تسجيل 139 إصابة جديدة بسلالة كورونا البريطانية في فلسطين
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية تسجيل 139 إصابة جديدة بالطفرة البريطانية لفيروس كورونا في عدد من المناطق بالضفة الغربية.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء: "بذلك يرتفع عدد الإصابات بهذه الطفرة إلى 186 إصابة، منذ بدء رصدها في فلسطين".
وكشفت وزيرة الصحة، الدكتورة مي الكيلة، أن "فريق عمل من وزارة الصحة والجامعة العربية الأمريكية قام بإجراء الاختبارات الجينية للكشف عن التحور الجيني الجديد للفيروس في عينات مستخلصه من المرضى، حيث تم الكشف عن وجود الطفرات الجينية الجديدة في بعض المسحات".
وأشارت إلى أن "وزارة الصحة تتابع السلالات الجديدة، البريطانية، والجنوب أفريقية والبرازيلية".
ولفتت وزيرة الصحة الفلسطينية إلى أن "نتائج الدراسات العلمية، تشير إلى فعالية اللقاحات العالمية في الحماية من فيروس كورونا والسلالات المتحورة".
من جهة أخرى أعلنت وزارة الصحة في غزة، تسجيل حالة وفاة واحدة و125 إصابة جديدة بفيروس كورونا بعد إجراء 1530 فحصًا مخبريًا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأفادت الوزارة في تقريرها اليومي، بتعافي 325 حالة من المصابين بالفيروس.
وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي عدد الإصابات المسجلة منذ مارس الماضي بلغ 53718 إصابة بينها 2350 حالة نشطة، بينما وصل إجمالي عدد المتعافين إلى 50830 حالة، فيما ارتفع عدد الوفيات لـ 538 حالة.
يذكر أ، رئيس وكالة الأدوية الإيطالية Aifa جورجو پالوه اعتبر أنه "إذا حصر الفيروس خلال الشهرين إلى الثلاثة أشهر القادمة فربما سنخرج من نطاق تهديده".
وأضاف أنه يجب التحلي بالإيمان والتركيز على التلقيح والصبر بضعة أسابيع أخرى قبل تخفيف القيود وإغراءات إعادة الفتح.
وقال: "الموجة الثالثة يمكن تجنبها. نحن في مرحلة هبوط لمنحنى الوباء، وإن كان بطيئا"، مؤكدا أن الجميع مدعوون إلى احترام تدابير الوقاية الفردية وتجنب التجمعات حتى ينخفض مؤشر انتشار العدوى بشكل كبير.
وأشار إلى أن الطفرات الثلاث المنتشرة في العالم، الإنجليزية، والجنوب إفريقية والبرازيلية، تجعل فيروس سارس ـ كوف ـ 2 أكثر عدوى، وبالتالي تزيد من خطر الوفيات.
وتابع: "لا يمكن إنكار القلق. لكني أكرر أنه لإبقاء السلالات الجديدة تحت السيطرة، بدءا من تلك الإنجليزية في إيطاليا، هناك حاجة إلى الاحتياطات والتدابير المستخدمة ضد السلالة الأصلية التي جاءت من ووهان الصينية".
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يزيد عن 109.07 ملايين شخص أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و509498.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء: "بذلك يرتفع عدد الإصابات بهذه الطفرة إلى 186 إصابة، منذ بدء رصدها في فلسطين".
وكشفت وزيرة الصحة، الدكتورة مي الكيلة، أن "فريق عمل من وزارة الصحة والجامعة العربية الأمريكية قام بإجراء الاختبارات الجينية للكشف عن التحور الجيني الجديد للفيروس في عينات مستخلصه من المرضى، حيث تم الكشف عن وجود الطفرات الجينية الجديدة في بعض المسحات".
وأشارت إلى أن "وزارة الصحة تتابع السلالات الجديدة، البريطانية، والجنوب أفريقية والبرازيلية".
ولفتت وزيرة الصحة الفلسطينية إلى أن "نتائج الدراسات العلمية، تشير إلى فعالية اللقاحات العالمية في الحماية من فيروس كورونا والسلالات المتحورة".
من جهة أخرى أعلنت وزارة الصحة في غزة، تسجيل حالة وفاة واحدة و125 إصابة جديدة بفيروس كورونا بعد إجراء 1530 فحصًا مخبريًا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأفادت الوزارة في تقريرها اليومي، بتعافي 325 حالة من المصابين بالفيروس.
وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي عدد الإصابات المسجلة منذ مارس الماضي بلغ 53718 إصابة بينها 2350 حالة نشطة، بينما وصل إجمالي عدد المتعافين إلى 50830 حالة، فيما ارتفع عدد الوفيات لـ 538 حالة.
يذكر أ، رئيس وكالة الأدوية الإيطالية Aifa جورجو پالوه اعتبر أنه "إذا حصر الفيروس خلال الشهرين إلى الثلاثة أشهر القادمة فربما سنخرج من نطاق تهديده".
وأضاف أنه يجب التحلي بالإيمان والتركيز على التلقيح والصبر بضعة أسابيع أخرى قبل تخفيف القيود وإغراءات إعادة الفتح.
وقال: "الموجة الثالثة يمكن تجنبها. نحن في مرحلة هبوط لمنحنى الوباء، وإن كان بطيئا"، مؤكدا أن الجميع مدعوون إلى احترام تدابير الوقاية الفردية وتجنب التجمعات حتى ينخفض مؤشر انتشار العدوى بشكل كبير.
وأشار إلى أن الطفرات الثلاث المنتشرة في العالم، الإنجليزية، والجنوب إفريقية والبرازيلية، تجعل فيروس سارس ـ كوف ـ 2 أكثر عدوى، وبالتالي تزيد من خطر الوفيات.
وتابع: "لا يمكن إنكار القلق. لكني أكرر أنه لإبقاء السلالات الجديدة تحت السيطرة، بدءا من تلك الإنجليزية في إيطاليا، هناك حاجة إلى الاحتياطات والتدابير المستخدمة ضد السلالة الأصلية التي جاءت من ووهان الصينية".
وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يزيد عن 109.07 ملايين شخص أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و509498.