شيخ الأزهر يهنئ الرئيس بعيد الشرطة وذكرى ثورة 25 يناير
تقدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، ووزارة الداخلية، قيادة وضباطًا وأفرادًا، وجموع الشعب المصري، بمناسبة عيد الشرطة وذكرى ثورة ٢٥ يناير.
كما تقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص التحية والتقدير والاعتزاز لشهدائنا من أبطال الشرطة المصرية الذين ضحوا بالغالي والنفيس لتنعم مصر بالأمن والأمان.
وأشاد شيخ الأزهر بالدور الذى يقوم به رجال الشرطة في حماية المواطنين، وبسط الأمن ونشر الاستقرار، داعيًا الله أن يرحم شهداء مصر الأبرار، وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء، وأن ينعم علينا بالخير والأمن والاستقرار والسلام.
كما هنأ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- السيد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، وضباط وجنود وأفراد ورجال الشرطة البواسل بمناسبة العيد الوطني الـ 69 للشرطة الذي يوافق 25 يناير من كل عام.
وقال مفتي الجمهورية في: إن قوات الشرطة بكل أجهزتها تتحمل أمانة حماية الجبهة الداخلية المصرية بكل وطنية وشرف في مواجهة جماعات الغدر والإرهاب والتطرف التي تسعى لنشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأضاف مفتي الجمهورية: إن عيد الشرطة ذكرى ملهمة لكل الشعب المصري، تدعوه للعمل والكفاح من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مقدراته، كما تدعوه للاصطفاف والتكاتف والتعاون مع رجال قواته المسلحة والشرطة؛ من أجل القضاء على قوى الإرهاب والشر التي لا تريد للوطن سوى الضعف والتشرذم ونشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأوضح مفتي الجمهورية أن جموع الشعب المصري كافة يقدرون جيدًا التضحيات الكبيرة التي يقوم بها رجال الجيش والشرطة البواسل في السهر على حفظ أمن واستقرار الوطن في مواجهة جماعات الظلام.
وقال فضيلة المفتي: تحية لرجال الشرطة البواسل ولشهداء الواجب الوطني من رجال الشرطة الذين دفعوا أرواحهم ثمنًا لحماية تراب وطننا الغالي مصر.
ودعا مفتي الجمهورية جميع أفراد الشعب المصري إلى ضرورة مساندة الجهود والتضحيات الكبيرة التي يقدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المصرية في حروبهم المستمرة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر الفوضى والدمار في كل مكان.
وتوجه المفتي بالدعاء للمولى عز وجل أن يتغمد شهداء الجيش والشرطة الذين رووا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن بموفور رحمته وأن يسكنهم فسيح جناته.. وأن يحفظ مصرنا الغالية وأهلها بحفظه الجميل وأن ينعم دائمًا على وطننا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
كما تقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص التحية والتقدير والاعتزاز لشهدائنا من أبطال الشرطة المصرية الذين ضحوا بالغالي والنفيس لتنعم مصر بالأمن والأمان.
وأشاد شيخ الأزهر بالدور الذى يقوم به رجال الشرطة في حماية المواطنين، وبسط الأمن ونشر الاستقرار، داعيًا الله أن يرحم شهداء مصر الأبرار، وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء، وأن ينعم علينا بالخير والأمن والاستقرار والسلام.
كما هنأ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- السيد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، وضباط وجنود وأفراد ورجال الشرطة البواسل بمناسبة العيد الوطني الـ 69 للشرطة الذي يوافق 25 يناير من كل عام.
وقال مفتي الجمهورية في: إن قوات الشرطة بكل أجهزتها تتحمل أمانة حماية الجبهة الداخلية المصرية بكل وطنية وشرف في مواجهة جماعات الغدر والإرهاب والتطرف التي تسعى لنشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأضاف مفتي الجمهورية: إن عيد الشرطة ذكرى ملهمة لكل الشعب المصري، تدعوه للعمل والكفاح من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مقدراته، كما تدعوه للاصطفاف والتكاتف والتعاون مع رجال قواته المسلحة والشرطة؛ من أجل القضاء على قوى الإرهاب والشر التي لا تريد للوطن سوى الضعف والتشرذم ونشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأوضح مفتي الجمهورية أن جموع الشعب المصري كافة يقدرون جيدًا التضحيات الكبيرة التي يقوم بها رجال الجيش والشرطة البواسل في السهر على حفظ أمن واستقرار الوطن في مواجهة جماعات الظلام.
وقال فضيلة المفتي: تحية لرجال الشرطة البواسل ولشهداء الواجب الوطني من رجال الشرطة الذين دفعوا أرواحهم ثمنًا لحماية تراب وطننا الغالي مصر.
ودعا مفتي الجمهورية جميع أفراد الشعب المصري إلى ضرورة مساندة الجهود والتضحيات الكبيرة التي يقدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المصرية في حروبهم المستمرة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر الفوضى والدمار في كل مكان.
وتوجه المفتي بالدعاء للمولى عز وجل أن يتغمد شهداء الجيش والشرطة الذين رووا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن بموفور رحمته وأن يسكنهم فسيح جناته.. وأن يحفظ مصرنا الغالية وأهلها بحفظه الجميل وأن ينعم دائمًا على وطننا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء.