الرياضة مهمة لمرضى القلب.. ولكن بشروط
يحرص بعض مرضى القلب على اتباع تعليمات الطبيب من حيث ضبط مواعيد الدواء والطعام، واتباع نظام غذائي صحي، ولكن تبقى ممارسة الرياضة لديهم تشكل بعض المخاوف ظنا أنها قد تؤثر على حياتهم.
ويقول الأطباء: إن ممارسة الرياضة يوميًا أسلوب يحمي من السمنة ويقوي جميع عضلات الجسم بما فيهم عضلة القلب، وغير صحيح ما أشيع عن أن مرضى القلب لا يجوز لهم ممارسة الرياضة، لأن ممارسة الرياضة تساعد مرضى القلب على تجنب مخاطر عديدة أبرزها الجلطات.
وتحسن الرياضة وصول الدم إلى عضلة القلب وضخه بشكل جيد ومنتظم، وكذلك تساعد على التنفس بشكل جيد، كما أن ممارسة الرياضة أمر ضروري لأي شخص، لأنها تحسن أداء القلب والرئتين والجهاز التنفسي والجهاز الدوري ما يساعد على التنفس الجيد والصحة الجيدة.
وكذلك تحمي الرياضة من خطر الجلطات، وتعمل على تحسين الحالة النفسية والمزاجية لجميع الأشخاص بما فيهم مرضى القلب، والأهم من ذلك ترفع من معدلات النشاط بالجسم، وتخفض الكوليسترول ما يعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وأخيرا تنشط الدورة الدموية بالجسم، وبالتالى من الضرورى ممارسة الرياضة يوميا.
الرياضات العنيفة
وتابعت، أنه بالرغم من أهمية الرياضة لمرضى القلب، إلا أن يجب ممارستها بشروط، بمعنى لا يجوز الرياضات العنيفة لمرضى القلب، وكذلك الجرى السريع، فيفضل المشي العادي أو المشي السريع، مع ضرورة اتباع نظام غذائي صحي وتناول الماء الوفير والمواظبة على أدوية القلب للتمتع بصحة جيدة أثناء ممارسة الرياضة وعدم الشعور بأي أعراض مزعجة.
وهنالك شروط على مرضى القلب يجب اتباعها عند ممارسة الرياضة أبرزها ألا يكونوا فى مرحلة نقاهة عقب جلطة قلب أو ذبحة صدرية أو عملية قلب مفتوح، والأهم من ذلك يجب ممارسة الرياضة الخفيفة مثل القلب والسباحة، وعدم الإجهاد أثناء ممارسة الرياضة وشرب الماء الوفير وتنظيم النفس أثناء ممارسة الرياضة.
ويقول الأطباء: إن ممارسة الرياضة يوميًا أسلوب يحمي من السمنة ويقوي جميع عضلات الجسم بما فيهم عضلة القلب، وغير صحيح ما أشيع عن أن مرضى القلب لا يجوز لهم ممارسة الرياضة، لأن ممارسة الرياضة تساعد مرضى القلب على تجنب مخاطر عديدة أبرزها الجلطات.
وتحسن الرياضة وصول الدم إلى عضلة القلب وضخه بشكل جيد ومنتظم، وكذلك تساعد على التنفس بشكل جيد، كما أن ممارسة الرياضة أمر ضروري لأي شخص، لأنها تحسن أداء القلب والرئتين والجهاز التنفسي والجهاز الدوري ما يساعد على التنفس الجيد والصحة الجيدة.
وكذلك تحمي الرياضة من خطر الجلطات، وتعمل على تحسين الحالة النفسية والمزاجية لجميع الأشخاص بما فيهم مرضى القلب، والأهم من ذلك ترفع من معدلات النشاط بالجسم، وتخفض الكوليسترول ما يعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وأخيرا تنشط الدورة الدموية بالجسم، وبالتالى من الضرورى ممارسة الرياضة يوميا.
الرياضات العنيفة
وتابعت، أنه بالرغم من أهمية الرياضة لمرضى القلب، إلا أن يجب ممارستها بشروط، بمعنى لا يجوز الرياضات العنيفة لمرضى القلب، وكذلك الجرى السريع، فيفضل المشي العادي أو المشي السريع، مع ضرورة اتباع نظام غذائي صحي وتناول الماء الوفير والمواظبة على أدوية القلب للتمتع بصحة جيدة أثناء ممارسة الرياضة وعدم الشعور بأي أعراض مزعجة.
وهنالك شروط على مرضى القلب يجب اتباعها عند ممارسة الرياضة أبرزها ألا يكونوا فى مرحلة نقاهة عقب جلطة قلب أو ذبحة صدرية أو عملية قلب مفتوح، والأهم من ذلك يجب ممارسة الرياضة الخفيفة مثل القلب والسباحة، وعدم الإجهاد أثناء ممارسة الرياضة وشرب الماء الوفير وتنظيم النفس أثناء ممارسة الرياضة.