آخرها تلال الفوضى| 4 أغلفة لمجلة التايم الأمريكية أثارت الجدل خلال حكم ترامب
قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي المنتهي ولايته دونالد ترامب نيته للترشح وخوض الانتخابات الأمريكية خلفًا للرئيس الأسبق باراك أوباما، ومجلة "التايم" الأمريكية تسلط الضوء عليه من فترة لأخري، ما بين سخرية ومدح إلى أن جاء أخرها بعد رحيله عن الحكم بعد أربع سنوات خدمة في البيت الأبيض.
فاختيار المجلة ترامب لغلافها وقع عشرات المرات كونه أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم سواء كان إيجابا أو سلبا منذ 1927.
تلال الفوضى
بمجرد أن سلم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته الحكم لنظيره المنتخب جو بايدن، حرصت مجلة "التايم" الأمريكية على نشر صورة استباقية لغلافها المقبل ترصد من خلاله الفوضى التي خلفها ترامب قبل رحيله عن المكتب البيضاوي وتركها بوجه الرئيس الجديد لمحاصرته منذ أول يوم رئاسة.
وحرصت المجلة الأمريكية علي عنونة غلافها المقبل بـ "اليوم الأول " في إشارة إلى تولي بايدن رئاسة الولايات المتحدة، بعد تنصيبه رسميا أمس الأربعاء، خلفا لدونالد ترامب.
ويظهر الرسم أوراقا متناثرة وملفات مكدسة، وقبعة ترامب الحمراء الشهيرة، ومكبر صوت، في تلميح إلى "الشعبوية" التي خلفها الرئيس السابق طوال السنوات الماضية، وأدت لتعميق الانقسام في المجتمع الأمريكي.
ذوبان ترامب
وفي عددها الصادر في أكتوبر 24 2016، قامت المجلة برسم صورة لوجه ترامب تحت عنوان "الذوبان الكامل لترامب" لتعكس التقلبات التي يواجهها داخل حزبه من الجمهورى، ولكن فكرة غلاف "الذوبان الكامل" جاءت استكمالا لغلاف إصدارها في 22 أغسطس لتوضح بدء الانقسامات داخل الجمهوريين نحو مرشحهم.
كورونا
وفي أكتوبر 2020، نشرت مجلة «تايم» الأمريكية أحدث غلاف لها والذي ظهر فيه بشكل واضح رمز فيروس كورونا باللون الأحمر يحتل الجزء الأكبر أعلى الغلاف، فيما ظهر البيت الأبيض صغيرا في الجزء الأسفل من الغلاف.
وتأتي دلالة تكوين الغلاف بأن كورونا هبط وتوغل بل ويؤثر على البيت الأبيض بشكل كبير، وذلك بعد أيام من إعلان الرئيس دونالد ترامب إصابته هو وزوجته بفيروس كورونا بالإضافة إلى عدد من المسؤولين.
ذوبان ترامب
قررت مجلة "تايم" الأمريكية وضع صورة تظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب داخل المكتب البيضاوي المغمور بالمياه على غلاف عددها الجديد في شهر سبتمبر الماضي.
وأوضحت المجلة أن هذه الصورة بريشة الرسام تيم أو براين المنشورة تحت عنوان "في العمق" ترمز إلى المشاكل الملموسة التي يواجهها سيد البيت الأبيض في ذلك الوقت.
بما في ذلك اعتراف محاميه السابق مايكل كوهين أمام القضاء بأن ترامب فوضه في عام 2016 بدفع مبالغ مالية من ميزانية حملته الانتخابية إلى امرأتين مقابل التزامهما الصمت حول علاقاتهما الجنسية معه.
فاختيار المجلة ترامب لغلافها وقع عشرات المرات كونه أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم سواء كان إيجابا أو سلبا منذ 1927.
تلال الفوضى
بمجرد أن سلم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته الحكم لنظيره المنتخب جو بايدن، حرصت مجلة "التايم" الأمريكية على نشر صورة استباقية لغلافها المقبل ترصد من خلاله الفوضى التي خلفها ترامب قبل رحيله عن المكتب البيضاوي وتركها بوجه الرئيس الجديد لمحاصرته منذ أول يوم رئاسة.
وحرصت المجلة الأمريكية علي عنونة غلافها المقبل بـ "اليوم الأول " في إشارة إلى تولي بايدن رئاسة الولايات المتحدة، بعد تنصيبه رسميا أمس الأربعاء، خلفا لدونالد ترامب.
ويظهر الرسم أوراقا متناثرة وملفات مكدسة، وقبعة ترامب الحمراء الشهيرة، ومكبر صوت، في تلميح إلى "الشعبوية" التي خلفها الرئيس السابق طوال السنوات الماضية، وأدت لتعميق الانقسام في المجتمع الأمريكي.
ذوبان ترامب
وفي عددها الصادر في أكتوبر 24 2016، قامت المجلة برسم صورة لوجه ترامب تحت عنوان "الذوبان الكامل لترامب" لتعكس التقلبات التي يواجهها داخل حزبه من الجمهورى، ولكن فكرة غلاف "الذوبان الكامل" جاءت استكمالا لغلاف إصدارها في 22 أغسطس لتوضح بدء الانقسامات داخل الجمهوريين نحو مرشحهم.
كورونا
وفي أكتوبر 2020، نشرت مجلة «تايم» الأمريكية أحدث غلاف لها والذي ظهر فيه بشكل واضح رمز فيروس كورونا باللون الأحمر يحتل الجزء الأكبر أعلى الغلاف، فيما ظهر البيت الأبيض صغيرا في الجزء الأسفل من الغلاف.
وتأتي دلالة تكوين الغلاف بأن كورونا هبط وتوغل بل ويؤثر على البيت الأبيض بشكل كبير، وذلك بعد أيام من إعلان الرئيس دونالد ترامب إصابته هو وزوجته بفيروس كورونا بالإضافة إلى عدد من المسؤولين.
ذوبان ترامب
قررت مجلة "تايم" الأمريكية وضع صورة تظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب داخل المكتب البيضاوي المغمور بالمياه على غلاف عددها الجديد في شهر سبتمبر الماضي.
وأوضحت المجلة أن هذه الصورة بريشة الرسام تيم أو براين المنشورة تحت عنوان "في العمق" ترمز إلى المشاكل الملموسة التي يواجهها سيد البيت الأبيض في ذلك الوقت.
بما في ذلك اعتراف محاميه السابق مايكل كوهين أمام القضاء بأن ترامب فوضه في عام 2016 بدفع مبالغ مالية من ميزانية حملته الانتخابية إلى امرأتين مقابل التزامهما الصمت حول علاقاتهما الجنسية معه.