بسام راضي يستعرض تفاصيل تفقد الرئيس السيسي للكلية الحربية | صور
أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسي صباح اليوم جولة تفقدية للكلية الحربية رافقه خلالها الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق محمد فريد رئيس أركان القوات المسلحة وعدد من كبار قادة القوات المسلحة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس قد شاهد التدريبات لطلبة الكلية الحربية والطلبة المستجدين من الدفعة ( ۱۱۷ ) حربية وما يعادلها من الكليات والمعاهد العسكرية والتي بدأت بأنشطة رياضية تضمنت تمرينات الكفاءة البدنية والدراجات الهوائية أظهرت مدى ما يتمتع به طلبة الكلية الحربية من قدرات بدنية عالية ومدى ما وصل إليه الطلبة المستجدون من مستوى انضباط راق خلال فترة الإعداد العسكري.
كما شاهد الرئيس عددا من الأنشطة التدريبية المتنوعة تضمنت قفزة الثقة والغطس وفك وتركيب الأسلحة تحت الماء أظهرت مدى ما يتمتع به الطلبة من مهارة قتالية عالية وثقة بالنفس.
وتفقد الرئيس كذلك عددا من ميادين التدريب المطورة والموانع المختلفة وميادين الفروسية وحلقات الإشتباك وشاهد عددا من أنشطة شد المركبات بواسطة الحبال والتسلق بالحبال أظهرت مدى الجرأة والكفاءة البدنية العالية التي يتمتع بها الطلبة المستجدون.
كما التقى الرئيس بعدد من أسر وأهالي الطلبة المستجدين أثناء زيارتهم لأبنائهم بالكلية الحربية، وقام بتحيتهم حيث قابلوا الرئيس بالترحاب والهتافات الحماسية والتصفيق، وقد وجه الرئيس لهم التحية والتقدير لما يتحملونه من جهد في تربية الأبناء وتنشئتهم على المبادئ والقيم الراسخة في حب الوطن.
وأشاد الرئيس بما لمسه خلال الزيارة من قدرات وكفاءة عالية لطلبة الكلية الحربية والطلبة المستجدين من الكلية الحربية وما يعادلها من الكليات والمعاهد العسكرية، مطالباً إياهم بالاستمرار في هذا النهج للحفاظ على لياقتهم واستعدادهم البدني والذهني المرتفع ، والتحلي بالقيم العسكرية الرفيعة والنبيلة، ليكونوا أجيالا قادرة على تحمل المسئولية وصون مقدسات الوطن.
من جانبهم أشاد أسر الطلبة المستجدين بالروح المعنوية العالية التي وجدوا أبناءهم عليها، معربين عن كامل سعادتهم لانضمام أبنائهم إلى صفوف القوات المسلحة رمز الوطنية والعزة والكرامة، معربين عن اعتزازهم بتواجد أبنائهم بين نخبة من أفضل القادة والضباط ليكونوا خير امتداد لأجيال سبقوهم .. أجيال يذكرها التاريخ بكل الفخر والاعتزاز.. أجيال حملت الأمانة وضحت بكل غال ونفيس من أجل صون قدسية الوطن.
وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس قد شاهد التدريبات لطلبة الكلية الحربية والطلبة المستجدين من الدفعة ( ۱۱۷ ) حربية وما يعادلها من الكليات والمعاهد العسكرية والتي بدأت بأنشطة رياضية تضمنت تمرينات الكفاءة البدنية والدراجات الهوائية أظهرت مدى ما يتمتع به طلبة الكلية الحربية من قدرات بدنية عالية ومدى ما وصل إليه الطلبة المستجدون من مستوى انضباط راق خلال فترة الإعداد العسكري.
كما شاهد الرئيس عددا من الأنشطة التدريبية المتنوعة تضمنت قفزة الثقة والغطس وفك وتركيب الأسلحة تحت الماء أظهرت مدى ما يتمتع به الطلبة من مهارة قتالية عالية وثقة بالنفس.
وتفقد الرئيس كذلك عددا من ميادين التدريب المطورة والموانع المختلفة وميادين الفروسية وحلقات الإشتباك وشاهد عددا من أنشطة شد المركبات بواسطة الحبال والتسلق بالحبال أظهرت مدى الجرأة والكفاءة البدنية العالية التي يتمتع بها الطلبة المستجدون.
كما التقى الرئيس بعدد من أسر وأهالي الطلبة المستجدين أثناء زيارتهم لأبنائهم بالكلية الحربية، وقام بتحيتهم حيث قابلوا الرئيس بالترحاب والهتافات الحماسية والتصفيق، وقد وجه الرئيس لهم التحية والتقدير لما يتحملونه من جهد في تربية الأبناء وتنشئتهم على المبادئ والقيم الراسخة في حب الوطن.
وأشاد الرئيس بما لمسه خلال الزيارة من قدرات وكفاءة عالية لطلبة الكلية الحربية والطلبة المستجدين من الكلية الحربية وما يعادلها من الكليات والمعاهد العسكرية، مطالباً إياهم بالاستمرار في هذا النهج للحفاظ على لياقتهم واستعدادهم البدني والذهني المرتفع ، والتحلي بالقيم العسكرية الرفيعة والنبيلة، ليكونوا أجيالا قادرة على تحمل المسئولية وصون مقدسات الوطن.
من جانبهم أشاد أسر الطلبة المستجدين بالروح المعنوية العالية التي وجدوا أبناءهم عليها، معربين عن كامل سعادتهم لانضمام أبنائهم إلى صفوف القوات المسلحة رمز الوطنية والعزة والكرامة، معربين عن اعتزازهم بتواجد أبنائهم بين نخبة من أفضل القادة والضباط ليكونوا خير امتداد لأجيال سبقوهم .. أجيال يذكرها التاريخ بكل الفخر والاعتزاز.. أجيال حملت الأمانة وضحت بكل غال ونفيس من أجل صون قدسية الوطن.