اخبار ماسبيرو.. تلاوات للشيخ شعبان الصياد في ذكراه بإذاعة القرآن الكريم
تضمنت اخبار ماسبيرو إحياء إذاعة القرأن الكريم برئاسة الدكتور حسن مدني ذكرى رحيل الشيخ شعبان الصياد اليوم ببث مجموعة من التلاوات على موجات المحطة في أوقات متفرقة على مدار البث اليوم الجمعة.
ورصدت اخبار ماسبيرو بث تلاوة لمدة نصف ساعة للشيخ شعبان الصياد عقب أذان العشاء من سورة الفرقان كما سيتم إذاعة تلاوات أخرى في الثانية عشر والربع بعد منتصف الليل مدتها 44 دقيقة مسجلة للشيخ الراحل لسورتي المائدة والنازعات.
والشيخ شعبان عبد العزيز الصياد ولد عام 1940 بقرية صراوة مركز أشمون بمحافظة المنوفية وحفظ القرءان الكريم كاملا وهو في السابعة من عمره وبعدها أنتقل لحفظ احكام التجويد والقراءات على يد فضيلة الشيخ جاد أبوغربية رحمة الله عليه وأحد القراء المعروفين في هذه الفترة وكان من علماء القراءات فى ذلك العصرثم أكمل الشيخ دراسته بالمعهد الديني بمدينة منوف بمحافظة المنوفية وكان أثناء هذه الدراسة يذهب الى المناسبات المختلفة في مدينة منوف والقرى المجاورة لها.
وأتم دراسته الثانوية والتحق فضيلة الشيخ شعبان الصياد بكلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة جامعة الأزهر واضطر الى السكن هناك وكانت أكثر إقامته في صحن الأزهر الشريف.
تخرج في الكلية عام ١٩٦٦م بتقدير جيد جدآ وفى عام ١٩٤٤م تم اعتماده كقارئ للقرآن الكريم بالبرنامج العام مباشرة دون المرور على إذاعات البرامج القصيرة وفى عام ١٩٨٠م سجل القرآن الكريم كاملآ لإذاعة الكويت.
حصل على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية من معظم الدول التي دعي إليها لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك وكان آخرها سلطنة بروناى.
وبالنسبة لسهراته في جمهورية مصر العربية فكان يتلو القرءان الكريم بصوته الجميل في المناسبات المختلفة بصور شبه يومية.
وبعد رحلة عطاء مع كتاب الله رحل عنا فضيلة الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد فى يوم الخميس 29 يناير 1998م.
وعلي جانب آخر تلقى مسئولو الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام ومذيعي البرامج في إذاعة القرآن الكريم العديد من شكاوى ضعف الإرسال للمحطة خاصة في الصعيد وخاصة محافظة الوادي الجديد مما اضطر المذيعين لإرسال تلك الشكاوى في ملاحظات بتقارير الهواء إلى قيادات العمل في الإذاعة لإبلاغ قيادات الوطنية للإعلام بذلك الأمر خاصة في ظل الدور الرائد والهام لإذاعة القرآن الكريم.
ورصدت اخبار ماسبيرو استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي والخاص بالمحطة مايجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام اية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
ورصدت اخبار ماسبيرو بث تلاوة لمدة نصف ساعة للشيخ شعبان الصياد عقب أذان العشاء من سورة الفرقان كما سيتم إذاعة تلاوات أخرى في الثانية عشر والربع بعد منتصف الليل مدتها 44 دقيقة مسجلة للشيخ الراحل لسورتي المائدة والنازعات.
والشيخ شعبان عبد العزيز الصياد ولد عام 1940 بقرية صراوة مركز أشمون بمحافظة المنوفية وحفظ القرءان الكريم كاملا وهو في السابعة من عمره وبعدها أنتقل لحفظ احكام التجويد والقراءات على يد فضيلة الشيخ جاد أبوغربية رحمة الله عليه وأحد القراء المعروفين في هذه الفترة وكان من علماء القراءات فى ذلك العصرثم أكمل الشيخ دراسته بالمعهد الديني بمدينة منوف بمحافظة المنوفية وكان أثناء هذه الدراسة يذهب الى المناسبات المختلفة في مدينة منوف والقرى المجاورة لها.
وأتم دراسته الثانوية والتحق فضيلة الشيخ شعبان الصياد بكلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة جامعة الأزهر واضطر الى السكن هناك وكانت أكثر إقامته في صحن الأزهر الشريف.
تخرج في الكلية عام ١٩٦٦م بتقدير جيد جدآ وفى عام ١٩٤٤م تم اعتماده كقارئ للقرآن الكريم بالبرنامج العام مباشرة دون المرور على إذاعات البرامج القصيرة وفى عام ١٩٨٠م سجل القرآن الكريم كاملآ لإذاعة الكويت.
حصل على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية من معظم الدول التي دعي إليها لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك وكان آخرها سلطنة بروناى.
وبالنسبة لسهراته في جمهورية مصر العربية فكان يتلو القرءان الكريم بصوته الجميل في المناسبات المختلفة بصور شبه يومية.
وبعد رحلة عطاء مع كتاب الله رحل عنا فضيلة الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد فى يوم الخميس 29 يناير 1998م.
وعلي جانب آخر تلقى مسئولو الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام ومذيعي البرامج في إذاعة القرآن الكريم العديد من شكاوى ضعف الإرسال للمحطة خاصة في الصعيد وخاصة محافظة الوادي الجديد مما اضطر المذيعين لإرسال تلك الشكاوى في ملاحظات بتقارير الهواء إلى قيادات العمل في الإذاعة لإبلاغ قيادات الوطنية للإعلام بذلك الأمر خاصة في ظل الدور الرائد والهام لإذاعة القرآن الكريم.
ورصدت اخبار ماسبيرو استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي والخاص بالمحطة مايجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام اية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
