توضيح حكومي عاجل بشأن استخدام "برومات البوتاسيوم" المسرطنة في الخبز
انتشرت في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن استخدام مادة "برومات البوتاسيوم" المسرطنة في إنتاج الخبز.
وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لاستخدام أي مواد مسرطنة في إنتاج الخبز، وأن مادة "برومات البوتاسيوم" غير مستخدمة نهائياً في إنتاج الخبز البلدي.
وشددت وزارة التموين على أن كافة المواد المستخدمة في إنتاج كافة أنواع الخبز سليمة وآمنه تماماً، ومطابقة لكافة مواصفات الجودة، مُشيرةً إلى شن حملات رقابة دورية على جميع المخابز لمنع أي تلاعب، مع اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة في حال رصد أي مخالفات.
وقالت وزارة التموين إنه يتم دراسة تطبيق منظومة الخبز الجديدة، من خلال الدعم النقدي المشروط عقب انتهاء جائحة كورونا، والتي ستتم على غرار السلع التموينية من خلال كارت التموين، حيث سيتم حساب قيمة للمواطن على بطاقة التموين بدلاً من عدد الأرغفة التي يصرفها من خلال البطاقة، ويحصل على الحصة التي يحتاجها من الخبز، وما يتبقى يتم وضعه في حسابه يستطيع من خلاله شراء ما يريد من سلع تموينية، وصرفه من المنافذ التموينية، وتهدف تلك المنظومة إلى دعم ورفع كفاءة صناعة الخبز، ورفع جودته.
وناشدت الحكومة جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين، وفي حالة وجود أي شكاوى تتعلق بنقص السلع التموينية الأساسية في المحافظات، يُرجى الإبلاغ عنها من خلال الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك 19588.
وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لاستخدام أي مواد مسرطنة في إنتاج الخبز، وأن مادة "برومات البوتاسيوم" غير مستخدمة نهائياً في إنتاج الخبز البلدي.
وشددت وزارة التموين على أن كافة المواد المستخدمة في إنتاج كافة أنواع الخبز سليمة وآمنه تماماً، ومطابقة لكافة مواصفات الجودة، مُشيرةً إلى شن حملات رقابة دورية على جميع المخابز لمنع أي تلاعب، مع اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة في حال رصد أي مخالفات.
وقالت وزارة التموين إنه يتم دراسة تطبيق منظومة الخبز الجديدة، من خلال الدعم النقدي المشروط عقب انتهاء جائحة كورونا، والتي ستتم على غرار السلع التموينية من خلال كارت التموين، حيث سيتم حساب قيمة للمواطن على بطاقة التموين بدلاً من عدد الأرغفة التي يصرفها من خلال البطاقة، ويحصل على الحصة التي يحتاجها من الخبز، وما يتبقى يتم وضعه في حسابه يستطيع من خلاله شراء ما يريد من سلع تموينية، وصرفه من المنافذ التموينية، وتهدف تلك المنظومة إلى دعم ورفع كفاءة صناعة الخبز، ورفع جودته.
وناشدت الحكومة جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين، وفي حالة وجود أي شكاوى تتعلق بنقص السلع التموينية الأساسية في المحافظات، يُرجى الإبلاغ عنها من خلال الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك 19588.