صراحة الرئيس! (2)
كلمات الرئيس السيسي في
جولاته ومنتدياته وخطبه أحسبها بمثابة خارطة طريق تقدم رؤية مستقبلية وكاشفة بما يرجوه
لمصر وشعبها والمنطقة كلها من أمن وسلام وتنمية تنهض بالمواطن وتحسن جودة حياته وترفع
مستوى معيشته وسقف طموحاته.
ولا تكاد مناسبة تمر إلا ويشيد الرئيس السيسي بوعي الشعب وصبره وتحمله لما مر به من تحديات ومتاعب فرضت على الحكومة اقتحام ملف الإصلاح الاقتصادي الذي لم يكن منه مفر؛ ذلك أنه لو تأخر فترة أخرى لتفاقمت الكلفة وازدادت الأعباء مشقة وما كان في إمكاننا مواجهة تداعيات كورونا التي نالت من دول العالم أجمع.
صراحة الرئيس! (1)
الآن.. نحن إزاء سياسة مغايرة دأب الرئيس السيسي على انتهاجها تقوم على اقتحام الملفات الشائكة ومصارحة الشعب بما تتطلبه من جهد وكلفة ومشقة، سياسة لا ترضى بغير الحلول الجذرية بديلا، بل تفضل الاشتباك مع الملفات الشائكة والمكاشفة التي ارتضاها الرئيس السيسي لنفسه في علاقته بالشعب رغم ما يجلبه عليه ذلك من متاعب وما يخصمه من رصيد شعبيته؛ فكل ما يشغل باله هو مصلحة مصر التي يضعها الرئيس السيسي فوق كل اعتبار.
الرئيس السيسي يدرك تماماً أهمية المصارحة والجدية والبساطة في مخاطبة عوام الناس بلغة يفهمونها، ويراهم أولى أولوياته وشغله الشاغل.. ولمَ لا وهم الداعم الرئيسي للدولة وبطلها الحقيقي في معارك البقاء والبناء وقهر الصعاب وهم الجندي المقاتل في معركة الإرهاب ومواجهة الشائعات واستعادة هيبة الدولة وتثبيت دعائمها وتعزيز دورها الفعال في شتى القضايا خارجياً وداخلياً.
ولا تكاد مناسبة تمر إلا ويشيد الرئيس السيسي بوعي الشعب وصبره وتحمله لما مر به من تحديات ومتاعب فرضت على الحكومة اقتحام ملف الإصلاح الاقتصادي الذي لم يكن منه مفر؛ ذلك أنه لو تأخر فترة أخرى لتفاقمت الكلفة وازدادت الأعباء مشقة وما كان في إمكاننا مواجهة تداعيات كورونا التي نالت من دول العالم أجمع.
صراحة الرئيس! (1)
الآن.. نحن إزاء سياسة مغايرة دأب الرئيس السيسي على انتهاجها تقوم على اقتحام الملفات الشائكة ومصارحة الشعب بما تتطلبه من جهد وكلفة ومشقة، سياسة لا ترضى بغير الحلول الجذرية بديلا، بل تفضل الاشتباك مع الملفات الشائكة والمكاشفة التي ارتضاها الرئيس السيسي لنفسه في علاقته بالشعب رغم ما يجلبه عليه ذلك من متاعب وما يخصمه من رصيد شعبيته؛ فكل ما يشغل باله هو مصلحة مصر التي يضعها الرئيس السيسي فوق كل اعتبار.
الرئيس السيسي يدرك تماماً أهمية المصارحة والجدية والبساطة في مخاطبة عوام الناس بلغة يفهمونها، ويراهم أولى أولوياته وشغله الشاغل.. ولمَ لا وهم الداعم الرئيسي للدولة وبطلها الحقيقي في معارك البقاء والبناء وقهر الصعاب وهم الجندي المقاتل في معركة الإرهاب ومواجهة الشائعات واستعادة هيبة الدولة وتثبيت دعائمها وتعزيز دورها الفعال في شتى القضايا خارجياً وداخلياً.
