عقيلة صالح يرحب باختيار السلطة التنفيذية الجديدة
رحب رئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح مساء اليوم الجمعة بتكوين سلطة تنفيذية جديدة.
ومساء اليوم الجمعة، صوت ملتقى الحوار السياسي الليبي، لصالح قائمة "محمد يونس المنفي" و"عبد الحميد محمد دبيبه" كمرشحين لرئاسة المجلس الرئاسي والحكومة.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، من المقرر أن تضم الحكومة الليبية المؤقتة "موسى الكوني وعبد الله اللافي" في مجلس الرئاسة.
وبذلك، يقود الحكومة الليبية المؤقتة المنفي رئيسا للمجلس الرئاسي، والدبيبة رئيسا للوزراء.
وكانت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز، أعلنت عن جولة ثانية للتصويت على المناصب التنفيذية الليبية.
ويأتي ذلك بعدما فشلت القوائم في حصد النسبة المطلوبة، رغم تصدر القائمة الرابعة التي تضم عقيلة صالح وفتحي باشاغا للتصويت.
وبدأت عملية فرز الأصوات، منذ قليل، لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الليبية.
وبعد إخفاق كل المرشحين للسلطة التنفيذية الانتقالية في ليبيا في الحصول على 70 في المئة من الأصوات المطلوبة خلال المرحلة الأولى، انتقل الاقتراع اليوم في جنيف، إلى المرحلة الثانية، بنظام القوائم.
ووفق آلية الاختيار التي اعتمدها ملتقى الحوار السياسي الليبي، حصلت أربع قوائم لمرشحي المجلس الرئاسي، ولرئاسة الحكومة، على التزكيات المطلوبة.
وتضم القوائم 3 مرشحين لمجلس الرئاسة.. ومعهم مرشح واحد لرئاسة الوزراء.
وشملت القائمة الأولى، حمد حسن سليمان البرغثي كمرشح لرئاسة المجلس الرئاسي، وفي عضوية المجلس المرشحين علي أبو الحجب، وإدريس سليمان أحمد القايد، فيما اختير في القائمة ذاتها خالد الغويل كمرشح لرئاسة الوزراء.
وضمت القائمة الثانية الشريف الوافي الذي ترشح لرئاسة المجلس الرئاسي، ومعه في عضوية المجلس عبد الرحمن محمد أبو القاسم البلعزي، وعمر مهدي أبو شريدة، وفي رئاسة الحكومة محمد عبد اللطيف المنتصر.
وفي القائمة الثالثة محمد يونس المنفي رئيسا للمجلس الرئاسي، وفي المرشحين لعضوية المجلس ضمت هذه القائمة موسى الكوني، وعبد الله حسين اللافي، وفي رئاسة الوزراء عبد الحميد محمد دبيبه.
أما القائمة الرابعة فضمت عقيلة صالح قويدر مرشحا لرئاسة المجلس الرئاسي، وفي عضوية المجلس في هذه القائمة هناك أسامة جويلي، وعبد المجيد سيف النصر، ولمنصب رئيس الوزراء ضمت اللائحة المرشح فتحي باشاغا.
وتفوز القائمة التي تحصد 60 في المائة من أصوات القاعة في الجولة الأولى.
وإن لم تحصل أي من القوائم على تلك النسبة يتم إجراء جولة ثانية للتصويت على القائمتين اللتين حصلتا على أكبر عدد من الأصوات في الجولة الأولى.
وكانت الأمم المتحدة أكدت أن المرشحين للمناصب السيادية وقعوا تعهدا بالالتزام بخارطة الطريق وموعد الانتخابات ونتائج التصويت، ما يعني أنها محطة، إن لم تعقها أي مفاجآت، ستكون بعدها ليبيا على موعد مع انتخاباتها الرئاسية والبرلمانية، أواخر ديسمبر المقبل.
ومساء اليوم الجمعة، صوت ملتقى الحوار السياسي الليبي، لصالح قائمة "محمد يونس المنفي" و"عبد الحميد محمد دبيبه" كمرشحين لرئاسة المجلس الرئاسي والحكومة.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، من المقرر أن تضم الحكومة الليبية المؤقتة "موسى الكوني وعبد الله اللافي" في مجلس الرئاسة.
وبذلك، يقود الحكومة الليبية المؤقتة المنفي رئيسا للمجلس الرئاسي، والدبيبة رئيسا للوزراء.
وكانت مبعوثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز، أعلنت عن جولة ثانية للتصويت على المناصب التنفيذية الليبية.
ويأتي ذلك بعدما فشلت القوائم في حصد النسبة المطلوبة، رغم تصدر القائمة الرابعة التي تضم عقيلة صالح وفتحي باشاغا للتصويت.
وبدأت عملية فرز الأصوات، منذ قليل، لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية الليبية.
وبعد إخفاق كل المرشحين للسلطة التنفيذية الانتقالية في ليبيا في الحصول على 70 في المئة من الأصوات المطلوبة خلال المرحلة الأولى، انتقل الاقتراع اليوم في جنيف، إلى المرحلة الثانية، بنظام القوائم.
ووفق آلية الاختيار التي اعتمدها ملتقى الحوار السياسي الليبي، حصلت أربع قوائم لمرشحي المجلس الرئاسي، ولرئاسة الحكومة، على التزكيات المطلوبة.
وتضم القوائم 3 مرشحين لمجلس الرئاسة.. ومعهم مرشح واحد لرئاسة الوزراء.
وشملت القائمة الأولى، حمد حسن سليمان البرغثي كمرشح لرئاسة المجلس الرئاسي، وفي عضوية المجلس المرشحين علي أبو الحجب، وإدريس سليمان أحمد القايد، فيما اختير في القائمة ذاتها خالد الغويل كمرشح لرئاسة الوزراء.
وضمت القائمة الثانية الشريف الوافي الذي ترشح لرئاسة المجلس الرئاسي، ومعه في عضوية المجلس عبد الرحمن محمد أبو القاسم البلعزي، وعمر مهدي أبو شريدة، وفي رئاسة الحكومة محمد عبد اللطيف المنتصر.
وفي القائمة الثالثة محمد يونس المنفي رئيسا للمجلس الرئاسي، وفي المرشحين لعضوية المجلس ضمت هذه القائمة موسى الكوني، وعبد الله حسين اللافي، وفي رئاسة الوزراء عبد الحميد محمد دبيبه.
أما القائمة الرابعة فضمت عقيلة صالح قويدر مرشحا لرئاسة المجلس الرئاسي، وفي عضوية المجلس في هذه القائمة هناك أسامة جويلي، وعبد المجيد سيف النصر، ولمنصب رئيس الوزراء ضمت اللائحة المرشح فتحي باشاغا.
وتفوز القائمة التي تحصد 60 في المائة من أصوات القاعة في الجولة الأولى.
وإن لم تحصل أي من القوائم على تلك النسبة يتم إجراء جولة ثانية للتصويت على القائمتين اللتين حصلتا على أكبر عدد من الأصوات في الجولة الأولى.
وكانت الأمم المتحدة أكدت أن المرشحين للمناصب السيادية وقعوا تعهدا بالالتزام بخارطة الطريق وموعد الانتخابات ونتائج التصويت، ما يعني أنها محطة، إن لم تعقها أي مفاجآت، ستكون بعدها ليبيا على موعد مع انتخاباتها الرئاسية والبرلمانية، أواخر ديسمبر المقبل.