وزيرة الصحة: خارطة الطريق مليئة بالتحديات.. انطلاق التشغيل التجريبي لمنظومة التأمين الصحي الشامل بالإسماعيلية بـ 10 مليارات جنيه
استعرضت الدكتورة هالة زايد وزيرة
الصحة جهود الدولة في القطاع الصحي وإصلاح المنظومة الصحية، وعرضت منظومة التأمين
الصحي والحوكمة وخارطة الطريق لتدشين التأمين الصحي وخطة تأهيل المواطن المصري
لتلك المنظومة.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إن هذا العام قامت الوزارة بالإسراع في وتيرة الكشف على الأطفال ليصل العدد إلى أكثر من 7.1 مليون طفل وفحص أكثر من 12 مليون سيدة في مبادرة الرئيس السيسي لصحة المرأة وحمايتها من سرطان الثدي والأمراض السارية بتكلفة 610 ملايين جنيه.
وأضافت الوزيرة، أنه تم استهداف فحص 1.2 مليون طفل ضمن مبادرة فقدان السمع بتكلفة 300 مليون جنيه وخلال مبادرة الرئيس للكشف عن الأمراض المزمنة تم الكشف على أكثر من 24 مليون مواطن.
وتابعت زايد، أن نسبة رضا المواطنين على منظومة التأمين الصحي الشامل بمحافظات المرحلة الأولى، تراوحت بين 90 إلى 93٪، مشيرة إلى رفع كفاءة البنية التحتية، والتحويل المؤسسي بمنظومة التأمين الصحي الشامل لتحقيق التنمية الصحي المستدامة.
وأعلنت وزيرة الصحة انطلاق التشغيل التجريبي لمنظومة التأمين الصحي الشامل بالإسماعيلية بتكلفة 10 مليارات جنيه وبنسبة تسجيل مواطنين وصلت ٨٣% من السكان والخدمات الطبية التداخلية والحرجة بالمنظومة الجديدة، مشيرة إلى افتتاح مركز ٣٠ يونيو للجراحات التخصصية لأمراض الكلى.
وأشارت زايد إلى انطلاق المنظومة الصحية بجنوب سيناء والتي كان فيها تحدي حقيقي بسبب إقناع الأسر بالتسجيل ونجحوا في تسجيل 83% لافتة إلى أن الإصلاح الصحي يواجه الكثير من التحديات وأن 58% من المواطنين فقط كانوا ينتموا للتأمين الصحي.
وتابعت أن المنظومة الجديدة تلغي إنفاق المواطن من الجيب برؤية ثاقبة، وأن تسخير كل العقبات من أجل العمل على تدشين منظومة التأمين الصحي الشامل، لتشمل جميع المواطنين مؤكدة تفعيل المراقبة في المحافظات.
وأضافت أن منظومة التأمين الصحي الشامل مميكنة ونستطيع من خلالها التوفير على المواطن وتأمينه صحيا.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إنه برؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي عملنا وإن شاء الله منظومة التأمين الصحي الشامل تستهدف 100% من المواطنين، مؤكدة أن هناك حوكمة لتعجيل الخدمة وتقديم الرقابة عليها ونوفر على الأسرة الإنفاق.
وتابعت أن المنظومة مميكنة للحفاظ على صحة المواطن وخارطة الطريق كانت مليئة بالتحديات ولكن كان هناك حزمة من المبادرات أطلقها الرئيس وأولها مبادرة القضاء على فيروس سي حيث تم فحص 60 مليون مواطن ضمن حملة الكشف عن فيروس سي.
وقالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن المواطن البورسعيدى يساهم بنسبة 10% من قيمة الاشتراك فى خدمة التأمين الصحي كاشفة عن تقديم 3.5 مليون خدمة خلال الفترة الماضية موضحة أنه تم تسجيل 617 ألف مواطن في المنظومة كما أن نسبة رضا المواطنين عن تقديم الخدمة ما بين من 90 إلى 93 % .
وأضافت أن محافظة السويس ستشهد أكبر مجمع طبي في شمال مصر وشرقها خلال الفترة المقبلة، كما سيتم إطلاق منظومة التأمين الصحى الشامل بها قريبا، مشيرة إلى أن المشروع القومى لتطوير الريف المصرى، سيؤهله لاستقبال منظومة التأمين الصحى الشامل بنسبة 100% لخدمة الأهالى.
وأكدت أن المشروع القومي لتصنيع البلازما سينقل مصر نقلة كبرى بين الدول الكبرى.
وأوضحت أن الإصلاح الصحي يواجه الكثير من التحديات، موضحة أن المنظومة الجديدة، تلغي إنفاق المواطن من الجيب، لافتة الي تسخير كل العقبات من أجل العمل على تدشين منظومة التأمين الصحي الشامل، لتشمل جميع المواطنين، وتفعيل المراقبة في المحافظات.
وتابعت أنه بعد ذلك تم العمل على كل محافظات المرحلة الأولى مشيرة إلي أن استراتيجية الوزارة للعمل على منظومة التأمين الصحي تضمنت 9 محاور أساسية، ومنها البناء المؤسسي للهيئات ومحور التخطيط الصحي ومحور إعادة البنية الصحية والتجهيزات والتحول المؤسسى وأيضا التسجيل والاعتماد للمنشآت الصحية، تدريب القوة البشرية وتدريبها وغيرها من المحاور.
وقالت وزيرة الصحة إن 100 مليون صحة أصبحت كلمة مهمة جدًا في تاريخ الصحة ولا أحد يستطيع أن ينسى تلك المبادرة أن 100 مليون صحة مبادرة مختلفة وتم العمل فيها بداية من الكشف على 70 مليون مواطن فوق 18 سنة وإعلان مصر خالية من فيروس سي تمامًا.
وتابعت أن مبادرة فيروس سي حمت 140 ألف مواطن من إصابتهم من فيروس سي ووفرت 64 مليار جنيه سنويًا وكانت بداية العمل على الأرض لأكثر من 20 ألف فريق.
كما استعرضت الوزيرة، جهود مكافحة جائحة كورونا بداية من تجهيز مستشفي النجيلة والمعامل، وقرارات القيادة السياسية بعودة المصريين من وهان، وإعداد سيارات الإسعاف والمستشفيات وصرف أدوية علاج الأمراض المزمنة.
وقالت زايد: مع زيادة الإصابات تم زيادة المعامل والأدوية ومستشفيات العزل فضلا عن اتخاذ الدولة عدد من الإجراءات الاحترازية في كل القطاعات للحد من الوباء.
وأضافت: أنه مع زيادة الإصابات تم عمل كل شيء في صالح المواطنين واتخاذ كافة الإجراءات لمكافحة زيادة الإصابات من رعاية مركزية وأجهزة تنفس صناعي.
وأكدت وزيرة الصحة أنه مع ذروة الموجة الأولى تم إصدار إجراءات التعايش في كل القطاعات وحماية طلبة الثانوية العامة كما تم إصدار التبرع بالبلازما للمتعافين وتم التعاون مع كل الوزارات لفتح كافة الأنشطة وتأمين أماكن الساحل الشمالي.
كما استعرضت مكافحة الدولة للجائحة وفتح الأنشطة وعمل الاعتماد الدولي للمراكز الطبية وتم عقد انتخابات مجلسي الشيوخ والنواب، وطرق توفير الأكسجين وتحديث برتوكولات العلاج والحصول على شحنات من اللقاحات الخاصة بالتطعيم كما تم إتاحة منظومة ميكنة الاكسجين والأسرة وإقامة بطولة العالم لكرة اليد كما بدا لقاحات الأطقة الطبية.
واستكملت: أن مصر واليابان انتهجت نفس النهج، مشيرة إلى أن عدد سكان مصر واليابان يعادل 4 سكان دول أوروبية حيث قارنت بين إجراءات الحظر والتعامل مع الجائحة.
واستزادت: أن مصر في ظل الجائحة واصلت مصر العمل في كافة المجالات والقطاعات واستطاع الاقتصاد المصري الصمود والعمل على كل المبادرات الرئاسية.
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم افتتاح مستشفى العجمي المركزي بالإسكندرية ومستشفى أبو تيج للطب العلاجي بأسيوط ومستشفى بلطيم النموذجي بكفر الشيخ ومستشفى إسنا التخصصي بالأقصر والمجمع القومي للأمصال واللقاحات بحلوان.
كما شهد الرئيس السيسي افتتاح مستشفي الزقازيق العسكري كما شهد الرئيس افتتاح مستشفي دمنهور العسكري ومستشفي النرجس العسكري ومستشفي الياسمين العسكري
كما يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم المجمع الطبي المتكامل بمحافظة الاسماعيلية، وذلك ضمن عدد من المشروعات يتم افتتاحها في قطاع الصحة.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إن هذا العام قامت الوزارة بالإسراع في وتيرة الكشف على الأطفال ليصل العدد إلى أكثر من 7.1 مليون طفل وفحص أكثر من 12 مليون سيدة في مبادرة الرئيس السيسي لصحة المرأة وحمايتها من سرطان الثدي والأمراض السارية بتكلفة 610 ملايين جنيه.
وأضافت الوزيرة، أنه تم استهداف فحص 1.2 مليون طفل ضمن مبادرة فقدان السمع بتكلفة 300 مليون جنيه وخلال مبادرة الرئيس للكشف عن الأمراض المزمنة تم الكشف على أكثر من 24 مليون مواطن.
وتابعت زايد، أن نسبة رضا المواطنين على منظومة التأمين الصحي الشامل بمحافظات المرحلة الأولى، تراوحت بين 90 إلى 93٪، مشيرة إلى رفع كفاءة البنية التحتية، والتحويل المؤسسي بمنظومة التأمين الصحي الشامل لتحقيق التنمية الصحي المستدامة.
وأعلنت وزيرة الصحة انطلاق التشغيل التجريبي لمنظومة التأمين الصحي الشامل بالإسماعيلية بتكلفة 10 مليارات جنيه وبنسبة تسجيل مواطنين وصلت ٨٣% من السكان والخدمات الطبية التداخلية والحرجة بالمنظومة الجديدة، مشيرة إلى افتتاح مركز ٣٠ يونيو للجراحات التخصصية لأمراض الكلى.
وأشارت زايد إلى انطلاق المنظومة الصحية بجنوب سيناء والتي كان فيها تحدي حقيقي بسبب إقناع الأسر بالتسجيل ونجحوا في تسجيل 83% لافتة إلى أن الإصلاح الصحي يواجه الكثير من التحديات وأن 58% من المواطنين فقط كانوا ينتموا للتأمين الصحي.
وتابعت أن المنظومة الجديدة تلغي إنفاق المواطن من الجيب برؤية ثاقبة، وأن تسخير كل العقبات من أجل العمل على تدشين منظومة التأمين الصحي الشامل، لتشمل جميع المواطنين مؤكدة تفعيل المراقبة في المحافظات.
وأضافت أن منظومة التأمين الصحي الشامل مميكنة ونستطيع من خلالها التوفير على المواطن وتأمينه صحيا.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إنه برؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي عملنا وإن شاء الله منظومة التأمين الصحي الشامل تستهدف 100% من المواطنين، مؤكدة أن هناك حوكمة لتعجيل الخدمة وتقديم الرقابة عليها ونوفر على الأسرة الإنفاق.
وتابعت أن المنظومة مميكنة للحفاظ على صحة المواطن وخارطة الطريق كانت مليئة بالتحديات ولكن كان هناك حزمة من المبادرات أطلقها الرئيس وأولها مبادرة القضاء على فيروس سي حيث تم فحص 60 مليون مواطن ضمن حملة الكشف عن فيروس سي.
وقالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن المواطن البورسعيدى يساهم بنسبة 10% من قيمة الاشتراك فى خدمة التأمين الصحي كاشفة عن تقديم 3.5 مليون خدمة خلال الفترة الماضية موضحة أنه تم تسجيل 617 ألف مواطن في المنظومة كما أن نسبة رضا المواطنين عن تقديم الخدمة ما بين من 90 إلى 93 % .
وأضافت أن محافظة السويس ستشهد أكبر مجمع طبي في شمال مصر وشرقها خلال الفترة المقبلة، كما سيتم إطلاق منظومة التأمين الصحى الشامل بها قريبا، مشيرة إلى أن المشروع القومى لتطوير الريف المصرى، سيؤهله لاستقبال منظومة التأمين الصحى الشامل بنسبة 100% لخدمة الأهالى.
وأكدت أن المشروع القومي لتصنيع البلازما سينقل مصر نقلة كبرى بين الدول الكبرى.
وأوضحت أن الإصلاح الصحي يواجه الكثير من التحديات، موضحة أن المنظومة الجديدة، تلغي إنفاق المواطن من الجيب، لافتة الي تسخير كل العقبات من أجل العمل على تدشين منظومة التأمين الصحي الشامل، لتشمل جميع المواطنين، وتفعيل المراقبة في المحافظات.
وتابعت أنه بعد ذلك تم العمل على كل محافظات المرحلة الأولى مشيرة إلي أن استراتيجية الوزارة للعمل على منظومة التأمين الصحي تضمنت 9 محاور أساسية، ومنها البناء المؤسسي للهيئات ومحور التخطيط الصحي ومحور إعادة البنية الصحية والتجهيزات والتحول المؤسسى وأيضا التسجيل والاعتماد للمنشآت الصحية، تدريب القوة البشرية وتدريبها وغيرها من المحاور.
وقالت وزيرة الصحة إن 100 مليون صحة أصبحت كلمة مهمة جدًا في تاريخ الصحة ولا أحد يستطيع أن ينسى تلك المبادرة أن 100 مليون صحة مبادرة مختلفة وتم العمل فيها بداية من الكشف على 70 مليون مواطن فوق 18 سنة وإعلان مصر خالية من فيروس سي تمامًا.
وتابعت أن مبادرة فيروس سي حمت 140 ألف مواطن من إصابتهم من فيروس سي ووفرت 64 مليار جنيه سنويًا وكانت بداية العمل على الأرض لأكثر من 20 ألف فريق.
كما استعرضت الوزيرة، جهود مكافحة جائحة كورونا بداية من تجهيز مستشفي النجيلة والمعامل، وقرارات القيادة السياسية بعودة المصريين من وهان، وإعداد سيارات الإسعاف والمستشفيات وصرف أدوية علاج الأمراض المزمنة.
وقالت زايد: مع زيادة الإصابات تم زيادة المعامل والأدوية ومستشفيات العزل فضلا عن اتخاذ الدولة عدد من الإجراءات الاحترازية في كل القطاعات للحد من الوباء.
وأضافت: أنه مع زيادة الإصابات تم عمل كل شيء في صالح المواطنين واتخاذ كافة الإجراءات لمكافحة زيادة الإصابات من رعاية مركزية وأجهزة تنفس صناعي.
وأكدت وزيرة الصحة أنه مع ذروة الموجة الأولى تم إصدار إجراءات التعايش في كل القطاعات وحماية طلبة الثانوية العامة كما تم إصدار التبرع بالبلازما للمتعافين وتم التعاون مع كل الوزارات لفتح كافة الأنشطة وتأمين أماكن الساحل الشمالي.
كما استعرضت مكافحة الدولة للجائحة وفتح الأنشطة وعمل الاعتماد الدولي للمراكز الطبية وتم عقد انتخابات مجلسي الشيوخ والنواب، وطرق توفير الأكسجين وتحديث برتوكولات العلاج والحصول على شحنات من اللقاحات الخاصة بالتطعيم كما تم إتاحة منظومة ميكنة الاكسجين والأسرة وإقامة بطولة العالم لكرة اليد كما بدا لقاحات الأطقة الطبية.
واستكملت: أن مصر واليابان انتهجت نفس النهج، مشيرة إلى أن عدد سكان مصر واليابان يعادل 4 سكان دول أوروبية حيث قارنت بين إجراءات الحظر والتعامل مع الجائحة.
واستزادت: أن مصر في ظل الجائحة واصلت مصر العمل في كافة المجالات والقطاعات واستطاع الاقتصاد المصري الصمود والعمل على كل المبادرات الرئاسية.
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم افتتاح مستشفى العجمي المركزي بالإسكندرية ومستشفى أبو تيج للطب العلاجي بأسيوط ومستشفى بلطيم النموذجي بكفر الشيخ ومستشفى إسنا التخصصي بالأقصر والمجمع القومي للأمصال واللقاحات بحلوان.
كما شهد الرئيس السيسي افتتاح مستشفي الزقازيق العسكري كما شهد الرئيس افتتاح مستشفي دمنهور العسكري ومستشفي النرجس العسكري ومستشفي الياسمين العسكري
كما يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم المجمع الطبي المتكامل بمحافظة الاسماعيلية، وذلك ضمن عدد من المشروعات يتم افتتاحها في قطاع الصحة.