البنك التجاري الدولي - مصر يتصدر أسهم السوق الرئيسي بالبورصة خلال يناير
تصدر البنك التجارى الدولى مصر قائمة
أسهم السوق الرئيسي المتداولة من حيث قيم التداول - بدون الصفقات خلال تعاملات يناير بقيمة تداولات بلغت
1.5 مليار جنيه، تلاها دايس للملابس الجاهزة بقيمة تداول بلغت 1.15 مليار جنيه.
وحلت أرابيا انفستمنس هولدنج ثالثًا بقيمة تداول بلغت مليار جنيه، ثم المجموعة المصرية العقارية بقيمة 632 مليون جنيه، ثم القلعة للاستشارات المالية بقيمة تداول بلغت 571 مليون جنيه.
وارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات أمس الإثنين، وسجل رأس المال السوقى نحو 702.976 مليار جنيه، لتربح 6.2 مليار جنيه.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.37% عند مستوى 11589 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" عند مستوى 2391 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس" 70 متساوي الأوزان 1.33% عند مستوى 2387 نقطة.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.18% عند مستوى 3414 نقطة.
وكانت مؤشرات البورصة المصرية انخفضت بختام تعاملات أول أمس الأحد، وسجل رأس المال السوقي نحو 696.756 مليار جنيه، لتربح نحو 1.3 مليار جنيه.
واختتمت المؤشرات المصرية تداولات يناير الماضي على تراجعات جماعية، لينهى الرئيسي على هبوط بنسبة 0.28% عند 11546 نقطة والذى جاء بمبيعات للمؤسسات المحلية على معظم القياديات بعد جلستين من الصعود.
أنهى المؤشر السبعيني متساوى الأوزان على تراجع بنسبة 0.37% عند 2355 نقطة مع مبيعات مكثفة للأفراد المصريين على معظم الأسهم خلال النصف الثانى من الجلسة بوصول بعض الأسهم الخبرية والمضاربية لمستويات مقاومة مهمة لتقابل بموجة من جنى الأرباح داخل الجلسة لإعادة اختبار مناطق الدعم القريبة.
وجاء بقيم تداول متوسطة بلغت 1.495 مليار جنيه بحجم تداول 588 مليون سهم من خلال 5969 صفقة بمخطط سيولة للشراء 50% بالتداول على 188 ورقة مالية ربحت منها 61 ورقة وتراجعت 94 ورقة، فيما ظلت على ثبات 33 ورقة مالية دون تغيير ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 1.314 مليار جنيه مسجلًا 696.756 مليار بنهاية تداولات الأحد.
ويرجع التباين بنهاية تعاملات يناير 2021 إلى أداء المؤسسات وتراجع نسب تعاملاتها.
وتراجع الأسواق العالمية مع حالة عدم اليقين تجاه سياسة بايدن الخارجية وتناوله للملف الاقتصادي وسوق المال لأكبر اقتصاد عالمي وكذلك ترقب توزيع لقاحات كورونا على دول العالم ومدى تأثير اللقاح على نسب الإصابة بفيروس كورونا.
ومن المتوقع استمرار الأداء العرضى المتذبذب على المؤشرات، المتباينة على الأسهم التى تتبادل أدوار الصعود والهبوط مع أنبائها الإيجابية وتفوق قطاعاتها ليستمر الرئيسي في قناته العرضية بين 11450 و11650 نقطة لحين دخول سيولة مؤسسية محلية بالتجارة الدولى وباقى القيادات مع ترقب طروحات الخدمة الوطنية خلال الأسابيع القادمة فيما سيعود السبعيني لأدائه الإيجابي مستهدفًا قممًا جديدة مع عودة الأسهم الخبرية والمضاربية لنشاطها.
وحلت أرابيا انفستمنس هولدنج ثالثًا بقيمة تداول بلغت مليار جنيه، ثم المجموعة المصرية العقارية بقيمة 632 مليون جنيه، ثم القلعة للاستشارات المالية بقيمة تداول بلغت 571 مليون جنيه.
وارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات أمس الإثنين، وسجل رأس المال السوقى نحو 702.976 مليار جنيه، لتربح 6.2 مليار جنيه.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.37% عند مستوى 11589 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" عند مستوى 2391 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس" 70 متساوي الأوزان 1.33% عند مستوى 2387 نقطة.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.18% عند مستوى 3414 نقطة.
وكانت مؤشرات البورصة المصرية انخفضت بختام تعاملات أول أمس الأحد، وسجل رأس المال السوقي نحو 696.756 مليار جنيه، لتربح نحو 1.3 مليار جنيه.
واختتمت المؤشرات المصرية تداولات يناير الماضي على تراجعات جماعية، لينهى الرئيسي على هبوط بنسبة 0.28% عند 11546 نقطة والذى جاء بمبيعات للمؤسسات المحلية على معظم القياديات بعد جلستين من الصعود.
أنهى المؤشر السبعيني متساوى الأوزان على تراجع بنسبة 0.37% عند 2355 نقطة مع مبيعات مكثفة للأفراد المصريين على معظم الأسهم خلال النصف الثانى من الجلسة بوصول بعض الأسهم الخبرية والمضاربية لمستويات مقاومة مهمة لتقابل بموجة من جنى الأرباح داخل الجلسة لإعادة اختبار مناطق الدعم القريبة.
وجاء بقيم تداول متوسطة بلغت 1.495 مليار جنيه بحجم تداول 588 مليون سهم من خلال 5969 صفقة بمخطط سيولة للشراء 50% بالتداول على 188 ورقة مالية ربحت منها 61 ورقة وتراجعت 94 ورقة، فيما ظلت على ثبات 33 ورقة مالية دون تغيير ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 1.314 مليار جنيه مسجلًا 696.756 مليار بنهاية تداولات الأحد.
ويرجع التباين بنهاية تعاملات يناير 2021 إلى أداء المؤسسات وتراجع نسب تعاملاتها.
وتراجع الأسواق العالمية مع حالة عدم اليقين تجاه سياسة بايدن الخارجية وتناوله للملف الاقتصادي وسوق المال لأكبر اقتصاد عالمي وكذلك ترقب توزيع لقاحات كورونا على دول العالم ومدى تأثير اللقاح على نسب الإصابة بفيروس كورونا.
ومن المتوقع استمرار الأداء العرضى المتذبذب على المؤشرات، المتباينة على الأسهم التى تتبادل أدوار الصعود والهبوط مع أنبائها الإيجابية وتفوق قطاعاتها ليستمر الرئيسي في قناته العرضية بين 11450 و11650 نقطة لحين دخول سيولة مؤسسية محلية بالتجارة الدولى وباقى القيادات مع ترقب طروحات الخدمة الوطنية خلال الأسابيع القادمة فيما سيعود السبعيني لأدائه الإيجابي مستهدفًا قممًا جديدة مع عودة الأسهم الخبرية والمضاربية لنشاطها.