حفتر: الجيش الوطني الليبي يدعم عملية السلام والتداول السلمي للسلطة
أفادت شبكة وقناة "سكاي نيوز" عربية، اليوم الخميس، المشير خليفة حفتريؤكد دعم المجلس الرئاسي الجديد وحكومة الوحدة الوطنية التي أنتجها الحوار السياسي لتوحيد المؤسسات.
وأكد حفتر خلال استقباله المنفي على دعم الجيش الوطني الليبي لعملية السلام والتداول السلمي للسلطة.
وبدوره أبدى مجلس الأمن الدولي في إعلان تبنّاه بالإجماع، دعمه للسلطات الانتقالية الجديدة في ليبيا، مرحّباً بـ”إنجاز” تحقّق على صعيد المسار السياسي الليبي.
جاء في الإعلان الذي صاغته المملكة المتحدة: “يدعو مجلس الأمن السلطة التنفيذية الانتقالية إلى الإسراع في تشكيل حكومة جديدة وجامعة”، و”إطلاق مصالحة وطنية شاملة”.
كما أكد مجلس الأمن الدولي، الدول الأعضاء على ضرورة احترام تنفيذ وقف إطلاق النار في ليبيا، وانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة منها لبدء العملية السياسية في البلاد.
ودعا مجلس الأمن الدولي في بيان مساء أمس، جميع الدول الأعضاء إلى الامتثال الكامل لحظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يان كوبيش، شدد في على التزام الأمم المتحدة باستقرار ليبيا وازدهارها وسيادتها ووحدتها، والبناء على الزخم الذي أفرزته التطورات الإيجابية التي تحققت في الأشهر الماضية في الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، بما في ذلك اتفاق وقف إطلاق النار بجهود ومسارات ليبية القيادة والملكية.
ومن جانبه أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن دعم بلاده للمجلس الرئاسي الجديد في ليبيا بهدف استكمال عملية السلام في البلاد.
وأكد الرئيس الفرنسي في اتصال هاتفي الأحد الماضى، مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي الجديد، محمد يونس المنفي، أهمية تضافر الجهود لمواجهة التحديات المقبلة في البلاد وصولا إلى الانتخابات في نهاية العام الجاري.
وأكد حفتر خلال استقباله المنفي على دعم الجيش الوطني الليبي لعملية السلام والتداول السلمي للسلطة.
وبدوره أبدى مجلس الأمن الدولي في إعلان تبنّاه بالإجماع، دعمه للسلطات الانتقالية الجديدة في ليبيا، مرحّباً بـ”إنجاز” تحقّق على صعيد المسار السياسي الليبي.
جاء في الإعلان الذي صاغته المملكة المتحدة: “يدعو مجلس الأمن السلطة التنفيذية الانتقالية إلى الإسراع في تشكيل حكومة جديدة وجامعة”، و”إطلاق مصالحة وطنية شاملة”.
كما أكد مجلس الأمن الدولي، الدول الأعضاء على ضرورة احترام تنفيذ وقف إطلاق النار في ليبيا، وانسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة منها لبدء العملية السياسية في البلاد.
ودعا مجلس الأمن الدولي في بيان مساء أمس، جميع الدول الأعضاء إلى الامتثال الكامل لحظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.
وكان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، يان كوبيش، شدد في على التزام الأمم المتحدة باستقرار ليبيا وازدهارها وسيادتها ووحدتها، والبناء على الزخم الذي أفرزته التطورات الإيجابية التي تحققت في الأشهر الماضية في الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية، بما في ذلك اتفاق وقف إطلاق النار بجهود ومسارات ليبية القيادة والملكية.
ومن جانبه أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن دعم بلاده للمجلس الرئاسي الجديد في ليبيا بهدف استكمال عملية السلام في البلاد.
وأكد الرئيس الفرنسي في اتصال هاتفي الأحد الماضى، مع رئيس المجلس الرئاسي الليبي الجديد، محمد يونس المنفي، أهمية تضافر الجهود لمواجهة التحديات المقبلة في البلاد وصولا إلى الانتخابات في نهاية العام الجاري.