افتتاح المجمع الطبي المتكامل بالإسماعيلية وتفقد تطوير محور مسطرد أبرز جولات السيسي | فيديو
شهد الأسبوع الرئاسي تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مشروع تطوير محور مسطرد بمنطقة شرق القاهرة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تفقد عددا من مشروعات الطرق والمحاور الجديدة بمنطقة شرق القاهرة، ومنها محور مسطرد الجديد المصمم على طراز الطرق الحرة بدون تقاطعات وبعرض ٨ حارة مرورية لكل اتجاه ليربط منطقة مسطرد وطريق شبرا بنها بمناطق عين شمس وجسر السويس والدائري ومحور الفريق إبراهيم العرابي وطريق بلبيس الصحراوي، ومن المخطط أن يحدث محور مسطرد الجديد تطوير وانفراجة كبيرة للمرور وتنقل المواطنين بتلك المناطق، خاصة بعد عملية توسعة الطرق المحيطة به وإزالة العديد من الاشغالات والتعديات والمواقف العشوائية على الطرق وليتكامل مع شبكة المحاور والطرق الجديدة بالقاهرة الكبرى.
وقد اطلع الرئيس على التفاصيل التنفيذية والإنشائية الجارية من المشرفيين الهندسيين بمواقع العمل، موجهًا بمراعاة تطبيق أعلى المعايير الهندسية وكذلك أكبر توسعة ممكنة للحارات المرورية لتحقيق انسيابية حركة المرور، موجهًا ايضًا بتسكين المواطنين بالمناطق العشوائية التي سوف يتم تطويرها في نطاق مشروعات الطرق والمحاور في وحدات سكنية لائقة مكتملة المرافق والخدمات الحديثة بالتجمعات السكنية "أهالينا" وتوفير حياة كريمة لهم ولأسرهم.
كما افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي المجمع الطبي المتكامل بمحافظة الاسماعيلية، وذلك ضمن عدد من المشروعات تم افتتاحها في قطاع الصحة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن مجمع الإسماعيلية الطبي يضم مجموعة من المراكز العلاجية المتكاملة في التخصصات المختلفة وأقسام الطوارئ لتقديم الخدمات الطبية لأبناء المحافظة وفق أحدث معايير الاعتماد والجودة العالمية، بالإضافة إلى أنه يعد مركزًا رئيسيًا ضمن برنامج التأمين الصحي المتكامل للمواطنين بالمحافظة وذلك في إطار منظومة التأمين الصحي الشامل المخطط إنشاؤها وتعميمها على مستوى الجمهورية لتوفير الرعاية الصحية المتكاملة وفقًا لأعلى المعايير الطبية لجميع المصريين على مستوى الجمهورية.
حضر الافتتاح الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي التحية والتقدير للعاملين بالقطاع الطبي سواء الذين استشهدوا أثناء تأدية مهامهم أو الذين لا يزالوا يقومون بدورهم لحمايتنا من جائحة كورونا.
وأكد الرئيس أن المبادرات التي تم إطلاقها مثل (الوقاية من فيروس سي، الأمراض غير السارية، فحص سيدات مصر، الاعتلال الكلوي) كانت قبل ظهور جائحة كورونا الأمر الذي أدى إلى تقليل الوفيات نتيجة هذا المرض.
وأشار الرئيس إلى أن الدولة لديها الآن بيانات وقواعد بيانات لـ ٧٠ مليون مواطن لم تكن متوفرة قبل ذلك، وتمكنا من تشكيل ثقافة الوعي والانتباه من فيروس سي والأمراض المزمنة وغير السارية للكبار والصغار، ويمكن أن نستمر لمدة ٥ سنوات مقبلة وتوفير التمويل اللازم لإعادة الكشف عن ٧٠ مليون مواطن حفاظًا على صحة المصريين.
وأوضح الرئيس أن البعض يتعجب من قلة أعداد الوفيات نتيجة جائحة كورونا رغم عدم التزام البعض وعدم إغلاق الدولة لعدم التأثير على الاقتصاد كل ذلك نتيجة الإجراءات والمبادرات التي تم إطلاقها من قبل للحفاظ على المواطنين كبارًا وصغارًا والتخفيف من معاناة الناس وتقديم خدمة طبية لائقة.
ووجه الرئيس الشكر للحكومة على الجهد الكبير المبذول في ظل الجائحة.
وأشار إلى أن التخطيط المستهدف لتنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل كان ١٥ عامًا وتم تخفيضه لـ ١٠ أعوام.
وأكد الرئيس أن النمو السكاني له تأثير كبير على جهود الدولة حتى يشعر الناس بحجم الجهود المبذولة لتحسين أحوال الناس.
وأوضح الرئيس أن من حق الناس أن تعبر عن رأيها وهذا حق من حقوق الناس، لكن التعبير عن الرأي يجب أن يكون بوعي وعلم بحجم التحديات والمشكلات والجهود المبذولة لمواجهتها خاصة أن الدولة المصرية أمينة ومخلصة في مواجهة هذه التحديات.
وأشار الرئيس إلى أنه بمجرد العرض عليه باحتياج القطاع الطبي لأجهزة لقوقعة الأذن وجه فورًا بتوفير التمويل اللازم حفاظًا على صحة أبناء وأحفاد الشعب المصري.
وأكد الرئيس أن الغرض من المبادرات الصحية التي تم إطلاقها هو الاطمئنان على صحة المصريين وتوعيتهم وتوجيه انتباههم لهذه الأمراض.
وأشار إلى ضرورة أن يكون لدينا وعي وأهمية تغذية أطفالنا بشكل جيد وليس بشكل كثير فالمهم أن يكون الطعام صحيا.
وأشار الرئيس إلى أن مشروع تطوير الريف والمستهدف تنفيذه خلال ٣ سنوات سيؤثر بشكل مباشر على الحياة الصحية للدولة فمثلا تبطين الترع ومشروعات الصرف الصحي سيقلل بشكل كبير من الأمراض التي كان يتعرض لها أهالينا في الريف.
وأكد أن الدولة جادة في مواجهة تحدياتها لأن هذا دورنا كحكومة ومؤسسات ومجتمع مدني حتى نأخذ بأيدي الناس لمجتمع وحياة أفضل.
وشدد الرئيس على أن النمو السكاني يجب أن ينخفض إلى ٤٠٠ ألف نسمة في العام كي نشعر بحجم الإنجازات التي تتحقق على أرض الواقع؛ لأن الشعب المصري هو الذي ينفق، وهو الذي سيعاني سواء في تعليمه أو علاجه أو تغذيته في ظل الزيادة السكانية.
وطالب المواطنين بأن يتحدثوا مع أولادهم في هذه القضايا التي تمنع تقدم الدول ولا يشعر معها المواطنون بالتقدم للأفضل، فالنمو السكاني موضوع هام جدًا يجب أن يعرفه الناس في الريف والحضر ومعرفة مدى تأثيره على الدولة بشكل عام.
وأكد أنه رفض سن قوانين لمواجهة هذه المشكلة وأشار إلى أن الدولة تضع برنامج مخطط لمواجهتها بشكل مدروس.
وطالب الشباب والشابات بأن يتفهموا هذه القضية جيدًا، وأن يتابع كل زوجين أطفالهم فكلما قل عدد الأطفال تمكنت الأسرة من رعايتهم ومتابعتهم في صحتهم وتغذيتهم بشكل أفضل.
وأكد الرئيس أن للجميع دور في طرح هذا الموضوع ومناقشته وأن نعمل جميعًا الحكومة ومنظمات المجتمع المدني والمفكرين والإعلاميين ورجال الدين على مواجهة هذه المشكلة.
وأكد أن الرقم المناسب لـ ١٠٠ مليون هو تريليون دولار (ما يعادل ١٦ تريليون جنيه)، وهذا هو الرقم المناسب لعدد سكاننا، وإذا لم يتحقق هذا الرقم لن يشعر الناس بالتحسن المرغوب.
وأوضح الرئيس أن النمو السكاني أمن قومي حتى يرضى الناس، وإذا لم يرض الناس سيكون من السهل استفزازهم وسيثورون وسيصور لهم البعض أن هذا نتيجة عيب الدولة والحكومة، وسيشعر المواطنون بأن التعليم غير جيد والصحة والطرق وغيرها كذلك، الأمر الذي يجعلهم يحملون أنفسهم والدولة فوق طاقاتها ثم يثوروا ويخربوا بلدهم.
وأكد الرئيس أنه مواطن من الشعب وأن هذا هو كلامه منذ ترشحه للرئاسة، وأشار إلى أنه لم يتناول هذه القضية من ٥ أو ٦ سنوات لأن الناس لم تكن مهيأة لتقبل تلك القضية، فنحن لدينا أولويات في التعامل مع قضايانا والناس الآن جاهزون لهذه القضية.
وأشار إلى أن هدفه هو الحفاظ على أمن وسلامة الدولة والنمو السكاني هو أساس لهذا الموضوع، وأي نظام هدفه هو وضع الحلول المناسبة لهذه القضية.
وافتتح الرئيس السيسي عبر الفيديو كونفرانس عددا من المشروعات بقطاع الصحة والتضامن الاجتماعى:
افتتاح مستشفى العجمي المركزي بالإسكندرية.
افتتاح مستشفى أبوتيج النموذجي بأسيوط.
افتتاح مستشفى بلطيم النموذجي بكفر الشيخ.
افتتاح مستشفى إسنا التخصصي بالأقصر.
افتتاح المجمع القومي للأمصال واللقاحات بحلوان.
افتتاح مستشفى الزقازيق العسكري.
افتتاح مستشفى دمنهور العسكري.
افتتاح مستشفى النرجس العسكري.
افتتاح مستشفى الياسمين العسكري.
افتتاح مركز العزيمة لعلاج ومكافحة الإدمان بالبحر الأحمر.
وقدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، درعا من الأطقم الطبية العاملين بالدولة للرئيس كتحية حب وتقدير منهم له.
وشاهد الرئيس فيلمًا تسجيليًا بعنوان "أبواب الأمل".
وفي نهاية الافتتاح قام الرئيس السيسي بجولة تفقدية بالمجمع الطبي.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي تفقد عددا من مشروعات الطرق والمحاور الجديدة بمنطقة شرق القاهرة، ومنها محور مسطرد الجديد المصمم على طراز الطرق الحرة بدون تقاطعات وبعرض ٨ حارة مرورية لكل اتجاه ليربط منطقة مسطرد وطريق شبرا بنها بمناطق عين شمس وجسر السويس والدائري ومحور الفريق إبراهيم العرابي وطريق بلبيس الصحراوي، ومن المخطط أن يحدث محور مسطرد الجديد تطوير وانفراجة كبيرة للمرور وتنقل المواطنين بتلك المناطق، خاصة بعد عملية توسعة الطرق المحيطة به وإزالة العديد من الاشغالات والتعديات والمواقف العشوائية على الطرق وليتكامل مع شبكة المحاور والطرق الجديدة بالقاهرة الكبرى.
وقد اطلع الرئيس على التفاصيل التنفيذية والإنشائية الجارية من المشرفيين الهندسيين بمواقع العمل، موجهًا بمراعاة تطبيق أعلى المعايير الهندسية وكذلك أكبر توسعة ممكنة للحارات المرورية لتحقيق انسيابية حركة المرور، موجهًا ايضًا بتسكين المواطنين بالمناطق العشوائية التي سوف يتم تطويرها في نطاق مشروعات الطرق والمحاور في وحدات سكنية لائقة مكتملة المرافق والخدمات الحديثة بالتجمعات السكنية "أهالينا" وتوفير حياة كريمة لهم ولأسرهم.
كما افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي المجمع الطبي المتكامل بمحافظة الاسماعيلية، وذلك ضمن عدد من المشروعات تم افتتاحها في قطاع الصحة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن مجمع الإسماعيلية الطبي يضم مجموعة من المراكز العلاجية المتكاملة في التخصصات المختلفة وأقسام الطوارئ لتقديم الخدمات الطبية لأبناء المحافظة وفق أحدث معايير الاعتماد والجودة العالمية، بالإضافة إلى أنه يعد مركزًا رئيسيًا ضمن برنامج التأمين الصحي المتكامل للمواطنين بالمحافظة وذلك في إطار منظومة التأمين الصحي الشامل المخطط إنشاؤها وتعميمها على مستوى الجمهورية لتوفير الرعاية الصحية المتكاملة وفقًا لأعلى المعايير الطبية لجميع المصريين على مستوى الجمهورية.
حضر الافتتاح الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي التحية والتقدير للعاملين بالقطاع الطبي سواء الذين استشهدوا أثناء تأدية مهامهم أو الذين لا يزالوا يقومون بدورهم لحمايتنا من جائحة كورونا.
وأكد الرئيس أن المبادرات التي تم إطلاقها مثل (الوقاية من فيروس سي، الأمراض غير السارية، فحص سيدات مصر، الاعتلال الكلوي) كانت قبل ظهور جائحة كورونا الأمر الذي أدى إلى تقليل الوفيات نتيجة هذا المرض.
وأشار الرئيس إلى أن الدولة لديها الآن بيانات وقواعد بيانات لـ ٧٠ مليون مواطن لم تكن متوفرة قبل ذلك، وتمكنا من تشكيل ثقافة الوعي والانتباه من فيروس سي والأمراض المزمنة وغير السارية للكبار والصغار، ويمكن أن نستمر لمدة ٥ سنوات مقبلة وتوفير التمويل اللازم لإعادة الكشف عن ٧٠ مليون مواطن حفاظًا على صحة المصريين.
وأوضح الرئيس أن البعض يتعجب من قلة أعداد الوفيات نتيجة جائحة كورونا رغم عدم التزام البعض وعدم إغلاق الدولة لعدم التأثير على الاقتصاد كل ذلك نتيجة الإجراءات والمبادرات التي تم إطلاقها من قبل للحفاظ على المواطنين كبارًا وصغارًا والتخفيف من معاناة الناس وتقديم خدمة طبية لائقة.
ووجه الرئيس الشكر للحكومة على الجهد الكبير المبذول في ظل الجائحة.
وأشار إلى أن التخطيط المستهدف لتنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل كان ١٥ عامًا وتم تخفيضه لـ ١٠ أعوام.
وأكد الرئيس أن النمو السكاني له تأثير كبير على جهود الدولة حتى يشعر الناس بحجم الجهود المبذولة لتحسين أحوال الناس.
وأوضح الرئيس أن من حق الناس أن تعبر عن رأيها وهذا حق من حقوق الناس، لكن التعبير عن الرأي يجب أن يكون بوعي وعلم بحجم التحديات والمشكلات والجهود المبذولة لمواجهتها خاصة أن الدولة المصرية أمينة ومخلصة في مواجهة هذه التحديات.
وأشار الرئيس إلى أنه بمجرد العرض عليه باحتياج القطاع الطبي لأجهزة لقوقعة الأذن وجه فورًا بتوفير التمويل اللازم حفاظًا على صحة أبناء وأحفاد الشعب المصري.
وأكد الرئيس أن الغرض من المبادرات الصحية التي تم إطلاقها هو الاطمئنان على صحة المصريين وتوعيتهم وتوجيه انتباههم لهذه الأمراض.
وأشار إلى ضرورة أن يكون لدينا وعي وأهمية تغذية أطفالنا بشكل جيد وليس بشكل كثير فالمهم أن يكون الطعام صحيا.
وأشار الرئيس إلى أن مشروع تطوير الريف والمستهدف تنفيذه خلال ٣ سنوات سيؤثر بشكل مباشر على الحياة الصحية للدولة فمثلا تبطين الترع ومشروعات الصرف الصحي سيقلل بشكل كبير من الأمراض التي كان يتعرض لها أهالينا في الريف.
وأكد أن الدولة جادة في مواجهة تحدياتها لأن هذا دورنا كحكومة ومؤسسات ومجتمع مدني حتى نأخذ بأيدي الناس لمجتمع وحياة أفضل.
وشدد الرئيس على أن النمو السكاني يجب أن ينخفض إلى ٤٠٠ ألف نسمة في العام كي نشعر بحجم الإنجازات التي تتحقق على أرض الواقع؛ لأن الشعب المصري هو الذي ينفق، وهو الذي سيعاني سواء في تعليمه أو علاجه أو تغذيته في ظل الزيادة السكانية.
وطالب المواطنين بأن يتحدثوا مع أولادهم في هذه القضايا التي تمنع تقدم الدول ولا يشعر معها المواطنون بالتقدم للأفضل، فالنمو السكاني موضوع هام جدًا يجب أن يعرفه الناس في الريف والحضر ومعرفة مدى تأثيره على الدولة بشكل عام.
وأكد أنه رفض سن قوانين لمواجهة هذه المشكلة وأشار إلى أن الدولة تضع برنامج مخطط لمواجهتها بشكل مدروس.
وطالب الشباب والشابات بأن يتفهموا هذه القضية جيدًا، وأن يتابع كل زوجين أطفالهم فكلما قل عدد الأطفال تمكنت الأسرة من رعايتهم ومتابعتهم في صحتهم وتغذيتهم بشكل أفضل.
وأكد الرئيس أن للجميع دور في طرح هذا الموضوع ومناقشته وأن نعمل جميعًا الحكومة ومنظمات المجتمع المدني والمفكرين والإعلاميين ورجال الدين على مواجهة هذه المشكلة.
وأكد أن الرقم المناسب لـ ١٠٠ مليون هو تريليون دولار (ما يعادل ١٦ تريليون جنيه)، وهذا هو الرقم المناسب لعدد سكاننا، وإذا لم يتحقق هذا الرقم لن يشعر الناس بالتحسن المرغوب.
وأوضح الرئيس أن النمو السكاني أمن قومي حتى يرضى الناس، وإذا لم يرض الناس سيكون من السهل استفزازهم وسيثورون وسيصور لهم البعض أن هذا نتيجة عيب الدولة والحكومة، وسيشعر المواطنون بأن التعليم غير جيد والصحة والطرق وغيرها كذلك، الأمر الذي يجعلهم يحملون أنفسهم والدولة فوق طاقاتها ثم يثوروا ويخربوا بلدهم.
وأكد الرئيس أنه مواطن من الشعب وأن هذا هو كلامه منذ ترشحه للرئاسة، وأشار إلى أنه لم يتناول هذه القضية من ٥ أو ٦ سنوات لأن الناس لم تكن مهيأة لتقبل تلك القضية، فنحن لدينا أولويات في التعامل مع قضايانا والناس الآن جاهزون لهذه القضية.
وأشار إلى أن هدفه هو الحفاظ على أمن وسلامة الدولة والنمو السكاني هو أساس لهذا الموضوع، وأي نظام هدفه هو وضع الحلول المناسبة لهذه القضية.
وافتتح الرئيس السيسي عبر الفيديو كونفرانس عددا من المشروعات بقطاع الصحة والتضامن الاجتماعى:
افتتاح مستشفى العجمي المركزي بالإسكندرية.
افتتاح مستشفى أبوتيج النموذجي بأسيوط.
افتتاح مستشفى بلطيم النموذجي بكفر الشيخ.
افتتاح مستشفى إسنا التخصصي بالأقصر.
افتتاح المجمع القومي للأمصال واللقاحات بحلوان.
افتتاح مستشفى الزقازيق العسكري.
افتتاح مستشفى دمنهور العسكري.
افتتاح مستشفى النرجس العسكري.
افتتاح مستشفى الياسمين العسكري.
افتتاح مركز العزيمة لعلاج ومكافحة الإدمان بالبحر الأحمر.
وقدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، درعا من الأطقم الطبية العاملين بالدولة للرئيس كتحية حب وتقدير منهم له.
وشاهد الرئيس فيلمًا تسجيليًا بعنوان "أبواب الأمل".
وفي نهاية الافتتاح قام الرئيس السيسي بجولة تفقدية بالمجمع الطبي.
الرئيس عبد الفتاح السيسي
التجمعات
مستشفى إسنا التخصصى بالأقصر
المجمع الطبي المتكامل بالاسماعيلية
مشروع تطوير محور مسطرد
منطقة شرق القاهرة
السكنية quot أهالينا quot
مستشفى العجمي المركزي بالإسكندرية
المجمع القومي للأمصال واللقاحات بحلوان
مستشفى أبوتيج النموذجي بـأسيوط
مستشفى بلطيم النموذجي بكفر الشيخ
مستشفى الزقازيق العسكري
مستشفى دمنهور العسكري
مستشفى النرجس العسكري