ساويرس عن رفيق الحريري: بنى لبنان الحديث واغتالته قوى الشر
قال المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال، مؤسس حزب المصريين الأحرار، إن رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري قائد وطني خيّر وذكي، بنى لبنان الحديث ووضعه على طريق النمو الاقتصادي، وذلك في ذكرى اغتياله، مؤكدًا أنه كان يعرفة ووصفه بالشخصية الجميلة والودودة المتواضعة.
وكتب ساويرس تغريدة على تويتر قال فيها: "رحمة الله عليه ..الرئيس الحريري قائد وطني خير ذكي بنى لبنان الحديث ووضع لبنان على طريق النمو الاقتصادي. اغتالته قوى الشر بلا رحمة....".
وجاء ذلك ردًا على تغريدة لرئيس وزراء لبنان سعد الحريري، التي قال فيها: "الرئيس سعد الحريري زار ضريح الرئيس الشهيد #رفيق_الحريري ترافقه النائب بهية الحريري والسيد شفيق الحريري وتلوا الفاتحة".
وعندما سأله أحد متابعيه "كنت تعرفه شخصيا يا باشمهندس؟"، رد ساويرس "ايوه... شخصية جميلة ودودة متواضعة ولها هيبة ...".
يذكر أن رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري أُغتيل في 14 فبراير 2005، وتم اغتياله مع 21 شخصًا كانوا برفقته، ووقع الاغتيال عندما انفجر ما يعادل 1000 كيلوجرامًا من مادة الـ"تي إن تي" أثناء مرور موكبه بالقرب من فندق سان جورج في بيروت.
وكان من بين القتلى العديد من حراس رفيق الحريري وأحد أصدقائه، بالإضافة إلى وزير الاقتصاد اللبناني الأسبق باسل فليحان.
ودفن الحريري مع حراسه في موقع قريب من جامع محمد الأمين في 6 فبراير 2006.
واتفقت الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة على تشكيل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، وهذه هي المرة الأولى التي تحاكم فيها محكمة دولية أشخاصًا لجريمة ارتكبت ضد شخص معين.
وقامت المحكمة الدولية بإجراء تحقيق مستقل بواسطة النقيب وسام الحسن، وتم العثور على أدلة دامغة تثبت تورط عناصر من حزب الله في عملية الاغتيال، بحسب وسائل إعلامية لبنانية ودولية.
وكتب ساويرس تغريدة على تويتر قال فيها: "رحمة الله عليه ..الرئيس الحريري قائد وطني خير ذكي بنى لبنان الحديث ووضع لبنان على طريق النمو الاقتصادي. اغتالته قوى الشر بلا رحمة....".
وجاء ذلك ردًا على تغريدة لرئيس وزراء لبنان سعد الحريري، التي قال فيها: "الرئيس سعد الحريري زار ضريح الرئيس الشهيد #رفيق_الحريري ترافقه النائب بهية الحريري والسيد شفيق الحريري وتلوا الفاتحة".
وعندما سأله أحد متابعيه "كنت تعرفه شخصيا يا باشمهندس؟"، رد ساويرس "ايوه... شخصية جميلة ودودة متواضعة ولها هيبة ...".
يذكر أن رئيس وزراء لبنان الراحل رفيق الحريري أُغتيل في 14 فبراير 2005، وتم اغتياله مع 21 شخصًا كانوا برفقته، ووقع الاغتيال عندما انفجر ما يعادل 1000 كيلوجرامًا من مادة الـ"تي إن تي" أثناء مرور موكبه بالقرب من فندق سان جورج في بيروت.
وكان من بين القتلى العديد من حراس رفيق الحريري وأحد أصدقائه، بالإضافة إلى وزير الاقتصاد اللبناني الأسبق باسل فليحان.
ودفن الحريري مع حراسه في موقع قريب من جامع محمد الأمين في 6 فبراير 2006.
واتفقت الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة على تشكيل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، وهذه هي المرة الأولى التي تحاكم فيها محكمة دولية أشخاصًا لجريمة ارتكبت ضد شخص معين.
وقامت المحكمة الدولية بإجراء تحقيق مستقل بواسطة النقيب وسام الحسن، وتم العثور على أدلة دامغة تثبت تورط عناصر من حزب الله في عملية الاغتيال، بحسب وسائل إعلامية لبنانية ودولية.
