توقيع اتفاقية تعاون جديدة بين إسرائيل والمغرب
كشفت إسرائيل عن توقيع اتفاقية تعاون بين مستشفيين إسرائيلي ومغربي واصفة إياه بالتعاون التاريخي بين إسرائيل والمغرب لمعالجة مصابين بالسرطان.
وقال حساب "إسرائيل بالعربية" في "تويتر"، إن "مستشفى رمبام في حيفا، وقع مع مستشفى الأطفال بالرباط، على اتفاقية تعاون طبي لعلاج أطفال مصابين بالسرطان".
وأضاف: "سيشمل التعاون تبادل الزيارات، والمخزون المعرفي، والاستشارات الطبية، بخصوص علاج السرطان".
والمغرب هو البلد العربي الرابع الذي وقع العام الماضي اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، بعد كل من الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والسودان.
وشهر ديسمبر الماضي، وقعت الدول الأربع اتفاقات ثنائية ركزت على الرحلات الجوية المباشرة وإدارة المياه وإعفاء مواطني البلدين من التأشيرات وتشجيع الاستثمار والتجارة بين البلدين.
وأغلق المغرب، في عام 2000، مكتب اتصال في تل أبيب مع بدء الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
وزار وفد مغربي إسرائيل قبل أسابيع تمهيدا لإعادة فتح المكتب.
وقبل فترة، ذكر مكتب نتنياهو أن الأخير دعا العاهل المغربي لزيارة إسرائيل خلال محادثات هاتفية.
وتضم المملكة المغربية أكبر جالية يهودية في شمال أفريقيا يبلغ عددها نحو ثلاثة آلاف شخص، فيما يعيش نحو 700 ألف يهودي من أصل مغربي في إسرائيل.
واتفقت المملكة المغربية وإسرائيل، على تعزيز التعاون على المستوى الجامعي، من خلال فتح الباب أمام طلبة البلدين لتنفيذ زيارات بهدف علمي.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز العلاقات بعدما تم استئنافها في ديسمبر الماضي، في أعقاب الاتفاق الثلاثي التاريخي الموقع بين إسرائيل وأمريكا مع المغرب.
وبحسب المُعطيات التي كشفت عنها وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي في المغرب، فإن اتصالاً هاتفياً هو الأول من نوعه، جمع وزير التعليم المغربي، سعيد أمزازي، بنظيره الإسرائيلي يواف جالانت.
تمخض الاتصال عن اتفاق على بدء التعاون الثنائي بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مع تنفيذ برامج لتبادل الزيارات بين الطلاب ابتداء من الموسم الدراسي المقبل.
وقال حساب "إسرائيل بالعربية" في "تويتر"، إن "مستشفى رمبام في حيفا، وقع مع مستشفى الأطفال بالرباط، على اتفاقية تعاون طبي لعلاج أطفال مصابين بالسرطان".
وأضاف: "سيشمل التعاون تبادل الزيارات، والمخزون المعرفي، والاستشارات الطبية، بخصوص علاج السرطان".
والمغرب هو البلد العربي الرابع الذي وقع العام الماضي اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، بعد كل من الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والسودان.
وشهر ديسمبر الماضي، وقعت الدول الأربع اتفاقات ثنائية ركزت على الرحلات الجوية المباشرة وإدارة المياه وإعفاء مواطني البلدين من التأشيرات وتشجيع الاستثمار والتجارة بين البلدين.
وأغلق المغرب، في عام 2000، مكتب اتصال في تل أبيب مع بدء الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
وزار وفد مغربي إسرائيل قبل أسابيع تمهيدا لإعادة فتح المكتب.
وقبل فترة، ذكر مكتب نتنياهو أن الأخير دعا العاهل المغربي لزيارة إسرائيل خلال محادثات هاتفية.
وتضم المملكة المغربية أكبر جالية يهودية في شمال أفريقيا يبلغ عددها نحو ثلاثة آلاف شخص، فيما يعيش نحو 700 ألف يهودي من أصل مغربي في إسرائيل.
واتفقت المملكة المغربية وإسرائيل، على تعزيز التعاون على المستوى الجامعي، من خلال فتح الباب أمام طلبة البلدين لتنفيذ زيارات بهدف علمي.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز العلاقات بعدما تم استئنافها في ديسمبر الماضي، في أعقاب الاتفاق الثلاثي التاريخي الموقع بين إسرائيل وأمريكا مع المغرب.
وبحسب المُعطيات التي كشفت عنها وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي في المغرب، فإن اتصالاً هاتفياً هو الأول من نوعه، جمع وزير التعليم المغربي، سعيد أمزازي، بنظيره الإسرائيلي يواف جالانت.
تمخض الاتصال عن اتفاق على بدء التعاون الثنائي بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مع تنفيذ برامج لتبادل الزيارات بين الطلاب ابتداء من الموسم الدراسي المقبل.