"خارجية البرلمان" تناقش خطة عمل اللجنة بدور الانعقاد الأول
عقدت لجنة العلاقات
الخارجية بمجلس النواب، اجتماعا برئاسة كريم عبدالكريم درويش رئيس اللجنة، لمناقشة خطة عمل اللجنة خلال دور الانعقاد الأول
للفصل التشريعى الثانى.
وقال كريم درويش، في بيان صادر عن اللجنة، إن اللجنة تبنى على ما تحقق من نتائج واطر عمل فى السنوات السابقة ودور الانعقاد الماضى تحديدا وان اهم اولويات اللجنة تحددت فى الاتى :
- الاستمرار فى انتهاج دبلوماسية التنمية التى اتبعتها اللجنة خلال السنوات السابقة فى كل اللقاءات مع سفراء الدول وموفديها وذلك للترويج للمشروعات القومية المصرية وجذب الاستثمارات الاجنبية والترويج للمعالم السياحية المصرية وجذب السائحين الاجانب لمصر وجلب منح دولية للمشروعات التنموية المصرية وخاصة تلك المعنية بتدريب الشباب وتوفير فرص عمل لهم وتعزيز التمويلات الدولية للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر .
-استمرار اللجنة فى تدعيم علاقاتها بدول أمريكا اللاتينية والدول النامية فى مجموعة ٧٧ التى توفر دعما دولية لمصر فى المحافل الدولية .
- ترجمة علاقاتنا المتميزة بدول شرقى آسيا والنمور الآسيوية والهند والصين وكافة القوى الاقتصادية والسياسية الصاعدة فى اسيا لاتفاقيات تعاون فى كافة المجالات وحث الوزارات المعنية على ابرامها .
-حشد دعم دولى مساند لحقوق مصر المائية الثابتة فى مياه النيل .
- الاستمرار فى جهود اللجنة خلال السنوات السابقة نحو تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا الاتحادية ودول البلقان وبحر قزوين .
- اتاحة كافة وسائل التواصل للمصريين فى الخارج مع اللجنة لتكون اللجنة قناة فاعلة لحل جميع مشكلاتهم بالتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير الدعم القانونى والتوعوى للمصريين فى الخارج.
- الاستمرار فى جهود اللجنة نحو الاستفادة من خبرات علمائنا فى الخارج فى عملية التنمية فى مصر وجعل المصريين فى الخارج وخاصة العلماء سفراء للدولة المصرية ومدافعين عن قيمها وطموحاتها عبر تنظيم اللجنة لقاءات دورية مع ممثلى الجاليات المصرية فى الخارج واتاحة قنوات للاتصال والتواصل معهم .
-استمرار اللجنة فى مساعيها نحو تخفيف المعاناة عن ملايين المصريين بصعيد مصر بافتتاح مكاتب لتصديقات وزارة الخارجية بمحافظات الصعيد المعنية .
-إقرار مشروعات القوانين المتعلقة بالسلك الدبلوماسى والقنصلى والمصريين بالخارج والاتفاقيات الدولية .
-تعزيز جهود الدولة المصرية فى دعم قضايا بعض الدول العربية الشقيقة خاصة القضية الفلسطينية والليبية والسورية والاوضاع فى اليمن وامن الخليج العربى وذلك من خلال التباحث مع ممثلى الدول المعنية.
وقال كريم درويش، في بيان صادر عن اللجنة، إن اللجنة تبنى على ما تحقق من نتائج واطر عمل فى السنوات السابقة ودور الانعقاد الماضى تحديدا وان اهم اولويات اللجنة تحددت فى الاتى :
- الاستمرار فى انتهاج دبلوماسية التنمية التى اتبعتها اللجنة خلال السنوات السابقة فى كل اللقاءات مع سفراء الدول وموفديها وذلك للترويج للمشروعات القومية المصرية وجذب الاستثمارات الاجنبية والترويج للمعالم السياحية المصرية وجذب السائحين الاجانب لمصر وجلب منح دولية للمشروعات التنموية المصرية وخاصة تلك المعنية بتدريب الشباب وتوفير فرص عمل لهم وتعزيز التمويلات الدولية للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر .
-استمرار اللجنة فى تدعيم علاقاتها بدول أمريكا اللاتينية والدول النامية فى مجموعة ٧٧ التى توفر دعما دولية لمصر فى المحافل الدولية .
- ترجمة علاقاتنا المتميزة بدول شرقى آسيا والنمور الآسيوية والهند والصين وكافة القوى الاقتصادية والسياسية الصاعدة فى اسيا لاتفاقيات تعاون فى كافة المجالات وحث الوزارات المعنية على ابرامها .
-حشد دعم دولى مساند لحقوق مصر المائية الثابتة فى مياه النيل .
- الاستمرار فى جهود اللجنة خلال السنوات السابقة نحو تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا الاتحادية ودول البلقان وبحر قزوين .
- اتاحة كافة وسائل التواصل للمصريين فى الخارج مع اللجنة لتكون اللجنة قناة فاعلة لحل جميع مشكلاتهم بالتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير الدعم القانونى والتوعوى للمصريين فى الخارج.
- الاستمرار فى جهود اللجنة نحو الاستفادة من خبرات علمائنا فى الخارج فى عملية التنمية فى مصر وجعل المصريين فى الخارج وخاصة العلماء سفراء للدولة المصرية ومدافعين عن قيمها وطموحاتها عبر تنظيم اللجنة لقاءات دورية مع ممثلى الجاليات المصرية فى الخارج واتاحة قنوات للاتصال والتواصل معهم .
-استمرار اللجنة فى مساعيها نحو تخفيف المعاناة عن ملايين المصريين بصعيد مصر بافتتاح مكاتب لتصديقات وزارة الخارجية بمحافظات الصعيد المعنية .
-إقرار مشروعات القوانين المتعلقة بالسلك الدبلوماسى والقنصلى والمصريين بالخارج والاتفاقيات الدولية .
-تعزيز جهود الدولة المصرية فى دعم قضايا بعض الدول العربية الشقيقة خاصة القضية الفلسطينية والليبية والسورية والاوضاع فى اليمن وامن الخليج العربى وذلك من خلال التباحث مع ممثلى الدول المعنية.