بايدن يقرر تنكيس العلم الأمريكي للمرة الأولي في ولايته.. اعرف السبب
تجاوزت الولايات المتحدة اليوم الإثنين حاجز الـ 500 ألف وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد بعد عام تقريبا من تسجيل أول ضحايا الفيروس في ولاية كاليفورنيا، ما دفع الرئيس جو بايدن بتنكيس الأعلام.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 28 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقدت 500 ألف و54 شخصا بسبب المرض، حتى ظهر اليوم الإثنين، وفقا لإحصاء لبيانات الصحة العامة أجرت وكالة "رويترز".
وبذلك يكون 19% من إجمالي وفيات الفيروس التاجي العالمية حدثت في الولايات المتحدة، وهو رقم ضخم بالنظر إلى أن أمريكا تمثل 4% فقط من سكان العالم.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز أكدت أنه لا يوجد دولة في العالم شهدت مثل هذا العدد من الوفيات، فقد تجاوز إجمالي الأمريكيين الذين لقوا حتفهم بسب الجائحة هؤلاء الذين قضوا في الحربين العالميتين الأولى والثانية وحرب فيتنام مجتمعين.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرقم الضخم يأتي في لحظة أمل، مع انخفاض حاد في أعداد الإصابات وتباطؤ معدل الوفيات وتوزيع اللقاحات بشكل ثابت، إلا أن أحد الأمور التي تبعث على القلق هو ظهور سلالات جديدة، وربما يستغرق الأمر أشهر قبل احتواء الوباء.
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول الأكثر تضررا جراء تفشي وباء كورونا، ومثلت حصيلة الوفيات في الولايات المتحدة وحدها بسبب الوباء خمس إجمالي الوفيات حول العالم.
وتجاوزت حصيلة ضحايا فيروس كورونا في الولايات المتحدة، عدد القتلى الأمريكيين الذين سقطوا خلال الحرب العالمية الثانية، الذين لم يتجاوز عددهم 405 آلاف قتيل.
يشار إلى أن المرة الأخيرة التي أعلنت الولايات المتحدة فيها عن تنكيس أعلام البلاد، كان في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب عندما أمر بتنكيس العلم الذي يرفرف فوق البيت الأبيض لتكريم ضابطي شرطة الكونجرس براين سيكنيك وهوارد ليبينجود، اللذان كانا في الخدمة عندما اقتحم حشد من أنصار ترامب المبنى.
وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 28 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقدت 500 ألف و54 شخصا بسبب المرض، حتى ظهر اليوم الإثنين، وفقا لإحصاء لبيانات الصحة العامة أجرت وكالة "رويترز".
وبذلك يكون 19% من إجمالي وفيات الفيروس التاجي العالمية حدثت في الولايات المتحدة، وهو رقم ضخم بالنظر إلى أن أمريكا تمثل 4% فقط من سكان العالم.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز أكدت أنه لا يوجد دولة في العالم شهدت مثل هذا العدد من الوفيات، فقد تجاوز إجمالي الأمريكيين الذين لقوا حتفهم بسب الجائحة هؤلاء الذين قضوا في الحربين العالميتين الأولى والثانية وحرب فيتنام مجتمعين.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرقم الضخم يأتي في لحظة أمل، مع انخفاض حاد في أعداد الإصابات وتباطؤ معدل الوفيات وتوزيع اللقاحات بشكل ثابت، إلا أن أحد الأمور التي تبعث على القلق هو ظهور سلالات جديدة، وربما يستغرق الأمر أشهر قبل احتواء الوباء.
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول الأكثر تضررا جراء تفشي وباء كورونا، ومثلت حصيلة الوفيات في الولايات المتحدة وحدها بسبب الوباء خمس إجمالي الوفيات حول العالم.
وتجاوزت حصيلة ضحايا فيروس كورونا في الولايات المتحدة، عدد القتلى الأمريكيين الذين سقطوا خلال الحرب العالمية الثانية، الذين لم يتجاوز عددهم 405 آلاف قتيل.
يشار إلى أن المرة الأخيرة التي أعلنت الولايات المتحدة فيها عن تنكيس أعلام البلاد، كان في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب عندما أمر بتنكيس العلم الذي يرفرف فوق البيت الأبيض لتكريم ضابطي شرطة الكونجرس براين سيكنيك وهوارد ليبينجود، اللذان كانا في الخدمة عندما اقتحم حشد من أنصار ترامب المبنى.