"بورسعيد لكرة القدم" تحذر من المنتخبات الوهمية وتتوعد المخالفين
وجهت منطقة بورسعيد لكرة القدم، تحذيرا لقيام البعض بتكوين منتخبات تحمل اسم "بورسعيد" خلال هذه الفترة وفي ظل تداعيات جائحة كورونا.
وأكدت المنطقة عبر صفحتها علي موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" : "تحذر منطقة بورسعيد لكرة القدم أي شخص أو شخص معنوي من القيام او استغلال لعبة كرة القدم في تكوين منتخبات وفرق باسم بورسعيد والإخلال بنظام اتحاد كرة القدم المصري و لوائحه داخل منطقة بورسعيد و استغلال الشباب وإيهامهم بأشياء وهمية لن تكون في صالحهم".
وأضافت المنطقة :" سيتم إبلاغ مديرية أمن بورسعيد ومباحث الأموال العامة ضد أي انتهاكات من الأخرين ".
وتابعت :" سوف يتم إيقاف أي مسئول في نادي أو إداري أو لاعب أو مدرب يشارك في هذه الأشياء وإبلاغ الاتحاد المصري في هذه الامور في ظل تداعيات أزمة كورونا" .
وعلى صعيد متصل خاطب اتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد، وزارة الشباب والرياضة لإحاطة مسئولي الوزارة بموقف مسابقات الناشئين بشكل كامل لاتخاذ القرار المناسب بعيدا عن حملات الهجوم على الاتحاد بسبب قرار قصر المسابقات على دور واحد فقط.
وأصدر المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية قرارا باقتصار مسابقات الفروع على دور واحد وإقامة مسابقتي دوري الجمهورية للناشئين 2003 و2006 بنظام الدورين، والاكتفاء بدور واحد لمسابقتي الجمهورية 2001 و99، بسبب عدم وجود مسحات في كل مسابقات الناشئين وهي الأعداد الأكبر التي تصل إلى أكثر من 50 ألف لاعب وميزانية الاتحاد لا تستطيع تحمل تلك التكاليف الضخمة وكذلك الأندية.
وكان اتحاد الكرة أوقف مسابقات القطاعات وألغى النظام الذي كان تم إقراره قبل بداية الموسم بفصل بطولات الجمهورية عن فرق الدوري الممتاز رغم إقامة التصفيات النهائية.
وعلى الرغم من اجتماع اللجنة الثلاثية مع رؤساء قطاعات الناشئين لأندية الدوري الممتاز بمقر الاتحاد المصري لكرة القدم وإحاطتهم بالموقف كاملا إلا أن بعض رؤساء قطاعات الناشئين خرجوا بعد ذلك بتصريحات تعلن عدم رضائهم عن القرارات الصادرة.
ومن المقرر أن تحسم وزارة الشباب والرياضة الموقف كاملا خلال الساعات القادمة واتخاذ القرار الذي فيه مصلحة الأندية واللاعبين والكرة المصرية بصفة عامة.
وكان مسئولو وزارة الشباب والرياضة تحفظوا على قرار توقف مسابقات الناشئين لأنه لم يراع البعد الاجتماعي للآلاف من العاملين في حقل قطاع الناشئين بالأندية المصرية سواء مدربين أو أجهزة طبية أو إداريين أو عمال وقد تأثر هؤلاء الموسم الماضي بقرار وقف مسابقات الناشئين بكافة المراحل السنية بسبب جائحة كورونا.
وحذر خبراء في كرة القدم من استمرار تجميد مسابقات الناشئين في الدوري المصري باعتبار أن ذلك سيكون له مردود سلبي على الكرة المصرية في المستقبل وأن المنتخبات الوطنية بمختلف أعمارها ستعاني أشد المعاناة مستقبلا وطالبوا بضرورة البحث عن آلية لاستمرار المسابقات لمراعاة الأبعاد الفنية والجوانب الاجتماعية لهذا القطاع العريض في مختلف الأندية المصرية.
وأكدت المنطقة عبر صفحتها علي موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" : "تحذر منطقة بورسعيد لكرة القدم أي شخص أو شخص معنوي من القيام او استغلال لعبة كرة القدم في تكوين منتخبات وفرق باسم بورسعيد والإخلال بنظام اتحاد كرة القدم المصري و لوائحه داخل منطقة بورسعيد و استغلال الشباب وإيهامهم بأشياء وهمية لن تكون في صالحهم".
وأضافت المنطقة :" سيتم إبلاغ مديرية أمن بورسعيد ومباحث الأموال العامة ضد أي انتهاكات من الأخرين ".
وتابعت :" سوف يتم إيقاف أي مسئول في نادي أو إداري أو لاعب أو مدرب يشارك في هذه الأشياء وإبلاغ الاتحاد المصري في هذه الامور في ظل تداعيات أزمة كورونا" .
وعلى صعيد متصل خاطب اتحاد الكرة برئاسة المهندس أحمد مجاهد، وزارة الشباب والرياضة لإحاطة مسئولي الوزارة بموقف مسابقات الناشئين بشكل كامل لاتخاذ القرار المناسب بعيدا عن حملات الهجوم على الاتحاد بسبب قرار قصر المسابقات على دور واحد فقط.
وأصدر المهندس أحمد مجاهد رئيس اللجنة الثلاثية قرارا باقتصار مسابقات الفروع على دور واحد وإقامة مسابقتي دوري الجمهورية للناشئين 2003 و2006 بنظام الدورين، والاكتفاء بدور واحد لمسابقتي الجمهورية 2001 و99، بسبب عدم وجود مسحات في كل مسابقات الناشئين وهي الأعداد الأكبر التي تصل إلى أكثر من 50 ألف لاعب وميزانية الاتحاد لا تستطيع تحمل تلك التكاليف الضخمة وكذلك الأندية.
وكان اتحاد الكرة أوقف مسابقات القطاعات وألغى النظام الذي كان تم إقراره قبل بداية الموسم بفصل بطولات الجمهورية عن فرق الدوري الممتاز رغم إقامة التصفيات النهائية.
وعلى الرغم من اجتماع اللجنة الثلاثية مع رؤساء قطاعات الناشئين لأندية الدوري الممتاز بمقر الاتحاد المصري لكرة القدم وإحاطتهم بالموقف كاملا إلا أن بعض رؤساء قطاعات الناشئين خرجوا بعد ذلك بتصريحات تعلن عدم رضائهم عن القرارات الصادرة.
ومن المقرر أن تحسم وزارة الشباب والرياضة الموقف كاملا خلال الساعات القادمة واتخاذ القرار الذي فيه مصلحة الأندية واللاعبين والكرة المصرية بصفة عامة.
وكان مسئولو وزارة الشباب والرياضة تحفظوا على قرار توقف مسابقات الناشئين لأنه لم يراع البعد الاجتماعي للآلاف من العاملين في حقل قطاع الناشئين بالأندية المصرية سواء مدربين أو أجهزة طبية أو إداريين أو عمال وقد تأثر هؤلاء الموسم الماضي بقرار وقف مسابقات الناشئين بكافة المراحل السنية بسبب جائحة كورونا.
وحذر خبراء في كرة القدم من استمرار تجميد مسابقات الناشئين في الدوري المصري باعتبار أن ذلك سيكون له مردود سلبي على الكرة المصرية في المستقبل وأن المنتخبات الوطنية بمختلف أعمارها ستعاني أشد المعاناة مستقبلا وطالبوا بضرورة البحث عن آلية لاستمرار المسابقات لمراعاة الأبعاد الفنية والجوانب الاجتماعية لهذا القطاع العريض في مختلف الأندية المصرية.