إن السر الأعظم في معاملة الناس هو أن تشبع رغبة في حاجتهم الشديدة لأن يكونوا شيئًا مذكورًا، فكثير من الناس ارتكبوا حماقات أودت بهم إلى الزنازين أو إلى حبل المشنقة فقط في سبيل أن يشار إليهم بالبنان
أفكر، يا رب، كيف أنك تبارك حتى من يرفضونك، كيف تُشرق شمسك على الجميع، وتُمطر بركاتك على الصالحين والأشرار، وتفتح باب الرحمة لكل من يعود إليك. أدرك حينها أن دعوتك لي إلى مباركة أعدائي ليست ضعفًا..
ماذا نفعل لليد التي ربتت على الكتف وقت الحزن؟ تلك اليد التي كانت تمثل لنا مصدر الأمان، تزرع الطمأنينة في صدورنا وتخفف عنا وطأة الألم، ماذا نفعل حيالها بعد ما فعلته لنا؟
فى الصداقة حكمة يفتقر إليها الحب، كما أن فيها استمرارًا لا يتأثر بميل الشاعر نحو أطراف أخرى، فهى علاقة مستمرة برغبة الطرفين مهما كانت صداقاتهم الأخرى..
هل اختفى الحب العظيم؟ هل تلاشى الإخلاص حتى الموت؟ هل الحياة أقوى من الموت، والحرص على الحياة أقوى من ذكريات الموتى؟ ألم يعد هناك شيء يساوى أن يتعذب الإنسان من أجل إنسان آخر أحبه ومات؟
ومن القراءات في أحداث الهجرة المباركة.. عناية الله تعالى برسوله وحبيبه وحفظه له وقد تجلى ذلك في إخبار الأمين جبريل عليه السلام له صلى الله عليه وسلم بمؤامرة مشركي قريش على قتله والتخلص منه
كان غايث معروفًا بحكمته وحنكته في معالجة الأمور بحكمة واتزان. في يوم من الأيام، جاءت إليه امرأة تبكي بحرقة. كانت تُدعى مريم، وقد تعرضت للغدر من قِبل أحد أقرب الناس إليها، إبنها الوحيد..
حسب ما نزرعه في علاقتنا مع الناس، هو أيضاً ما نحصده، وأن مثلما زرعنا الحب، بالتأكيد حتى وأن لم نحصد نفس الكم من الحب، فعلى الأقل سنجني الاحترام والقبول الكافي حتى نشعر أننا لم نخسر الكثير..
وهما ماشيين في الغابة والطرق اللي مليانة تشعبات، الأم كانت بتقطع الأغصان والورق وترميهم وراها في السكة والشاب مكانش واخد باله، وكان فاكر أنها بتسلي نفسها علشان متحسش بالوقت وهما ماشيين في طريقهم..
كانوا عايزين باراباس يخرج والمسيح هو اللي يتصلب، رغم أنهم شافوا معجزاته وسمعوا تعاليمه وكان وسطهم، لكن الحسد اللي كان في قلب الكهنة وتحريضهم ليهم خلوهم ينسوا كل ده ويقبلوا أن دمه يكون عليه وعلى عيالهم.
لى صديق شاب تزوج بعد قصة غرام عنيفة.. أصبح بعد سنوات شبه متمرد على أيامه ولياليه بالرغم من أنه يقول إنه لا يزال يحب زوجته ويهواها، لكنه أصبح يفتقد فيها شيئًا جوهريًا هو الانفعالات التى كانت تهز كيانه..
في حضن آدم شعرت حواء بالأمان والحب والدفء، وكأنها قد وجدت مأوى من كل المخاطر. كان عناقا مقدسا، رمزا لبدء رحلة الحياة معا، رحلة مليئة بالتحديات والصعوبات، لكنها أيضا مليئة بالحب والأمل.
أدرك أن رغبتي تشبه رغبة شخص يريد اختبار الموت لأغراض بحثية، فالموت والحب سران لا يمكن فكهما، سران يحاكيان بعضهما البعض، سران يخفيان أسرارهما خلف ستار غامض لا يمكن اختراقه..
الحب هو قوة لا تقتصر على العلاقات الرومانسية فحسب، بل يمتد إلى جميع جوانب حياتنا. إنه يمكن أن يكون في صداقاتنا، وأسرنا، وعلاقاتنا المهنية. فعندما نعامل الآخرين بالحب والتقدير، فإننا نصنع عالمًا أفضل..
الله تعالى حينما أعلن مراده الأول والذي إنبثقت على أثره كل المرادات الإلهية. أشار سبحانه وتعالى إلى الحب حيث قال تعالى في الحديث القدسي كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق فبي عرفوني .