الشرطة الألمانية تحقق في إصابة 3 أشخاص إثر انفجار غامض
أكدت وسائل إعلام إصابة ثلاثة أشخاص في انفجار بمبنى إداري لشركة "ليدل" التجارية بمدينة نيكاروزلم في جنوب ألمانيا.
وقالت الشرطة الألمانية، إنه لم يعرف بعد إذا كان سبب الانفجار تقنيا، أو طردا مفخخا.
ومن جانبها، أكدت مصادر أمنية، أن الشرطة تبحث إذا كانت هناك علاقة بين الانفجار وآخر في قسم لتسليم البضائع لشركة صناعة مشروبات في مدينة إبلهايم الثلاثاء، وأسفر عن إصابة عامل بصدمة بسبب صوت الانفجار، دون خسائر مادية.
وذكرت الشرطة أن طردا تسلمه العامل كان سبب انفجار الثلاثاء، ولاتزال ملابسات ذلك الانفجار مجهولة أيضا.
وتفشى فيروس كورونا داخل مصنع للآيس كريم بمدينة أوسنابروك الألمانية حيث سجل العديد من الإصابات بين صفوف عامليه.
وأكد متحدث باسم المصنع، أمس الثلاثاء، أنه تم إغلاق المنشأة، وأوضح أن مكتب الصحة في المدينة يعمل حاليا على إجراء اختبارات للعاملين.
وبحسب مشغل مصنع "فرونيري"، فإن المنشأة تعد واحدة من أكبر مصانع الآيس كريم في أوروبا.
وكانت وسائل إعلام ذكرت أن 170 موظفا في المصنع، على الأقل، أصيبوا بالفيروس، وثبت لدى بعضهم الإصابة بالسلالة الإنجليزية المتحورة من الفيروس والمعروفة باسم "بي.1.1.7" شديدة العدوى.
ووصفت عضو مجلس المدينة، كاتارينا بوتر، الوضع بأنه "مقلق للغاية"، وذلك بحسب إذاعة شمال ألمانيا (إن دي أر).
وجاء في تقرير الإذاعة أن 850 عاملا في المصنع قيد الحجر الصحي حاليا، وسوف يظل المصنع مغلقا حتى يوم 26 فبراير الجاري، على أقل تقدير.
وقالت الشرطة الألمانية، إنه لم يعرف بعد إذا كان سبب الانفجار تقنيا، أو طردا مفخخا.
ومن جانبها، أكدت مصادر أمنية، أن الشرطة تبحث إذا كانت هناك علاقة بين الانفجار وآخر في قسم لتسليم البضائع لشركة صناعة مشروبات في مدينة إبلهايم الثلاثاء، وأسفر عن إصابة عامل بصدمة بسبب صوت الانفجار، دون خسائر مادية.
وذكرت الشرطة أن طردا تسلمه العامل كان سبب انفجار الثلاثاء، ولاتزال ملابسات ذلك الانفجار مجهولة أيضا.
وتفشى فيروس كورونا داخل مصنع للآيس كريم بمدينة أوسنابروك الألمانية حيث سجل العديد من الإصابات بين صفوف عامليه.
وأكد متحدث باسم المصنع، أمس الثلاثاء، أنه تم إغلاق المنشأة، وأوضح أن مكتب الصحة في المدينة يعمل حاليا على إجراء اختبارات للعاملين.
وبحسب مشغل مصنع "فرونيري"، فإن المنشأة تعد واحدة من أكبر مصانع الآيس كريم في أوروبا.
وكانت وسائل إعلام ذكرت أن 170 موظفا في المصنع، على الأقل، أصيبوا بالفيروس، وثبت لدى بعضهم الإصابة بالسلالة الإنجليزية المتحورة من الفيروس والمعروفة باسم "بي.1.1.7" شديدة العدوى.
ووصفت عضو مجلس المدينة، كاتارينا بوتر، الوضع بأنه "مقلق للغاية"، وذلك بحسب إذاعة شمال ألمانيا (إن دي أر).
وجاء في تقرير الإذاعة أن 850 عاملا في المصنع قيد الحجر الصحي حاليا، وسوف يظل المصنع مغلقا حتى يوم 26 فبراير الجاري، على أقل تقدير.