رئيس التحرير
عصام كامل

ثورة تطوير الريف.. 30 معلومة عن جهود المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"

حياة كريمة
حياة كريمة
تعمل الدولة على توفير حياة كريمة وآدمية للمواطنين وخاصة قاطني المناطق العشوائية مع إعادة تخطيط تلك الأماكن واستغلالها في توفير خدمات للمناطق المجاورة، حتى تتحقق الاستفادة للجميع فضلا عن تطوير قرى الريف المصري.


وجاءت أبرز المعلومات عن جهود مبادرة حياة كريمة كالتالي:

- مبادرة أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي عام ٢٠١٩ لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجًا على مستوى الدولة. 

-  تسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين الأكثر احتياجًا وبخاصة في القرى.

- تهدف المبادرة إلى توفير الحياة الكريمة للفئات الأكثر احتياجًا على مستوى الجمهورية ، كما تتضمن شقا للرعاية الصحية وتقديم الخدمات الطبية والعمليات الجراحية، وصرف أجهزة تعويضية. 

-   تنمية القرى الأكثر احتياجًا وفقًا لخريطة الفقر، وتوفير فرص عمل بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة في القرى والمناطق الأكثر احتياجًا، وتجهيز الفتيات اليتيمات للزواج. 

-  بعد إطلاق المبادرة تضافرت كل أجهزة الدولة فى تنفيذ تلك المبادرة لتحقيق أهدافها ودعم الفئات الأكثر احتياجا فى كل المجالات كالصحة والتعليم والسكن وتم تخصيص 103 مليارات جنيه للمبادرة من أجل غير القادرين وتطوير القرى الأكثر احتياجا وتوفير كافة المرافق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية.

- دعا الرئيس السيسي مؤسسات وأجهزة الدولة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدنى لتوحيد الجهود بينها والتنسيق المشترك لإطلاق مبادرة وطنية على مستوى الدولة لتوفير حياة كريمة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجا، وفقا لموقع المبادرة الرسمي. 

- حققت مبادرة حياة كريمة نجاحا كبيرا حيث مدت يدها بكل الإمكانيات المتاحة للفئات الأكثر احتياجا بالقرى المصرية وحسنت أوضاع نحو 50 مليون مواطن.

- منذ انطلاق المبادرة  نفذت 600 مشروع حتى الآن فى 377 تجمعا ريفيا فى 11 محافظة مصرية، تصل نسبة الفقر فيها إلى 70%، وتضم 756 ألف أسرة بإجمالي 3 ملايين نسمة حيث احتاجت المرحلة الأولى تكلفة تصل إلى 13 مليار جنيه بينما تصل الثانية لنحو 515 مليار جنيه.

- تهدف المبادرة إلى توفير حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجا بالقرى والنجوع، حيث تشارك منظمات المجتمع المدني في تنفيذها، بالإضافة إلى زواج اليتيمات، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة يوميا للمواطنين، وتركيب القطع الموفرة للمياه بحنفيات المساجد، وبدأت المبادرة باختيار 277 قرية تتجاوز نسبة الفقر فيها 70%.

- تهدف أيضا المبادرة للرعاية الصحية، حيث توفر خدمات طبية وعمليات جراحية، وتتضمن تنمية القرى الأكثر احتياجا، طبقا لخريطة الفقر، وصرف أجهزة تعويضية، فضلا عن تنفيذ مجموعة من الأنشطة الخدمية والتنموية.

- توفر خدمات بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للأسر في القرى الفقيرة، عبر توفير فرص عمل بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة فى هذه القرى والمناطق، للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية.

- توفر المبادرة الرئاسية عدة خدمات للمواطنين، منها بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، ومد وصلات مياه وصرف صحى، وتجهيز عرائس وتوفير فرص عمل، وتدريب وتشغيل من خلال مشروعات متناهية الصغر، وتقديم سلات غذائية للأسر الفقيرة، وتوفير البطاطين والمفروشات لمواجهة برد الشتاء، وإطلاق قوافل طبية للخدمات الصحية، وتنمية الطفولة، ومشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها.

- تم تقسيم القرى الأكثر احتياجا المستهدفة للمبادرة، وفقا لبيانات ومسوح الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بالتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية، حيث إن المرحلة الأولى تشمل القرى ذات نسب الفقر من 70 % فيما أكثر والتي تحتاج إلى تدخلات عاجلة.

-  أما المرحلة الثانية من المبادرة، فهي القرى ذات نسب الفقر من 50% إلى 70%، والتي تحتاج لتدخل ولكنها أقل صعوبة من الأولى، والثالثة فهي للقرى ذات نسب الفقر أقل من 50%، وبها تحديات أقل لتجاوز الفقر.

- استهدفت المرحلة الأولى 377 قرية الأكثر إحتياجا، في 11 محافظة، بإجمالي عدد أسر 756 ألف أسرة أي 3 ملايين فرد، وطورت 9 وحدات اجتماعية من إجمالي 18 وحدة اجتماعية مستهدفة، ووحدتين صحيتين، بالإضافة لإطلاق 43 قافلة بيطرية و175 قافلة طبية، وأجرت 1060 عملية جراحية عملية، و3920 عملية عيون فيما وفرت 9150 نظارة طبية، بجانب تطوير 8 مدارس، و 10 حضانات.

-  في سبتمبر الماضي، تم إطلاق المرحلة الثانية لمبادرة حياة كريمة باستثمارات 9.6 مليار جنيه، والتي تستهدف 375 قري ريفية، في 14 محافظة، معظمها في وسط وجنوب صعيد مصر، بنسبة 84% من إجمالي القرى المستهدفة، ومن المخطط إنهاء العمل في كافة القرى المستهدفة في المبادرة والبالغ عددها 1000 قرية بنهاية العام المالي 2023 /2024.

- سجلت المرحلة الأولى من مبادرة حياة كريمة نجاحًا كبيرًا، خلال العامين الماضيين حيث وصفها المواطنون بأنها مشروع قومى، انتصرت به الدولة المصرية لمواطنيها، وانتصرت أيضًا لحقوق الإنسان اجتماعيًا واقتصاديًا وصحيًا.

- أطلق الرئيس السيسى المرحلة الثانية من المبادرة حياة كريمة، لاستكمال الجهود فى تحسين جودة الحياة المقدمة للمواطنين، من خلال تحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجًا على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى دورها فى الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين الأكثر احتياجًا.

- خصصت الحكومة 103 مليارات جنيه لتنفيذ المبادرة لتطوير القرى الأكثر احتياجًا، وتوفير المرافق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية، وتركيب القطع الموفرة للمياه بحنفيات المساجد، كما شهد تنفيذ المرحلة الأولى مشاركة من منظمات المجتمع المدنى.

- تضمنت المرحلة الأولى اختيار 277 قرية تتجاوز فيها نسبة الفقر 70%، إذ شملت الخدمات التى قدمتها المبادرة، بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، مد وصلات مياه وصرف صحى، تجهيز عرائس، وتوفير فرص عمل، تدريب وتشغيل من خلال مشروعات متناهية الصغر، وتقديم سلات غذائية للأسر الفقيرة، وتوفير البطاطين والمفروشات لمواجهة برد الشتاء، وإطلاق قوافل طبية للخدمات الصحية وتنمية الطفولة، ومشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها.

- قال الرئيس السيسي عبر صفحته الرسمية: "استكمالاً لما بدأناه من مبادرتنا الطموحة حياة كريمة والتى تستهدف تحقيق تنمية مستدامة لأهل أرضنا الطيبة بالقرى الأكثر احتياجًا، فقد وجهت الحكومة والمؤسسات المعنية بالتعاون مع الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدنى بإطلاق المرحلة الثانية للمبادرة، والتى تستهدف 50 مركزًا على مستوى الجمهورية بإجمالى 1381 قرية.. سأتابع بنفسى خطوات تنفيذ هذه المبادرة، متمنيًا لكل القائمين عليها التوفيق والسداد".

-  المرحلة الثانية تشهد توسيع فى الأعمل لتشمل المبادرة 7 وزارات بدلًا من 3، إضافة إلى جهاز تنمية المشروعات. 

-  المرحلة الثانية من برنامج حياة كريمة أصبحت أكثر تكاملًا ونضجًا، إذ تشمل مشروعات زراعية، وتمكين اقتصادى ومتناهية الصغر للشباب والسيدات الأكثر فقرًا، فضلًا عن التوسع فى مجال الإعاقة بالقرى، والحضانات الطفولة المبكرة.

-  المرحلة الثانية للمبادرة تركز أكثر على الخدمات الأساسية، بالتحديد فيما يخص التعليم والصحة ومشروعات التمكين الاقتصادى

-  الحرص على المشروعات البيئية والغذائية، إضافة إلى التركيز على حقوق الطفولة وذوى الإعاقة.

-  الرئيس السيسي كلف بتوسيع المبادرة لتشمل جميع أنحاء الجمهورية، موضحًا أن المبادرة تستهدف كل عزبة وقرية ونجع على أنحاء الجمهورية.

-  المبادرة تستهدف دعم جميع قرى مصر خلال الثلاث سنوات المقبلة، حيث أن السنة الأولى سوف يتم ضم 50 مركزًا تضم 15 مليون مواطن، بإجمالى 1381 قرية.

-  المرحلة الثانية للمبادرة الرئاسية انطلقت باستثمارات تبلغ 9.6 مليار جنيه، وتستهدف 375 تجمعًا ريفيًا فى 14 محافظة معظمها فى صعيد مصر.

-  محافظات وسط وجنوب الصعيد مجتمعة تضم 315 قرية بنسبة 84% من إجمالى القرى المستهدفة فى المرحلة الثانية من مبادرة حياة كريمة، ومن المخطط إنهاء العمل فى جميع القرى المستهدفة فى المبادرة، والبالغ عددها ألف قرية بنهاية العام المالى 2023 /2024.


- مشروع تطوير القرى المصرية يأتي ضمن مبادرة حياة كريمة التي أطلقها لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجًا على مستوى الدولة ويستهدف المشروع التدخل العاجل لتحسين جودة الحياة لمواطني الريف المصري من خلال تطوير ٤٥٨٤ قرية يمثلون نسبة ٥٨٪ من إجمالي سكان الجمهورية بتكلفة تقديرية ٥١٥ مليار جنيه.

ويسعى المشروع لتقديم حزمة متكاملة من الخدمات تشمل الآتي:

- خدمات المرافق والبنية الأساسية (الطرق والنقل - الصرف الصحي ومياه الشرب - الكهرباء والإنارة العامة - الغاز الطبيعي - تطوير الوحدات المحلية - الشباب والرياضة - الخدمات الصحية والتعليمية).

- التنمية الاقتصادية وتوفير فرص عمل (إنشاء مجمعات صناعية – تأهيل مهني – توفير مشروعات ذات عائد اقتصادي – تشغيل أهل القرية لبناء بيوتهم – تدوير مخلفات - تنمية زراعية وسمكية).

- التدخلات الاجتماعية وتوفير سكن كريم (محو أمية وتعليم – سكن كريم – حملات توعية وثقافية ورياضية وتأهيل نفسي واجتماعي – تجهيز عرائس وسداد ديون).

- استهدفت المرحلة الأولى من المشروع تنمية القرى الأكثر احتياجًا بإجمالي ٣٧٥ تجمعًا ريفيًا، يشتملون على ٤,٥ مليون مستفيد بإجمالي استثمارات ١٣,٥ مليار جنيه لتنفيذ ٢١٨٠ مشروعًا، تم الانتهاء من ٦٠٠ مشروع، وجاري تنفيذ ١٥٨٠ مشروعًا.

- تستهدف المرحلة الثانية من المشروع تنمية كافة المراكز الريفية بإجمالي ٤٢٠٩ قرية، بالإضافة إلى ٣٠٩٠٠ (تابع - عزبة - نجع).

- يتم تنفيذ المشروع بإجمالي استثمارات ٥٠٠ مليار جنيه، ويستفيد منه ٥٠ مليون مستفيد.

- يبدأ تنفيذ المشروع بتنمية المراكز الأكثر فقرًا على مستوى الجمهورية كمرحلة عاجلة، وتم حصرهم في ٥٠ مركزًا على مستوى ٢٠ محافظة ويشتملون على ١٣٩١ قرية بالإضافة إلى ١١٠٨٧ عزبة وتابع، بإجمالي استثمارات ١٥٠ مليار جنيه، ويستفيد منها ١٨ مليون مستفيد.

الجريدة الرسمية