نائبة تقترح إنشاء متحف للفنانة أم كلثوم بقرية طماى الزهايرة
تقدمت
الدكتورة فرحة الشناوى، عضو مجلس النواب، باقتراح برغبة بشأن تطوير قرية "طماى
الزهايرة" بمحافظة الدقهلية مسقط رأس الفنانة أم كلثوم.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة للبرلمان اليوم الأربعاء برئاسة المستشار حنفى جبالى رئيس المجلس وبحضور وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم.
وأكدت الشناوى خلال كلمتها بالجلسة العامة للمجلس، أهمية تطوير قرية طماى الزهايرة بمركز السنبلاوين، من جانب البنية التحتية، وكذلك تحويلها لمركز إشعاع ثقافى بإنشاء متحف بالقرية للفنانة أم كلثوم، للحفاظ على ما تبقى من تراثها الفنى الذى نفخر به.
واشارت إلى ضرورة ذلك التطوير، حتى يكون بداية لإحياء سير العلماء والمفكرين بالدقهلية وكل محافظات مصر
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، أكدت إن الوزارة تعمل على استعادة دور مصر الريادى، من خلال برنامج "قوة مصر الناعمة"، والتمثيل في جميع المحافل الدولية، والذى يعكس الحضور، وكذلك استضافة العديد من الفعاليات.
وأشارت وزيرة الثقافة، إلى أن الوزارة نجحت في تنفيذ والمشاركة في فعاليات داخل وخارج مصر بلغت 2132 فاعلية ونشاطا متنوعا استفاد منها 253 ألف مواطن.
وأوضحت أن أكاديمية الفنون بروما تلعب دورا مهما للغاية في حضور قوة مصر الناعمة في الخارج، بالإضافة إلى أنها مثلت جسرا بين مصر والثقافة الغربية، وقدمت عبر مكتبتها مشروع مهم تحت عنوان مصر مستمرة في كتابة تاريخها، بالإضافة لمبادرة "إتكلم عربي".
وأكد أن هناك العديد من الأنشطة الهامة لدعم تعزيز العلاقات المصرية الأفريقية منها إصدار الهيئة المصرية العامة للكتاب أعمال مترجمة لأبرز الكتاب والمفكرين الأفارقة، ومنها الثقافة والمثقفون في أفريقيا، مصر في أفريقيا، صراعات الحرب الباردة في أفريقيا، فضلا عن مختصر التاريخ العام لأفريقيا.
وقالت إيناس عبد الدايم، أنه تم التعاون أيضا مع الجامعات المصرية لتنظيم عدد من الندوات والأنشطة باستضافة السفراء الأفارقة، ومنها تحت عنوان "العلاقات المصرية – الإفريقية"، "الاتحاد الإفريقي علي خطي الاتحاد الأوروبي"، فضلا عن إطلاق الوزارة مبادرة "أعرف أهلك" لمد جسور المحبة والتواصل مع الدول الأفريقية الشقيقة، وأطلاق مكتبة مصر الغامة مبادرة "لغتي أفريقيه".
جاء ذلك خلال الجلسة العامة للبرلمان اليوم الأربعاء برئاسة المستشار حنفى جبالى رئيس المجلس وبحضور وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم.
وأكدت الشناوى خلال كلمتها بالجلسة العامة للمجلس، أهمية تطوير قرية طماى الزهايرة بمركز السنبلاوين، من جانب البنية التحتية، وكذلك تحويلها لمركز إشعاع ثقافى بإنشاء متحف بالقرية للفنانة أم كلثوم، للحفاظ على ما تبقى من تراثها الفنى الذى نفخر به.
واشارت إلى ضرورة ذلك التطوير، حتى يكون بداية لإحياء سير العلماء والمفكرين بالدقهلية وكل محافظات مصر
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، أكدت إن الوزارة تعمل على استعادة دور مصر الريادى، من خلال برنامج "قوة مصر الناعمة"، والتمثيل في جميع المحافل الدولية، والذى يعكس الحضور، وكذلك استضافة العديد من الفعاليات.
وأشارت وزيرة الثقافة، إلى أن الوزارة نجحت في تنفيذ والمشاركة في فعاليات داخل وخارج مصر بلغت 2132 فاعلية ونشاطا متنوعا استفاد منها 253 ألف مواطن.
وأوضحت أن أكاديمية الفنون بروما تلعب دورا مهما للغاية في حضور قوة مصر الناعمة في الخارج، بالإضافة إلى أنها مثلت جسرا بين مصر والثقافة الغربية، وقدمت عبر مكتبتها مشروع مهم تحت عنوان مصر مستمرة في كتابة تاريخها، بالإضافة لمبادرة "إتكلم عربي".
وأكد أن هناك العديد من الأنشطة الهامة لدعم تعزيز العلاقات المصرية الأفريقية منها إصدار الهيئة المصرية العامة للكتاب أعمال مترجمة لأبرز الكتاب والمفكرين الأفارقة، ومنها الثقافة والمثقفون في أفريقيا، مصر في أفريقيا، صراعات الحرب الباردة في أفريقيا، فضلا عن مختصر التاريخ العام لأفريقيا.
وقالت إيناس عبد الدايم، أنه تم التعاون أيضا مع الجامعات المصرية لتنظيم عدد من الندوات والأنشطة باستضافة السفراء الأفارقة، ومنها تحت عنوان "العلاقات المصرية – الإفريقية"، "الاتحاد الإفريقي علي خطي الاتحاد الأوروبي"، فضلا عن إطلاق الوزارة مبادرة "أعرف أهلك" لمد جسور المحبة والتواصل مع الدول الأفريقية الشقيقة، وأطلاق مكتبة مصر الغامة مبادرة "لغتي أفريقيه".