بعد شائعة اغتياله.. تعرف على قصة صعود صبحي كابر
انتشرت أمس شائعات عن مقتل صبحي كابر صاحب محل المشويات الشهير.
وتداولت السوشيال ميديا واقعة مقتل صاحب مطعم شهير أمس على يد 4 خفراء داخل مزرعته، وتم الخلط بينه وبين صبحي كابر صاحب سلسلة المطاعم الشهيرة بالقاهرة، حيث ظن بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن ضحية الواقعة هو صبحي، مما تسبب في إثارة الشائعات.
كثير من الأشخاص لا يعرفون قصة صعود صبحي كابر فهو يعتبر من العصاميين الذين بدأوا من الصفر حتى وصلوا لمكانة كبيرة في عالم أصحاب المطاعم، ففي إحدى زوايا حي روض الفرج القديم، بدأ صبحي كابر مشواره الطويل في عالم صنع الأطعمة والكبدة والطواجن واللحوم بعربة صغيرة ومحل متواضع، وبعد مرور سنوات عدة توسع المحل وبدأت شهرة صبحي كابر تتسع، وقصده الجميع نظراً لمذاق أطعمته اللذيذة، وأسعاره، التي تناسب كل الطبقات.
أصبح لدى صبحي كابر 350 عاملاً، وجزاراً وعشرات من النساء يطهون الملوخية والطواجن، حتى أصبح عدد مرتادي المطعم لا يقل عن 2000 زبون يومياً، وهو ما اضطره إلى افتتاح فرع جديد بالقرب من المحل القديم.
والآن صبحي كابر بصدد افتتاح أول فرع للمحل خارج القاهرة، وذلك في منطقة الساحل الشمالي على مساحة 10 آلاف متر.
كما أصبح لديه مزرعة تضم المئات من رؤوس الماشية، لكن في بعض الأحيان يضطر إلى شراء رؤوس ماشية من بعض المزارع في مطروح وبعض المدن المصرية الأخرى ليلبي حالة الإقبال المتزايد على مطعمه.
تعتبر قصة نجاح صبحي كابر ملهمة لكثير من الشباب الذي اتجه للعمل في بيزنس المطاعم وتقديم الوجبات الجاهزة، فقد بدأ صبحي من الصفر واستطاع أن يطور من نفسه ليصبح مطعمه من أكبر محلات الكبابجي في مصر، بعد أن كان يمتلك مجرد فاترينة صغيرة في الشارع.
وتداولت السوشيال ميديا واقعة مقتل صاحب مطعم شهير أمس على يد 4 خفراء داخل مزرعته، وتم الخلط بينه وبين صبحي كابر صاحب سلسلة المطاعم الشهيرة بالقاهرة، حيث ظن بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن ضحية الواقعة هو صبحي، مما تسبب في إثارة الشائعات.
كثير من الأشخاص لا يعرفون قصة صعود صبحي كابر فهو يعتبر من العصاميين الذين بدأوا من الصفر حتى وصلوا لمكانة كبيرة في عالم أصحاب المطاعم، ففي إحدى زوايا حي روض الفرج القديم، بدأ صبحي كابر مشواره الطويل في عالم صنع الأطعمة والكبدة والطواجن واللحوم بعربة صغيرة ومحل متواضع، وبعد مرور سنوات عدة توسع المحل وبدأت شهرة صبحي كابر تتسع، وقصده الجميع نظراً لمذاق أطعمته اللذيذة، وأسعاره، التي تناسب كل الطبقات.
أصبح لدى صبحي كابر 350 عاملاً، وجزاراً وعشرات من النساء يطهون الملوخية والطواجن، حتى أصبح عدد مرتادي المطعم لا يقل عن 2000 زبون يومياً، وهو ما اضطره إلى افتتاح فرع جديد بالقرب من المحل القديم.
والآن صبحي كابر بصدد افتتاح أول فرع للمحل خارج القاهرة، وذلك في منطقة الساحل الشمالي على مساحة 10 آلاف متر.
كما أصبح لديه مزرعة تضم المئات من رؤوس الماشية، لكن في بعض الأحيان يضطر إلى شراء رؤوس ماشية من بعض المزارع في مطروح وبعض المدن المصرية الأخرى ليلبي حالة الإقبال المتزايد على مطعمه.
تعتبر قصة نجاح صبحي كابر ملهمة لكثير من الشباب الذي اتجه للعمل في بيزنس المطاعم وتقديم الوجبات الجاهزة، فقد بدأ صبحي من الصفر واستطاع أن يطور من نفسه ليصبح مطعمه من أكبر محلات الكبابجي في مصر، بعد أن كان يمتلك مجرد فاترينة صغيرة في الشارع.