"صياد القلوب".. 7 معلومات عن الشيخ شعبان الصياد
تحل غدا الجمعة، ذكرى رحيل "صياد القلوب" الشيخ شعبان الصياد الذي رحل عن عالمنا فجر الخميس الموافق 29/1/1998م.
وترصد "فيتو" في التقرير التالي أبرز المعلومات عن رحلة الشيخ الصياد في دولة التلاوة:
1-ولد الشيخ شعبان عبد العزيز الصياد بقرية صراوة التابعة لمركز آشمون بمحافظة المنوفية وذلك في 20/9/1940م.
2- أتم حفظ القرآن الكريم كاملاً وهو في السابعة من عمره وبعدها انتقل لتعلم أحكام التجويد والقراءات على يد الشيخ جاد أبوغربية أحد القراء المعروفين في هذه الفترة وكان من علماء القراءات في ذلك العصر ثم أكمل الشيخ دراسته بالمعهد الديني بمدينة منوف بمحافظة المنوفية.
3- كان الشيخ شعبان يذهب أثناء هذه الدراسة إلى المناسبات المختلفة في مدينة منوف والقرى المجاورة لها.
4- أتم دراسته الثانوية والتحق الصياد بكلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة جامعة الأزهر واضطر إلى السكن هناك وكانت أكثر إقامته في صحن الأزهر الشريف.
5 - تم اعتماده كقارئ للقرآن الكريم بالبرنامج العام مباشرة دون المرور على إذاعات البرامج القصيرة حصل على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية من معظم الدول التي دعي إليها لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك وكان آخرها سلطنة بروناي.
6- كان يتلو القرآن الكريم بصوته الجميل في المناسبات المختلفة بصور شبه يومية وكان أفضل من قرأ قرآن الفجر.
7- فاضت روحه الطاهرة إلى بارئها في صباح يوم الخميس 29 يناير 1998.
وترصد "فيتو" في التقرير التالي أبرز المعلومات عن رحلة الشيخ الصياد في دولة التلاوة:
1-ولد الشيخ شعبان عبد العزيز الصياد بقرية صراوة التابعة لمركز آشمون بمحافظة المنوفية وذلك في 20/9/1940م.
2- أتم حفظ القرآن الكريم كاملاً وهو في السابعة من عمره وبعدها انتقل لتعلم أحكام التجويد والقراءات على يد الشيخ جاد أبوغربية أحد القراء المعروفين في هذه الفترة وكان من علماء القراءات في ذلك العصر ثم أكمل الشيخ دراسته بالمعهد الديني بمدينة منوف بمحافظة المنوفية.
3- كان الشيخ شعبان يذهب أثناء هذه الدراسة إلى المناسبات المختلفة في مدينة منوف والقرى المجاورة لها.
4- أتم دراسته الثانوية والتحق الصياد بكلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة جامعة الأزهر واضطر إلى السكن هناك وكانت أكثر إقامته في صحن الأزهر الشريف.
5 - تم اعتماده كقارئ للقرآن الكريم بالبرنامج العام مباشرة دون المرور على إذاعات البرامج القصيرة حصل على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية من معظم الدول التي دعي إليها لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك وكان آخرها سلطنة بروناي.
6- كان يتلو القرآن الكريم بصوته الجميل في المناسبات المختلفة بصور شبه يومية وكان أفضل من قرأ قرآن الفجر.
7- فاضت روحه الطاهرة إلى بارئها في صباح يوم الخميس 29 يناير 1998.