بدء الاجتماعات الثالثة للمسار الدستوري الليبي بالغردقة
بدأت اليوم الاجتماعات الثالثة للمسار الدستوري الليبي ولمدة ثلاثة أيام خلال الفترة من 9 إلى 11 فبراير الجاري في مدينة الغردقة.
ويحضر الاجتماعات وفدي مجلسي النواب والأعلى للدولة برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح بهدف التباحث حول كيفية إجراء الاستفتاء على الدستور الليبي.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط ألقى رئيس اللجنة الوطنية المعنية بالشأن الليبي كلمته خلال الاجتماعات، حيث أكد فيها أهمية استثمار الأجواء الإيجابية التي تعيشها الأزمة الليبية حاليا من اختيار سلطة تنفيذية جديدة ومخرجات اللجنة العسكرية ٥+٥.
كما ألقى مبعوث الأمم المتحدة الجديد يان كوبيتش كلمة في أول ظهور رسمي له عقب توليه المنصب خلفا لستيفانى ويليامز عبر فيها عن شكره للحكومة المصرية لدعمها للحلول السياسية واستضافتها للمسار الدستوري، مشيرا إلى أهمية هذا الاجتماع كونه يمس المواطن بشكل مباشر عبر اتفاق الليبيين على شكل الاستفتاء الذين يرغبون به.
ودخلت ليبيا مرحلة انتقالية جديدة، يوم السبت الماضي، بعد انتخاب سلطة تنفيذية جديدة وموحدة، ستكون مهمتها التحضير للانتخابات المقرر إجراؤها في ديسمبر القادم، وسيحاول قادتها إعادة توحيد مؤسسات البلاد وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في ليبيا.
ويحضر الاجتماعات وفدي مجلسي النواب والأعلى للدولة برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة رئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح بهدف التباحث حول كيفية إجراء الاستفتاء على الدستور الليبي.
وبحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط ألقى رئيس اللجنة الوطنية المعنية بالشأن الليبي كلمته خلال الاجتماعات، حيث أكد فيها أهمية استثمار الأجواء الإيجابية التي تعيشها الأزمة الليبية حاليا من اختيار سلطة تنفيذية جديدة ومخرجات اللجنة العسكرية ٥+٥.
كما ألقى مبعوث الأمم المتحدة الجديد يان كوبيتش كلمة في أول ظهور رسمي له عقب توليه المنصب خلفا لستيفانى ويليامز عبر فيها عن شكره للحكومة المصرية لدعمها للحلول السياسية واستضافتها للمسار الدستوري، مشيرا إلى أهمية هذا الاجتماع كونه يمس المواطن بشكل مباشر عبر اتفاق الليبيين على شكل الاستفتاء الذين يرغبون به.
ودخلت ليبيا مرحلة انتقالية جديدة، يوم السبت الماضي، بعد انتخاب سلطة تنفيذية جديدة وموحدة، ستكون مهمتها التحضير للانتخابات المقرر إجراؤها في ديسمبر القادم، وسيحاول قادتها إعادة توحيد مؤسسات البلاد وتحسين الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في ليبيا.