وسائل إعلام هندية تتهم إيران بالتورط في الهجوم على سفارة إسرائيل بالهند
أفادت وسائل إعلام هندية اليوم السبت بأن إيران قد تكون وراء التفجير الذي وقع قرب السفارة الإسرائيلية في نيودلهي.
وبحسب صحيفة «إنديا توداي»، تم العثور على رسالة موجهة لسفير إسرائيل تحمل اسمي قائد فيلق القدس الراحل "قاسم سليماني"، وعالم النووي الإيراني الذي تم اغتياله مؤخراً "محسن فخري زاده".
وفي وقت سابق من أمس الجمعة، أفادت قناة "NDTV" الهندية بأن انفجارا وقع قرب السفارة الإسرائيلية في نيودلهي، دون وقوع أي إصابات.
بدورها، قالت الشرطة الهندية، إنها لم تسجل إصابات حتى الآن بالانفجار الذي وقع قرب السفارة الإسرائيلية، موضحة أن الانفجار وقع على رصيف مواز لسفارة إسرائيل في نيودلهي.
وأكدت الشرطة الهندية أن الانفجار دمر 3 سيارات ووقع على بعد أمتار من سفارة إسرائيل.
يذكر أن إسرائيل قدمت اعتذارا لدولة الإمارات العربية المتحدة عن تصريحات لمسئولة كبيرة في وزارة الصحة الإسرائيلية تضمنت ادعاءات كاذبة ربطت بين السفر لدبي وتزايد أعداد المصابين بكوفيد -19 في إسرائيل.
وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة دبي، ذكرت صحيفة يديعوت احرنوت أن إسرائيل قدمت اعتذاراً لدولة الإمارات عن تصريحات لمسؤولة كبيرة في وزارة الصحة الاسرائيلية تضمنت ادعاءات كاذبة ربطت بين السفر لدبي وتزايد أعداد المصابين بكوفيد-19 في إسرائيل.
وكانت صحيفة عبرية زعمت تقديم الإمارات احتجاجا رسميا للحكومة الإسرائيلية، ردا على تصريحات مسؤولة في وزارة الصحة، تتعلق بالتطبيع بين الجانبين.
وذكر الموقع الإلكتروني العبري "واللا"، مساء الخميس، أن مسؤولين إماراتيين أبدوا احتجاجا رسميا على تصريحات مسؤولة في وزارة الصحة الإسرائيلية، قالت فيها إن التطبيع بين إسرائيل والإمارات رفع من عدد المصابين بفيروس كورونا في بلادها.
وأضاف الموقع العبري أن مسؤولين إماراتيين توجهوا الأسبوع الماضي إلى مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وطالبوا بتوضيح بشأن تصريحات رئيسة دائرة الصحة العامة الإسرائيلية، شارون الراي برايس، التي قالت فيها بلهجة ساخرة: إن "عدد من قتلوا في غضون أسبوعين من السلام مع دبي، أكثر بكثير ممن قتلوا خلال 70 عاما من الحرب معهم".
وكانت برايس قد ادعت أن الرحلات الجوية بين بلادها وإمارة دبي قد رفعت من عدد المصابين بكورونا في بلادها.
وأكد الموقع العبري أن هذه التصريحات أدت إلى أزمة دبلوماسية مع الإمارات، لكن مستشاري نتنياهو اعتذروا للسلطات الإماراتية، وشددوا على أن هذه التصريحات لا تعبر عن الموقف الرسمي بتل أبيب، وأن ارتفاع عدد المصابين بكورونا في إسرائيل ليس له علاقة بالرحلات بين دبي وتل أبيب.
وبحسب صحيفة «إنديا توداي»، تم العثور على رسالة موجهة لسفير إسرائيل تحمل اسمي قائد فيلق القدس الراحل "قاسم سليماني"، وعالم النووي الإيراني الذي تم اغتياله مؤخراً "محسن فخري زاده".
وفي وقت سابق من أمس الجمعة، أفادت قناة "NDTV" الهندية بأن انفجارا وقع قرب السفارة الإسرائيلية في نيودلهي، دون وقوع أي إصابات.
بدورها، قالت الشرطة الهندية، إنها لم تسجل إصابات حتى الآن بالانفجار الذي وقع قرب السفارة الإسرائيلية، موضحة أن الانفجار وقع على رصيف مواز لسفارة إسرائيل في نيودلهي.
وأكدت الشرطة الهندية أن الانفجار دمر 3 سيارات ووقع على بعد أمتار من سفارة إسرائيل.
يذكر أن إسرائيل قدمت اعتذارا لدولة الإمارات العربية المتحدة عن تصريحات لمسئولة كبيرة في وزارة الصحة الإسرائيلية تضمنت ادعاءات كاذبة ربطت بين السفر لدبي وتزايد أعداد المصابين بكوفيد -19 في إسرائيل.
وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة دبي، ذكرت صحيفة يديعوت احرنوت أن إسرائيل قدمت اعتذاراً لدولة الإمارات عن تصريحات لمسؤولة كبيرة في وزارة الصحة الاسرائيلية تضمنت ادعاءات كاذبة ربطت بين السفر لدبي وتزايد أعداد المصابين بكوفيد-19 في إسرائيل.
وكانت صحيفة عبرية زعمت تقديم الإمارات احتجاجا رسميا للحكومة الإسرائيلية، ردا على تصريحات مسؤولة في وزارة الصحة، تتعلق بالتطبيع بين الجانبين.
وذكر الموقع الإلكتروني العبري "واللا"، مساء الخميس، أن مسؤولين إماراتيين أبدوا احتجاجا رسميا على تصريحات مسؤولة في وزارة الصحة الإسرائيلية، قالت فيها إن التطبيع بين إسرائيل والإمارات رفع من عدد المصابين بفيروس كورونا في بلادها.
وأضاف الموقع العبري أن مسؤولين إماراتيين توجهوا الأسبوع الماضي إلى مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وطالبوا بتوضيح بشأن تصريحات رئيسة دائرة الصحة العامة الإسرائيلية، شارون الراي برايس، التي قالت فيها بلهجة ساخرة: إن "عدد من قتلوا في غضون أسبوعين من السلام مع دبي، أكثر بكثير ممن قتلوا خلال 70 عاما من الحرب معهم".
وكانت برايس قد ادعت أن الرحلات الجوية بين بلادها وإمارة دبي قد رفعت من عدد المصابين بكورونا في بلادها.
وأكد الموقع العبري أن هذه التصريحات أدت إلى أزمة دبلوماسية مع الإمارات، لكن مستشاري نتنياهو اعتذروا للسلطات الإماراتية، وشددوا على أن هذه التصريحات لا تعبر عن الموقف الرسمي بتل أبيب، وأن ارتفاع عدد المصابين بكورونا في إسرائيل ليس له علاقة بالرحلات بين دبي وتل أبيب.