الصحة العالمية: وجود موجات ثالثة ورابعة من كورونا أمر وارد
قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن ظهور سلالة جديدة من كورونا تشكل تخوفا لدى المنظمة، لافتا إلى أنه من المعروف أن الفيروسات تتغير وتتحور بشكل أو بآخر.
وأوضح أبو بكر أن هناك 80 دولة على مستوى العالم أبلغت عن تحور في فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى أن الطفرات الجديدة للفيروس لا تؤثر على تدخلات العلاج، ومعاودة ظهور أعداد الاصابة مرتبط بالسلالات الجديدة أو عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وتابع: "لا يمكن الجزم أن تلك الطفرات سبب في ظهور الموجات الثالثة أو الرابعة من فيروس كورونا، ولكنها قد تكون أكثر انتشاراً، ويمكن أن يكون ذلك غير واضح بعد، ولا نعرف إذا كانت انتشرت تلك السلالات في اقليم الشرق الأوسط من عدمه".
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الآن، عن طريق الفيديو حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة (كوفيد-19)، الاحتياجات والأولويات الإنسانية في لبنان وباكستان.
يشارك في المؤتمر؛ الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، نجاة رشدي، نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، والدكتورة جوليان هارنيس، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في باكستان، والدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.
وأوضح أبو بكر أن هناك 80 دولة على مستوى العالم أبلغت عن تحور في فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى أن الطفرات الجديدة للفيروس لا تؤثر على تدخلات العلاج، ومعاودة ظهور أعداد الاصابة مرتبط بالسلالات الجديدة أو عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وتابع: "لا يمكن الجزم أن تلك الطفرات سبب في ظهور الموجات الثالثة أو الرابعة من فيروس كورونا، ولكنها قد تكون أكثر انتشاراً، ويمكن أن يكون ذلك غير واضح بعد، ولا نعرف إذا كانت انتشرت تلك السلالات في اقليم الشرق الأوسط من عدمه".
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الآن، عن طريق الفيديو حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة (كوفيد-19)، الاحتياجات والأولويات الإنسانية في لبنان وباكستان.
يشارك في المؤتمر؛ الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، نجاة رشدي، نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في لبنان، والدكتورة جوليان هارنيس، المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في باكستان، والدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.
