بتكلفة 3.5 مليون جنيه.. تطوير بيوت الطلبة بالوادي الجديد
وجه اللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، بإقامة ملعب ثلاثي لخدمة الطلاب المقيمين بمقر بيوت الطلبة بمدينة الخارجة وذلك لممارسة الأنشطة الرياضية به، بالإضافة إلي إقامة حديقة مجهزة بالمقاعد والبرجولات لتكون متنفس طبيعي لهم، ورفع السور المحيط لمستوى آمن.
جاء ذلك خلال متابعته لأعمال التطوير التي تجري بمقر بيوت الطلبة والطالبات والتي تبلغ تكلفتها 3.5 مليون جنيه، يرافقه سيد محمود سكرتير عام المحافظة المساعد ورئيس مركز الخارجة ومديري الإسكان والتضامن الاجتماعي ، حيث وجه باستغلال فترة توقف الدراسة خلال إجازة نصف العام للانتهاء من كافة الأعمال ، وذلك لتوفير مقر إقامة ملائم للطلاب البالغ عددهم 200 طالب وطالبة من أبناء المركز.
على جانب اخر قرر كمال إبراهيم، رئيس الوحدة المحلية لمركز باريس، اليوم الأحد، حظر إشعال النيران داخل مجمعات النخيل، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين.
أكد كمال، في بيان صحفي أن القرار جاء بهدف الحفاظ على النخيل، وحظر إشعال النيران في المخلفات الأمر الذي قد يؤدي إلى انتشار النيران بشكل كبير خاصة وأن تلك المناطق تكثر فيها النباتات والأعشاب والأشواك، إلى جانب الرياح والأحوال الجوية التي تزيد من انتشار النار.
وأشار البيان إلى أنّ الأمر ساري المفعول في كافة المناطق التابعة للمركز الذي يشتهر بزراعة النخيل.
وقال كمال، إن المحافظة تشهد خلال هذه الأيام تقليم المزارعين لأشجار النخيل والعمل على نظافته استعدادا للموسم المقبل لذلك نناشد المواطنين بعدم حرق مخلفات النخيل الزراعية داخل حقول النخيل.
ووجه رئيس مركز باريس، المزارعين بنقل المخلفات الزراعية إلى وحدات الفرم ومصانع تصنيع الكومبوست بدلًا من أعمال الحرق وإشعال النيران داخل الحقول بطريقة غير آمنة تحت أشجار النخيل العالية، ما يؤدى إلى وقوع الكوارث وانتشار النيران بشكل أكبر لتشكل خطرًا على الحياة والممتلكات وتسبب أضرارًا جسيمة بالممتلكات ودمارًا للطبيعة وتشكّل خطرًا على حياة الإنسان، ونظرًا لطبيعة البلاد فإنّ الأمر يتطلب تعزيز الوعي العام بكل ما يتعلق بأخطار إضرام النار والتصرف بمسئولية في الطبيعة" وعليه أصدر رئيس المجلس هذا الأمر بموجب الصلاحيات الممنوحة له.
تسببت الحرائق المستمرة في تدمير الآلاف من أشجار النخيل التي تثمر المحصول الإستراتيجي الأول بمحافظة الوادي الجديد لتتحول البساتين إلى أكوام من الرماد.
محافظ الوادى الجديد: تسجيل 156 إصابة بفيروس كورونا في 3 أسابيع
وعلى مدى السنوات الأربع الماضية لا يكاد يمر أسبوع إلا وتشهد الواحات حريقا هائلا يلتهم أعدادا كبيرة من النخيل، ووصل الأمر إلى وقوع أكثر من حريق خلال يوم واحد في أكثر من مكان.
جاء ذلك خلال متابعته لأعمال التطوير التي تجري بمقر بيوت الطلبة والطالبات والتي تبلغ تكلفتها 3.5 مليون جنيه، يرافقه سيد محمود سكرتير عام المحافظة المساعد ورئيس مركز الخارجة ومديري الإسكان والتضامن الاجتماعي ، حيث وجه باستغلال فترة توقف الدراسة خلال إجازة نصف العام للانتهاء من كافة الأعمال ، وذلك لتوفير مقر إقامة ملائم للطلاب البالغ عددهم 200 طالب وطالبة من أبناء المركز.
على جانب اخر قرر كمال إبراهيم، رئيس الوحدة المحلية لمركز باريس، اليوم الأحد، حظر إشعال النيران داخل مجمعات النخيل، واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين.
أكد كمال، في بيان صحفي أن القرار جاء بهدف الحفاظ على النخيل، وحظر إشعال النيران في المخلفات الأمر الذي قد يؤدي إلى انتشار النيران بشكل كبير خاصة وأن تلك المناطق تكثر فيها النباتات والأعشاب والأشواك، إلى جانب الرياح والأحوال الجوية التي تزيد من انتشار النار.
وأشار البيان إلى أنّ الأمر ساري المفعول في كافة المناطق التابعة للمركز الذي يشتهر بزراعة النخيل.
وقال كمال، إن المحافظة تشهد خلال هذه الأيام تقليم المزارعين لأشجار النخيل والعمل على نظافته استعدادا للموسم المقبل لذلك نناشد المواطنين بعدم حرق مخلفات النخيل الزراعية داخل حقول النخيل.
ووجه رئيس مركز باريس، المزارعين بنقل المخلفات الزراعية إلى وحدات الفرم ومصانع تصنيع الكومبوست بدلًا من أعمال الحرق وإشعال النيران داخل الحقول بطريقة غير آمنة تحت أشجار النخيل العالية، ما يؤدى إلى وقوع الكوارث وانتشار النيران بشكل أكبر لتشكل خطرًا على الحياة والممتلكات وتسبب أضرارًا جسيمة بالممتلكات ودمارًا للطبيعة وتشكّل خطرًا على حياة الإنسان، ونظرًا لطبيعة البلاد فإنّ الأمر يتطلب تعزيز الوعي العام بكل ما يتعلق بأخطار إضرام النار والتصرف بمسئولية في الطبيعة" وعليه أصدر رئيس المجلس هذا الأمر بموجب الصلاحيات الممنوحة له.
تسببت الحرائق المستمرة في تدمير الآلاف من أشجار النخيل التي تثمر المحصول الإستراتيجي الأول بمحافظة الوادي الجديد لتتحول البساتين إلى أكوام من الرماد.
محافظ الوادى الجديد: تسجيل 156 إصابة بفيروس كورونا في 3 أسابيع
وعلى مدى السنوات الأربع الماضية لا يكاد يمر أسبوع إلا وتشهد الواحات حريقا هائلا يلتهم أعدادا كبيرة من النخيل، ووصل الأمر إلى وقوع أكثر من حريق خلال يوم واحد في أكثر من مكان.