الخارجية الأمريكية: واشنطن تتبع نهجا أكثر صرامة مع كوريا الشمالية
صرح وزيرالخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، بأن الولايات المتحدة ستغير نهجها في التعامل
مع كوريا الشمالية وتتخذ موقفا أكثر صرامة.
وبحسب وكالة "رويترز" الإخبارية، نقلا عن بلينكين، سينظر الجانب الأمريكي في إمكانية فرض عقوبات جديدة على كوريا الديمقراطية بالتنسيق مع الحلفاء.
وشدد بلينكين على أن "نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية يعتبر هدفا أساسيا في المسار السياسي الجديد".
في وقت سابق، أقامت كوريا الشمالية عرضاً عسكرياً في العاصمة بيونج يانج شمل، مرة جديدة، صواريخ باليستية.
وقال زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، خلال العرض العسكري، إنه يرغب في زيادة القدرات العسكرية لبلاده بشكل كبير، رغم العقوبات الدولية والمشاكل الاقتصادية الكبيرة.
جدير بالذكر أن كوريا الشمالية كشفت الشهر الماضي خلال عرض عسكري عن ما بدا أنها صواريخ باليستية تطلقها الغواصات، لتتوج بذلك بيونج يانج اجتماعات سياسية استمرت لأكثر من أسبوع باستعراض لقوتها العسكرية.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام رسمية أن الزعيم كيم جونج أون، الذي ارتدى معطفا من الجلد وقبعة من الفراء، ابتسم ولوح بيده أثناء متابعته للعرض في ساحة كيم إيل سونج بالعاصمة بيونج يانج حسبما أوردت رويترز.
وشارك في العرض صفوف من جنود المشاة ومجموعة من العتاد العسكري كالدبابات وقاذفات الصواريخ.
وفي النهاية، تحركت شاحنات في الساحة وفوقها ما وصفها عدد من المحللين بأنها أشكال جديدة من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى وصواريخ باليستية تُطلق من الغواصات.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية "دخل أقوى سلاح في العالم، الصواريخ الباليستية التي تطلقها الغواصات، الساحة واحدا تلو الآخر ليظهر بأس القوات المسلحة الثورية".
واختبرت كوريا الشمالية عددا من الصواريخ التي تطلقها الغواصات ويقول محللون إنها تسعى لتصنيع غواصة لحمل الصواريخ.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام رسمية أن الصواريخ التي تطلقها الغواصات كان مكتوبا عليها "بوكجوكسونج-5" مما قد يشير إلى تحديث للصواريخ "بوكجوكسونج-4" التي كُشف عنها خلال عرض عسكري أكبر في أكتوبر.
وبحسب وكالة "رويترز" الإخبارية، نقلا عن بلينكين، سينظر الجانب الأمريكي في إمكانية فرض عقوبات جديدة على كوريا الديمقراطية بالتنسيق مع الحلفاء.
وشدد بلينكين على أن "نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية يعتبر هدفا أساسيا في المسار السياسي الجديد".
في وقت سابق، أقامت كوريا الشمالية عرضاً عسكرياً في العاصمة بيونج يانج شمل، مرة جديدة، صواريخ باليستية.
وقال زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، خلال العرض العسكري، إنه يرغب في زيادة القدرات العسكرية لبلاده بشكل كبير، رغم العقوبات الدولية والمشاكل الاقتصادية الكبيرة.
جدير بالذكر أن كوريا الشمالية كشفت الشهر الماضي خلال عرض عسكري عن ما بدا أنها صواريخ باليستية تطلقها الغواصات، لتتوج بذلك بيونج يانج اجتماعات سياسية استمرت لأكثر من أسبوع باستعراض لقوتها العسكرية.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام رسمية أن الزعيم كيم جونج أون، الذي ارتدى معطفا من الجلد وقبعة من الفراء، ابتسم ولوح بيده أثناء متابعته للعرض في ساحة كيم إيل سونج بالعاصمة بيونج يانج حسبما أوردت رويترز.
وشارك في العرض صفوف من جنود المشاة ومجموعة من العتاد العسكري كالدبابات وقاذفات الصواريخ.
وفي النهاية، تحركت شاحنات في الساحة وفوقها ما وصفها عدد من المحللين بأنها أشكال جديدة من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى وصواريخ باليستية تُطلق من الغواصات.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية "دخل أقوى سلاح في العالم، الصواريخ الباليستية التي تطلقها الغواصات، الساحة واحدا تلو الآخر ليظهر بأس القوات المسلحة الثورية".
واختبرت كوريا الشمالية عددا من الصواريخ التي تطلقها الغواصات ويقول محللون إنها تسعى لتصنيع غواصة لحمل الصواريخ.
وأظهرت صور نشرتها وسائل إعلام رسمية أن الصواريخ التي تطلقها الغواصات كان مكتوبا عليها "بوكجوكسونج-5" مما قد يشير إلى تحديث للصواريخ "بوكجوكسونج-4" التي كُشف عنها خلال عرض عسكري أكبر في أكتوبر.