ما زالت أمريكا في الصدارة.. آخر إحصائية لإصابات ووفيات كورونا حول العالم
أظهرت بيانات مجمعة أن إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في أنحاء العالم تجاوز 6ر111 مليون إصابة حتى مساء أمس الإثنين.
وأظهرت أحدث البيانات، التي جمعتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرج للأنباء، عند الساعة 19:36 بتوقيت جرينتش، أن إجمالي الإصابات وصل إلى 111 مليونا و606 آلاف و263 حالة، فيما وصل عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بمرض كوفيد-19 إلى 2 مليون و470 ألفا و467 حالة.
تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل والمملكة المتحدة وروسيا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا وتركيا وألمانيا وكولومبيا والأرجنتين والمكسيك وبولندا وإيران وجنوب أفريقيا.
كما تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وفرنسا.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد أنه يجب مد يد العون لكافة المصابين بجائحة كورونا، ومساعدة أسر المتوفين بهذا الوباء.
وأضاف خلال الكلمة التى ألقاها بعد تخطي وفيات كورونا نصف مليون شخص أنه سيتم تقديم كافة أشكال الدعم للأمريكيين لمواجهة جائحة كورونا، مشيرًا إلى أن تخطي وفيات كورونا نصف مليون شخص أمر مفجع.
وأوضح أنه لن يسمح لوباء كورونا فى الاستمرار ولذلك يجب التسرع فى علاج مصابي الجائحة، وأن كورونا يجب أن ينتهي عاجلا أو آجلا، مطالبا كافة الأمريكيين بتذكر متوفي كورونا والحفاظ على التباعد الإجتماعي وارتداء الكمامات، والإقبال على تلقي اللقاح.
وأكد أنه يجب محاربة الجائحة وإلحاق الهزيمة بهذا الفيروس فلم يعد للأمريكيين تحمل فقدان المزيد من ذويهم.
وكانت الولايات المتحدة تجاوزت أمس حاجز الـ500 ألف وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد بعد عام تقريبا من تسجيل أول ضحايا الفيروس في ولاية كاليفورنيا، ما دفع الرئيس جو بايدن بتنكيس الأعلام.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 28 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقدت 500 ألف و54 شخصا بسبب المرض، حتى ظهر أمس الإثنين، وفقا لإحصاء لبيانات الصحة العامة أجرت وكالة "رويترز".
وبذلك يكون 19% من إجمالي وفيات الفيروس التاجي العالمية حدثت في الولايات المتحدة، وهو رقم ضخم بالنظر إلى أن أمريكا تمثل 4% فقط من سكان العالم.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز أكدت أنه لا يوجد دولة في العالم شهدت مثل هذا العدد من الوفيات، فقد تجاوز إجمالي الأمريكيين الذين لقوا حتفهم بسبب الجائحة هؤلاء الذين قضوا في الحربين العالميتين الأولى والثانية وحرب فيتنام مجتمعين.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرقم الضخم يأتي في لحظة أمل، مع انخفاض حاد في أعداد الإصابات وتباطؤ معدل الوفيات وتوزيع اللقاحات بشكل ثابت، إلا أن أحد الأمور التي تبعث على القلق هو ظهور سلالات جديدة، وربما يستغرق الأمر أشهر قبل احتواء الوباء.
وأظهرت أحدث البيانات، التي جمعتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرج للأنباء، عند الساعة 19:36 بتوقيت جرينتش، أن إجمالي الإصابات وصل إلى 111 مليونا و606 آلاف و263 حالة، فيما وصل عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بمرض كوفيد-19 إلى 2 مليون و470 ألفا و467 حالة.
تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل والمملكة المتحدة وروسيا وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا وتركيا وألمانيا وكولومبيا والأرجنتين والمكسيك وبولندا وإيران وجنوب أفريقيا.
كما تتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وفرنسا.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أكد أنه يجب مد يد العون لكافة المصابين بجائحة كورونا، ومساعدة أسر المتوفين بهذا الوباء.
وأضاف خلال الكلمة التى ألقاها بعد تخطي وفيات كورونا نصف مليون شخص أنه سيتم تقديم كافة أشكال الدعم للأمريكيين لمواجهة جائحة كورونا، مشيرًا إلى أن تخطي وفيات كورونا نصف مليون شخص أمر مفجع.
وأوضح أنه لن يسمح لوباء كورونا فى الاستمرار ولذلك يجب التسرع فى علاج مصابي الجائحة، وأن كورونا يجب أن ينتهي عاجلا أو آجلا، مطالبا كافة الأمريكيين بتذكر متوفي كورونا والحفاظ على التباعد الإجتماعي وارتداء الكمامات، والإقبال على تلقي اللقاح.
وأكد أنه يجب محاربة الجائحة وإلحاق الهزيمة بهذا الفيروس فلم يعد للأمريكيين تحمل فقدان المزيد من ذويهم.
وكانت الولايات المتحدة تجاوزت أمس حاجز الـ500 ألف وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد بعد عام تقريبا من تسجيل أول ضحايا الفيروس في ولاية كاليفورنيا، ما دفع الرئيس جو بايدن بتنكيس الأعلام.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 28 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقدت 500 ألف و54 شخصا بسبب المرض، حتى ظهر أمس الإثنين، وفقا لإحصاء لبيانات الصحة العامة أجرت وكالة "رويترز".
وبذلك يكون 19% من إجمالي وفيات الفيروس التاجي العالمية حدثت في الولايات المتحدة، وهو رقم ضخم بالنظر إلى أن أمريكا تمثل 4% فقط من سكان العالم.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز أكدت أنه لا يوجد دولة في العالم شهدت مثل هذا العدد من الوفيات، فقد تجاوز إجمالي الأمريكيين الذين لقوا حتفهم بسبب الجائحة هؤلاء الذين قضوا في الحربين العالميتين الأولى والثانية وحرب فيتنام مجتمعين.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرقم الضخم يأتي في لحظة أمل، مع انخفاض حاد في أعداد الإصابات وتباطؤ معدل الوفيات وتوزيع اللقاحات بشكل ثابت، إلا أن أحد الأمور التي تبعث على القلق هو ظهور سلالات جديدة، وربما يستغرق الأمر أشهر قبل احتواء الوباء.