للمرة الثانية.. فيس بوك يحذف مجموعة إسرائيلية تُعارض تطعيمات كورونا
حذف موقع "فيس بوك" مجموعة تعارض التطعيمات ضد فيروس كورونا في إسرائيل للمرة الثانية، بعد أن اجتذبت آلاف المتابعين، حسبما أفادت القناة "12" الإسرائيلية.
واحتل اسم المجموعة "نقول لا لجواز السفر الأخضر" (أي جواز السفر الخاص بفيروس كورونا)، عناوين الصحف الإسرائيلية في الأسبوعين الماضيين، بعد نشر منشورات لبعض أعضائها، البالغ عددهم 14000 عضو، خارج المجموعة، مما أدى إلى مطالبة العديد من الأشخاص بإزالتها.
ودعا أحد المنشورات البارزة أعضاء المجموعة، إلى محاولة الإضرار بحملة التطعيم الإسرائيلية عمدا، من خلال تحديد مواعيد التطعيم وتفويتها عن قصد، ومحاولة إضاعة جرعات اللقاح المضاد لهذا الفيروس وتأخير العملية.
هذا وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية الأسبوع الماضي، أنها ستنشئ فريقا مخصصا لغرض محدد، وهو تحديد المجموعات التي تنشر أخبارا مزيفة، وستعمل على إزالتها، مع نشر المزيد من المعلومات المشجعة على التطعيم ضد فيروس كورونا.
من جهته، أكد "فيس بوك" في البداية أنه أزال مجموعة "نقول لا لجواز السفر الأخضر" منذ أكثر من أسبوع، ولكن سرعان ما عادت المجموعة إلى الظهور، وسرعان ما اجتذبت آلاف الأشخاص مرة أخرى.
وأصر بعض أعضاء هذه المجموعة على أنهم ليسوا جميعا مناهضين للتطعيم ضد فيروس كورونا كما صورتهم تقارير إعلامية مختلفة، لافتين إلى أنهم يعارضون إجبار الدولة الناس على هذا التطعيم، مؤكدين أنها تنتهك حقوق الإنسان الأساسية، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست".
واحتل اسم المجموعة "نقول لا لجواز السفر الأخضر" (أي جواز السفر الخاص بفيروس كورونا)، عناوين الصحف الإسرائيلية في الأسبوعين الماضيين، بعد نشر منشورات لبعض أعضائها، البالغ عددهم 14000 عضو، خارج المجموعة، مما أدى إلى مطالبة العديد من الأشخاص بإزالتها.
ودعا أحد المنشورات البارزة أعضاء المجموعة، إلى محاولة الإضرار بحملة التطعيم الإسرائيلية عمدا، من خلال تحديد مواعيد التطعيم وتفويتها عن قصد، ومحاولة إضاعة جرعات اللقاح المضاد لهذا الفيروس وتأخير العملية.
هذا وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية الأسبوع الماضي، أنها ستنشئ فريقا مخصصا لغرض محدد، وهو تحديد المجموعات التي تنشر أخبارا مزيفة، وستعمل على إزالتها، مع نشر المزيد من المعلومات المشجعة على التطعيم ضد فيروس كورونا.
من جهته، أكد "فيس بوك" في البداية أنه أزال مجموعة "نقول لا لجواز السفر الأخضر" منذ أكثر من أسبوع، ولكن سرعان ما عادت المجموعة إلى الظهور، وسرعان ما اجتذبت آلاف الأشخاص مرة أخرى.
وأصر بعض أعضاء هذه المجموعة على أنهم ليسوا جميعا مناهضين للتطعيم ضد فيروس كورونا كما صورتهم تقارير إعلامية مختلفة، لافتين إلى أنهم يعارضون إجبار الدولة الناس على هذا التطعيم، مؤكدين أنها تنتهك حقوق الإنسان الأساسية، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست".
