيش لأول مرة في القتال ضدّ الألمان في 23 فبراير عام 1918.
ويأتي الرئيس بوتين إلى حديقة ألكسندر في ساحة الكرملين، وسط العاصمة الروسية موسكو، في الـ23 من فبراير من كل عام، بمناسبة "عيد حماة الوطن"، لإحياء ذكرى الجنود الشهداء الذين قضوا دفاعا عن الوطن.
ويعتبر هذا العيد، الذي يصاف 23 فبراير من كل عام، مناسبة لإحياء ذكرى أولئك الجنود الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات المعارك دفاعا عن الوطن، ورمزا للشجاعة والإخلاص للوطن.
جدير بالذكر أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، هنأ مواطني بلاده بمناسبة «عيد حماة الوطن»، وأثنى على قدرات الجيش القتالية وامتلاكهم التكنولوجيا والأسلحة الحديثة.
وأضاف في كلمة له أن العالم يتطلب يقظة واستعدادا دائمين للاستجابة لأصعب التحديات، والعمل بكفاءة وحزم وفعالية.
وفي 23 فبراير من كل عام تحيي روسيا ذكرى أولئك الجنود الذين ضحوا بأرواحهم في ساحات المعارك دفاعا عن الوطن، ورمزا للشجاعة والإخلاص للوطن، ففي عام 1922 اعتمد في روسيا السوفيتية عيد رسمي لقواتها المسلحة، وعلى مدى الحقبة السوفييتية كان يسمى «عيد الجيش والأسطول البحري السوفييتيين».
ويعتبر الجيش الأحمر هو الجيش السوفييتي الذي قامت الحكومة الشيوعية بإنشائه بعد الثورة البلشفية في عام 1917 واتسم بسيطرته العالية، حيث تكوّن من أكثر من 20 مليون شخص خلال الحرب العالميّة الثانية، وتكون الجيش من العمال والفلاحين الروس، وكانت بداية انطلاق الجيش الأحمر عندما شاركت الوحدات الأولى لهذا الجيش لأول مرة في القتال ضدّ الألمان في 23 فبراير عام 1918.