ندا بخيت تكتب: كيفية الحفاظ على الصحة النفسية بالحب
في حياة كل إنسان معاناة بين الحب والتفكير في الحب وهي واضحتان في الحياة البشرية ولا تطغى إحداهما على الأخرى.
وإذا قمنا بتقسيمهم إلى مرحلتين فالمرحلة الأولى المعاناة وهي تأخذ النصيب الأكبر من حياة المرأة والحب لم يصبح موضع تفكير إلا بعد أن تمثل في وقائع وشواهد وحالات مر بها.
والحب يسبب الكثير من الأمراض والانفعالات النفسية وفي دراسة لحوالي 50 في المائة من المصابين بمرض قلبي يرتبط بمشكلة كبيرة في نهج الحياة.
والسعادة والسلام مع النفس والحب والوداعة وحب الذات واحترامها واستعدادها للمشاركة مع الآخرين كل هذا يؤثر على القلب والنفس.
وفي كتاب القلب بين الطبيب للأديب الدكتور جوزيف كلاس يقول بنيت أبحاث علم المناعة النفسية العصبية الحديثة أن الدماغ يولد جزئيات خاصة تسمى الببتيدات العصبية تتفاعل مع كل خلية من خلايا الجسد بما في ذلك خلايا الجملة المناعية وأن أي تأثير أو انفعال يولد هذه الجزئيات التي تستقبلها كل الخلايا.
كما أن الانفعالات بمعناها الحقيقي تمامًا ليست في العقل فحسب وإنما هي في الجسد أيضًا.
وهناك دراسة أجريت على خريج جامعة هارفرد أنا أكثر الخريجين تشاؤما كانوا أكثرهم عرضة للإصابة بالمرض وأن المزاج يمكنه أن يؤثر في نشاط خلايا الجسم المناعية وهكذا نجد إننا عندما نشعر بالسعادة مختلفين عن ما كنا نشعر بالتعب أو الإحباط ونختم بمقولة "كلاس" أن الاتصال بين العقل والجسد قادر على صنع الفارق بين الصحة والمرض وأن الصحة توجد في جملة مناعية متوازنة وأن هذا التوازن استطاع أن نحييه أو أن نحافظ عليه باتباع طرق سلوكية معينة مثل الصلاة والتأمل والتخيل والاسترخاء.
وقد تبين أن الإيمان من جهة وحب التواصل مع الآخرين من جهة أخرى ينشطان طاقة الشفاء الذاتية.
وإذا قمنا بتقسيمهم إلى مرحلتين فالمرحلة الأولى المعاناة وهي تأخذ النصيب الأكبر من حياة المرأة والحب لم يصبح موضع تفكير إلا بعد أن تمثل في وقائع وشواهد وحالات مر بها.
والحب يسبب الكثير من الأمراض والانفعالات النفسية وفي دراسة لحوالي 50 في المائة من المصابين بمرض قلبي يرتبط بمشكلة كبيرة في نهج الحياة.
والسعادة والسلام مع النفس والحب والوداعة وحب الذات واحترامها واستعدادها للمشاركة مع الآخرين كل هذا يؤثر على القلب والنفس.
وفي كتاب القلب بين الطبيب للأديب الدكتور جوزيف كلاس يقول بنيت أبحاث علم المناعة النفسية العصبية الحديثة أن الدماغ يولد جزئيات خاصة تسمى الببتيدات العصبية تتفاعل مع كل خلية من خلايا الجسد بما في ذلك خلايا الجملة المناعية وأن أي تأثير أو انفعال يولد هذه الجزئيات التي تستقبلها كل الخلايا.
كما أن الانفعالات بمعناها الحقيقي تمامًا ليست في العقل فحسب وإنما هي في الجسد أيضًا.
وهناك دراسة أجريت على خريج جامعة هارفرد أنا أكثر الخريجين تشاؤما كانوا أكثرهم عرضة للإصابة بالمرض وأن المزاج يمكنه أن يؤثر في نشاط خلايا الجسم المناعية وهكذا نجد إننا عندما نشعر بالسعادة مختلفين عن ما كنا نشعر بالتعب أو الإحباط ونختم بمقولة "كلاس" أن الاتصال بين العقل والجسد قادر على صنع الفارق بين الصحة والمرض وأن الصحة توجد في جملة مناعية متوازنة وأن هذا التوازن استطاع أن نحييه أو أن نحافظ عليه باتباع طرق سلوكية معينة مثل الصلاة والتأمل والتخيل والاسترخاء.
وقد تبين أن الإيمان من جهة وحب التواصل مع الآخرين من جهة أخرى ينشطان طاقة الشفاء الذاتية.