"سوهاج" تتسلم شهادة أفضل خامس جامعة أفريقية صديقة للبيئة
تسلم الدكتور أحمد عزيز رئيس جامعة سوهاج، شهادة التصنيف الدولي
للجامعات الأكثر استدامة "صديقة البيئة"، وذلك لحصول الجامعة على المركز
الخامس على مستوى الجامعات الأفريقية، بحضور الدكتور مصطفى عبد الخالق نائب رئيس
الجامعة لشئون البيئة وخدمة المجتمع، الدكتور حمدي محمود، مدير وحدة الاستدامة
ومنسق عام ملف الجامعة صديقة البيئة، والدكتورة صباح صابر، منسق الأنشطة للجامعة
صديقة البيئة.
وأعرب الدكتور أحمد عزيز عن سعادته بهذا النجاح الذي يبرهن على تميز الجامعة بكافة قطاعاتها، ويدل على مدى تطبيقها لمعايير الاستدامة وتنفيذها العديد من الفعاليات التي تؤكد مدى الوعي بأهمية الحفاظ علي البيئة الخضراء، مقدماً خالص الشكر لفريق عمل وحدة الاستدامة بالجامعة على كل ما قدموه من مجهودات في هذا الملف ساهم في تقدم اسم الجامعة دولياً وعالميا.
ومن جانبه، أوضح الدكتور مصطفى عبد الخالق، أن الجامعة حصدت أيضاً المرتبة رقم ٤٩٦ عالمياً من بين ٩١٢ جامعة من مختلف دول العالم، مشيراً إلى أن حصول الجامعة علي هذا الترتيب جاء نتيجة التزامها بتطبيق اشتراطات ومعايير المسابقة التى تم عليها التصنيف.
وقال الدكتور حمدي محمود إن المعايير شملت بصمة الكربون وتقليل الانبعاثات الضارة، البنية التحتية والغطاء الأخضر، ترشيد الطاقة واستحداث مصادر صديقة للبيئة، وكذلك ترشيد استهلاك المياه، بالإضافة إلى فصل وتدوير المخلفات، واستخدام وسائل نقل أقل تلويثاََللبيئة، إلى جانب جودة العملية التعليمية والبحث العلمي، ووجود وحدة للاستدامة بالجامعة لها موقع على شبكة المعلومات يتم تحديثه بصورة دورية لنشر الوعي البيئي بين منسوبي الجامعة.
يشار إلى أن الدكتور أحمد عزيز، رئيس جامعة سوهاج، ترأس اجتماعا بمجلس إدارة مركز دراسات وبحوث الآثار والترميم، لمناقشة خطة عمل المركز، وما سيقدمه من أنشطة خلال الفترة المقبلة.
وأوضح رئيس الجامعة- خلال اللقاء الذي عقد بحضور الدكتور أحمد سليمان، والدكتور مصطفى عبدالخالق، نائبي رئيس الجامعة، والدكتور عبد الناصر ياسين، عميد كلية الآثار، والدكتور أحمد الانصاري، وكيل الكلية لشئون البيئة، والدكتور محمود أبوالفتوح، مدير المركز- أن المركز يقدم العديد من الخدمات والإستشارات الأثرية، وينفذ العديد من الأنشطة والفعاليات المبنية على أسس وأساليب علمية بهدف خدمة وتنمية المجتمع، مضيفاً أن المركز يعقد العديد من المؤتمرات والدورات التدريبية التي تهدف إلى توفير كوادر فنية متخصصة، بالإضافة إلى إصدار مجلات علمية دورية بحثية، وأيضاً إعداد البحوث الأثرية لدراسة مشكلات الصيانة والترميم.
وأضاف الدكتور محمود أبوالفتوح، مدير المركز، أنه سوف يتم تفعيل بند الاستشارات ومشروعات الصيانة والترميم عن طريق عقد عدد من بروتوكلات التعاون مع الجهات المختصة، وكذلك تطبيق بند الترميم المعماري المختص بتقييم الأداء الوظيفي للعناصر الإنشائية للمباني، بالإضافة إلى بند الصيانة والترميم، والذي يختص بتحديد أساليب العلاج المناسبة لصيانة وترميم المنقولات الأثرية وتحديد المنهجية المناسبة للتطبيق.
وأعرب الدكتور أحمد عزيز عن سعادته بهذا النجاح الذي يبرهن على تميز الجامعة بكافة قطاعاتها، ويدل على مدى تطبيقها لمعايير الاستدامة وتنفيذها العديد من الفعاليات التي تؤكد مدى الوعي بأهمية الحفاظ علي البيئة الخضراء، مقدماً خالص الشكر لفريق عمل وحدة الاستدامة بالجامعة على كل ما قدموه من مجهودات في هذا الملف ساهم في تقدم اسم الجامعة دولياً وعالميا.
ومن جانبه، أوضح الدكتور مصطفى عبد الخالق، أن الجامعة حصدت أيضاً المرتبة رقم ٤٩٦ عالمياً من بين ٩١٢ جامعة من مختلف دول العالم، مشيراً إلى أن حصول الجامعة علي هذا الترتيب جاء نتيجة التزامها بتطبيق اشتراطات ومعايير المسابقة التى تم عليها التصنيف.
وقال الدكتور حمدي محمود إن المعايير شملت بصمة الكربون وتقليل الانبعاثات الضارة، البنية التحتية والغطاء الأخضر، ترشيد الطاقة واستحداث مصادر صديقة للبيئة، وكذلك ترشيد استهلاك المياه، بالإضافة إلى فصل وتدوير المخلفات، واستخدام وسائل نقل أقل تلويثاََللبيئة، إلى جانب جودة العملية التعليمية والبحث العلمي، ووجود وحدة للاستدامة بالجامعة لها موقع على شبكة المعلومات يتم تحديثه بصورة دورية لنشر الوعي البيئي بين منسوبي الجامعة.
يشار إلى أن الدكتور أحمد عزيز، رئيس جامعة سوهاج، ترأس اجتماعا بمجلس إدارة مركز دراسات وبحوث الآثار والترميم، لمناقشة خطة عمل المركز، وما سيقدمه من أنشطة خلال الفترة المقبلة.
وأوضح رئيس الجامعة- خلال اللقاء الذي عقد بحضور الدكتور أحمد سليمان، والدكتور مصطفى عبدالخالق، نائبي رئيس الجامعة، والدكتور عبد الناصر ياسين، عميد كلية الآثار، والدكتور أحمد الانصاري، وكيل الكلية لشئون البيئة، والدكتور محمود أبوالفتوح، مدير المركز- أن المركز يقدم العديد من الخدمات والإستشارات الأثرية، وينفذ العديد من الأنشطة والفعاليات المبنية على أسس وأساليب علمية بهدف خدمة وتنمية المجتمع، مضيفاً أن المركز يعقد العديد من المؤتمرات والدورات التدريبية التي تهدف إلى توفير كوادر فنية متخصصة، بالإضافة إلى إصدار مجلات علمية دورية بحثية، وأيضاً إعداد البحوث الأثرية لدراسة مشكلات الصيانة والترميم.
وأضاف الدكتور محمود أبوالفتوح، مدير المركز، أنه سوف يتم تفعيل بند الاستشارات ومشروعات الصيانة والترميم عن طريق عقد عدد من بروتوكلات التعاون مع الجهات المختصة، وكذلك تطبيق بند الترميم المعماري المختص بتقييم الأداء الوظيفي للعناصر الإنشائية للمباني، بالإضافة إلى بند الصيانة والترميم، والذي يختص بتحديد أساليب العلاج المناسبة لصيانة وترميم المنقولات الأثرية وتحديد المنهجية المناسبة للتطبيق.
