لتجنب المفاجأة.. تفاصيل جديدة بشأن إبلاغ إدارة بايدن إسرائيل التفاوض مع إيران
قال مصدر مطلع
إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أبلغت إسرائيل مسبقا أنها تعتزم إعلانها إجراء محادثات مع إيران بشأن عودة واشنطن وطهران إلى الاتفاق النووي الموقع
مع إيران، في عام 2015.
وأراد مساعدو بايدن تجنب مفاجأة إسرائيل، عدو إيران اللدود في المنطقة، بخطط الولايات المتحدة التي شملت إبلاغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بأن الإدارة الأمريكية الجديدة ستلغي تأكيد الرئيس السابق دونالد ترامب، بإعادة فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة على إيران في سبتمبر 2000، وبحسب وكالة "رويترز".
لكن المصدر قال إن بايدن لم يبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مباشرة بالتغير في السياسة الأمريكية بخصوص إيران عندما تحدثا يوم الأربعاء للمرة الأولى.
وأوضح نتنياهو أنه يعارض بقوة عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مع إيران.
وأعلن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية، في وقت متأخر من مساء الخميس، أن الولايات المتحدة مستعدة لمناقشة عودة إيران إلى الصفقة النووية خلال المحادثات التي ينظمها الاتحاد الأوروبي.
وقال المسؤول لوكالة "رويترز": "إذا حدث مثل هذا اللقاء، نحن مستعدون أن نشارك فيه"، وأن إدارة الرئيس بايدن، ترى أن هناك، الآن، فرصة، لأول مرة منذ سنوات، لإنهاء حملة الضغوط القصوى على إيران والعودة إلى الدبلوماسية معها.
ونقلت وكالة "رويترز"، عن مسؤول أمريكي، في وقت متأخر من مساء اليوم الخميس، أن الإدارة الأمريكية أبلغت بعثة إيران في الأمم المتحدة بأنها ستخفف قيود السفر على الدبلوماسيين الإيرانيين.
فيما نقلت عن مسؤول أمريكي آخر، أن إدارة بايدن لم تتواصل مع مسؤولين إيرانيين بخلاف الإبلاغ بتخفيف قيود السفر.
وفي السياق نفسه، ألغت الولايات المتحدة الأمريكية، مساء أمس الخميس، إعلان الرئيس السابق، دونالد ترامب، إعادة فرض كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران.
وأبلغ ريتشارد ميلز، القائم بعمل السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة، مجلس الأمن الدولي، بأن بلاده سحبت تأكيد إدارة الرئيس ترامب، بإعادة فرض كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران في سبتمبر/أيلول 2000. وذلك بحسب وكالة "رويترز".
وفي وقت سابق من أمس الخميس، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بأن الولايات المتحدة مستعدة للتفاوض مع إيران، بشأن عودة البلدين للالتزام بالاتفاق النووي الموقع عام 2015.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر دبلوماسي فرنسي أن الولايات المتحدة وجهت رسائل حول استعدادها للتفاوض مع إيران خلال الاجتماع المرتقب لمجموعة (5+1).
وأراد مساعدو بايدن تجنب مفاجأة إسرائيل، عدو إيران اللدود في المنطقة، بخطط الولايات المتحدة التي شملت إبلاغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بأن الإدارة الأمريكية الجديدة ستلغي تأكيد الرئيس السابق دونالد ترامب، بإعادة فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة على إيران في سبتمبر 2000، وبحسب وكالة "رويترز".
لكن المصدر قال إن بايدن لم يبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مباشرة بالتغير في السياسة الأمريكية بخصوص إيران عندما تحدثا يوم الأربعاء للمرة الأولى.
وأوضح نتنياهو أنه يعارض بقوة عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مع إيران.
وأعلن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية، في وقت متأخر من مساء الخميس، أن الولايات المتحدة مستعدة لمناقشة عودة إيران إلى الصفقة النووية خلال المحادثات التي ينظمها الاتحاد الأوروبي.
وقال المسؤول لوكالة "رويترز": "إذا حدث مثل هذا اللقاء، نحن مستعدون أن نشارك فيه"، وأن إدارة الرئيس بايدن، ترى أن هناك، الآن، فرصة، لأول مرة منذ سنوات، لإنهاء حملة الضغوط القصوى على إيران والعودة إلى الدبلوماسية معها.
ونقلت وكالة "رويترز"، عن مسؤول أمريكي، في وقت متأخر من مساء اليوم الخميس، أن الإدارة الأمريكية أبلغت بعثة إيران في الأمم المتحدة بأنها ستخفف قيود السفر على الدبلوماسيين الإيرانيين.
فيما نقلت عن مسؤول أمريكي آخر، أن إدارة بايدن لم تتواصل مع مسؤولين إيرانيين بخلاف الإبلاغ بتخفيف قيود السفر.
وفي السياق نفسه، ألغت الولايات المتحدة الأمريكية، مساء أمس الخميس، إعلان الرئيس السابق، دونالد ترامب، إعادة فرض كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران.
وأبلغ ريتشارد ميلز، القائم بعمل السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة، مجلس الأمن الدولي، بأن بلاده سحبت تأكيد إدارة الرئيس ترامب، بإعادة فرض كل عقوبات الأمم المتحدة على إيران في سبتمبر/أيلول 2000. وذلك بحسب وكالة "رويترز".
وفي وقت سابق من أمس الخميس، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بأن الولايات المتحدة مستعدة للتفاوض مع إيران، بشأن عودة البلدين للالتزام بالاتفاق النووي الموقع عام 2015.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدر دبلوماسي فرنسي أن الولايات المتحدة وجهت رسائل حول استعدادها للتفاوض مع إيران خلال الاجتماع المرتقب لمجموعة (5+1).