رفضته الجزيرة ومبارك قفل له قناة.. محطات وأزمات لا ينساها عمرو أديب بمشواره الإعلامي
تعرض الإعلامي عمرو أديب لحادث سير بنطاق محافظة الجيزة وسط تجمع المارة فور رؤية الحادث وتوقف الحركة المرورية ونقل إلى مستشفى دار الفؤاد بمدينة السادس من أكتوبر.
يعد عمرو أديب من أهم مذيعي برامج التوك شو بالمنطقة العربية، حيث يحظى بجماهيرية كبيرة من المحيط للخليج، بالرغم من أنه لم يقدم في مسيرته سوى 5 برامج فقط كان أطولها هو برنامج "القاهرة اليوم" الذي بدأه مع انطلاق باقة قنوات "أوربت" في تسعينيات القرن الماضي واستمر لأكثر من عشرين عاماً وأصبح البرنامج الأكثر شهرة بالمنطقة بالرغم من بثه عبر قناة مشفرة، وحقق عمرو أديب الشهرة الواسعة.
وبمراجعة مشوار الإعلامي العنيد تجد هناك بعض المحطات والأزمات التي لا ينساها، حيث ذكر أديب من قبل أنه تقدم لاختبارات قناة الجزيرة الإخبارية لكنه رسب بها، وأخبره أحد الأشخاص هناك أنه لا يصلح أن يصبح مذيعاً، وكان عمرو أديب يعمل وقتها صحفيا تحت التدريب بإحدى المجلات.
لم ييأس عمرو أديب وأكمل مشواره الصحفي وخطفته أضواء الفضائيات من خلال باقة قنوات أوربت، ورغم نجاح برنامج القاهرة اليوم إلا أنه شهد العديد من الأزمات بينه وبين بعض الشخصيات البارزة في مصر أشهرها أزمته مع رئيس نادي الزمالك وقتها، وأزمته مع الرئيس الراحل مبارك حتى توقف البرنامج وأغلقت القناة الإستوديو الخاص بها بمدينة الإنتاج الإعلامي.
وعاد عمرو أديب من خلال برنامج آخر قدمه برفقة الإعلامية رولا خرسا عبر قناة الحياة عقب ثورة يناير، لكن لم يستمر كثيراً وشارك في لجنة تحكيم برنامج "آرب جوت تالنت" بموسمه الأول، حتى عاد برنامج القاهرة اليوم للحياة مرة أخرى.
ولم ينس عمرو أديب الواقعة التي تعرض لها بأحد شوارع المهندسين عندما قام مجهولون بإلقاء "ماء النار" على سطح سيارته كنوع من التهديد لكنه خرج في نفس اليوم ببرنامجه وتحدث عن الواقعة، مؤكداً أنه لن يتركهم وسيكمل مشواره.
وتلقى أديب عرضاً من قناة on E ليقدم برنامجا عبر شاشتها، ليكون خطوة جديدة بمشواره الإعلامي، وهو برنامج "كل يوم" الذي حقق به الانتشار الأوسع والأكبر مصريا وعربياً، لكن لم يستمر البرنامج سوى أقل من أربعة سنوات، ليتلقى عرضا أكبر من قناة MBC مصر الذي ما زال يطل على جمهوره من خلال شاشتها ببرنامج "الحكاية" الذي يعد أكثر برامج التوك شو مشاهدة.
يعد عمرو أديب من أهم مذيعي برامج التوك شو بالمنطقة العربية، حيث يحظى بجماهيرية كبيرة من المحيط للخليج، بالرغم من أنه لم يقدم في مسيرته سوى 5 برامج فقط كان أطولها هو برنامج "القاهرة اليوم" الذي بدأه مع انطلاق باقة قنوات "أوربت" في تسعينيات القرن الماضي واستمر لأكثر من عشرين عاماً وأصبح البرنامج الأكثر شهرة بالمنطقة بالرغم من بثه عبر قناة مشفرة، وحقق عمرو أديب الشهرة الواسعة.
وبمراجعة مشوار الإعلامي العنيد تجد هناك بعض المحطات والأزمات التي لا ينساها، حيث ذكر أديب من قبل أنه تقدم لاختبارات قناة الجزيرة الإخبارية لكنه رسب بها، وأخبره أحد الأشخاص هناك أنه لا يصلح أن يصبح مذيعاً، وكان عمرو أديب يعمل وقتها صحفيا تحت التدريب بإحدى المجلات.
لم ييأس عمرو أديب وأكمل مشواره الصحفي وخطفته أضواء الفضائيات من خلال باقة قنوات أوربت، ورغم نجاح برنامج القاهرة اليوم إلا أنه شهد العديد من الأزمات بينه وبين بعض الشخصيات البارزة في مصر أشهرها أزمته مع رئيس نادي الزمالك وقتها، وأزمته مع الرئيس الراحل مبارك حتى توقف البرنامج وأغلقت القناة الإستوديو الخاص بها بمدينة الإنتاج الإعلامي.
وعاد عمرو أديب من خلال برنامج آخر قدمه برفقة الإعلامية رولا خرسا عبر قناة الحياة عقب ثورة يناير، لكن لم يستمر كثيراً وشارك في لجنة تحكيم برنامج "آرب جوت تالنت" بموسمه الأول، حتى عاد برنامج القاهرة اليوم للحياة مرة أخرى.
ولم ينس عمرو أديب الواقعة التي تعرض لها بأحد شوارع المهندسين عندما قام مجهولون بإلقاء "ماء النار" على سطح سيارته كنوع من التهديد لكنه خرج في نفس اليوم ببرنامجه وتحدث عن الواقعة، مؤكداً أنه لن يتركهم وسيكمل مشواره.
وتلقى أديب عرضاً من قناة on E ليقدم برنامجا عبر شاشتها، ليكون خطوة جديدة بمشواره الإعلامي، وهو برنامج "كل يوم" الذي حقق به الانتشار الأوسع والأكبر مصريا وعربياً، لكن لم يستمر البرنامج سوى أقل من أربعة سنوات، ليتلقى عرضا أكبر من قناة MBC مصر الذي ما زال يطل على جمهوره من خلال شاشتها ببرنامج "الحكاية" الذي يعد أكثر برامج التوك شو مشاهدة.