ليبيا: بدء عملية إزالة الألغام بين سرت ومصراتة
أفادت شبكة «العربية» الإخبارية مساء اليوم الأربعاء ببدء عملية إزالة الألغام من على جانبي الطريق الساحلي الذي يربط بين مدينتي سرت ومصراتة.
وفي وقت سابق من السبت، أعلنت اللجنة العسكرية المشتركة الليبية "5+5" عن تنفيذ بنود وأحكام وقف إطلاق النار الموقع في جنيف في 23 أكتوبر الماضي، مؤكدة إصرارها على المضي قدماً في عملية إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب فوراً.
وكررت اللجنة مطالبتها إلى مجلس الأمن بمتابعة مخرجات مؤتمر برلين بإلزام الدول التابع لها المقاتلين الأجانب بسحبهم فوراً من الأراضي الليبية.
وقالت اللجنة في بيان، السبت، بعد مباحثاتها المستمرة خلال الجولة السابعة، في الفترة من الرابع إلى السابع من فبراير الجاري بمدينة سرت، إنها ترحب بنتائج ملتقى الحوار السياسي الليبي الذي توج في جنيف باختيار مجلس رئاسي، ورئيس حكومة موحدة، معلنة في بيان رسمي التطورات الأخيرة لاجتماعاتها.
وأضافت: "نتقدم بالشكر إلى بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وعلى رأسها ستيفاني ويليامز والفريق التابع لها على مجهودهم في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي".
وأوضحت لجنة (5+5): "نثمن التزام القادة الميدانيين الكامل بوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 23 أكتوبر 2020، والذي هيأ الظروف والأجواء المناسبة لمزيد من عمليات إطلاق المحتجزين وإنتاج عملية سياسية جادة أدت إلى تشكيل مجلس رئاسي وتسمية رئيس حكومة وحدة وطنية".
كما أعلنت اللجنة يوم السبت الماضي، أن عملية البدء الفعلي في نزع الألغام ومخلفات الحرب، ستبدأ اليوم الأربعاء، تمهيداً لفتح الطريق الساحلي، وأن لجنتها الفرعية لإخلاء خطوط التماس سوف تباشر إعادة تمركز القوات بعد إتمام عملية نزع الألغام في المنطقة المحددة والمتعلقة بفتح الطريق الساحلي.
وأبرزت اللجنة أنها ناقشت مع البعثة الأممية الخطوات العملية ومحددات عمل المراقبين الدوليين وكذلك مناقشة تنظيم العمل الداخلي بين اللجنة المركزية، واللجان الفرعية وتحديد المهام.
وأوضح عضو اللجنة العسكرية 5+5 عن حكومة الوفاق مختار النقاصة من سرت أنه تم الاتفاق على البدء بنزع الألغام تمهيداً لفتح الطريق الساحلي، على أن يتم خلال أسبوعين نزع كل الألغام، وإعلان فتح الطريق الساحلي.
يشار إلى أنه تم يوم السبت الماضي، فتح بوابة دوفان الرابطة بين مدينتي مصراتة وبني وليد ومدن الجنوب.
وفي وقت سابق من السبت، أعلنت اللجنة العسكرية المشتركة الليبية "5+5" عن تنفيذ بنود وأحكام وقف إطلاق النار الموقع في جنيف في 23 أكتوبر الماضي، مؤكدة إصرارها على المضي قدماً في عملية إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب فوراً.
وكررت اللجنة مطالبتها إلى مجلس الأمن بمتابعة مخرجات مؤتمر برلين بإلزام الدول التابع لها المقاتلين الأجانب بسحبهم فوراً من الأراضي الليبية.
وقالت اللجنة في بيان، السبت، بعد مباحثاتها المستمرة خلال الجولة السابعة، في الفترة من الرابع إلى السابع من فبراير الجاري بمدينة سرت، إنها ترحب بنتائج ملتقى الحوار السياسي الليبي الذي توج في جنيف باختيار مجلس رئاسي، ورئيس حكومة موحدة، معلنة في بيان رسمي التطورات الأخيرة لاجتماعاتها.
وأضافت: "نتقدم بالشكر إلى بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وعلى رأسها ستيفاني ويليامز والفريق التابع لها على مجهودهم في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي".
وأوضحت لجنة (5+5): "نثمن التزام القادة الميدانيين الكامل بوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في 23 أكتوبر 2020، والذي هيأ الظروف والأجواء المناسبة لمزيد من عمليات إطلاق المحتجزين وإنتاج عملية سياسية جادة أدت إلى تشكيل مجلس رئاسي وتسمية رئيس حكومة وحدة وطنية".
كما أعلنت اللجنة يوم السبت الماضي، أن عملية البدء الفعلي في نزع الألغام ومخلفات الحرب، ستبدأ اليوم الأربعاء، تمهيداً لفتح الطريق الساحلي، وأن لجنتها الفرعية لإخلاء خطوط التماس سوف تباشر إعادة تمركز القوات بعد إتمام عملية نزع الألغام في المنطقة المحددة والمتعلقة بفتح الطريق الساحلي.
وأبرزت اللجنة أنها ناقشت مع البعثة الأممية الخطوات العملية ومحددات عمل المراقبين الدوليين وكذلك مناقشة تنظيم العمل الداخلي بين اللجنة المركزية، واللجان الفرعية وتحديد المهام.
وأوضح عضو اللجنة العسكرية 5+5 عن حكومة الوفاق مختار النقاصة من سرت أنه تم الاتفاق على البدء بنزع الألغام تمهيداً لفتح الطريق الساحلي، على أن يتم خلال أسبوعين نزع كل الألغام، وإعلان فتح الطريق الساحلي.
يشار إلى أنه تم يوم السبت الماضي، فتح بوابة دوفان الرابطة بين مدينتي مصراتة وبني وليد ومدن الجنوب.