مقتل شخصين حرقا على يد شقيقهما بكفر الشيخ
شهدت قرية إبطو بمركز دسوق بمحافظة كفر الشيخ واقعة مؤسفة عقب قيام شخص بحرق أشقائه بسبب اتهامهم له بالزنا مع زوجة أحدهم.
تلقى اللواء خالد عزب، مدير أمن كفر الشيخ، إخطاراً من اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، يفيد بورود بلاغا إلى شرطة النجدة، بوجود حريق بشقة سكنية بقرية إبطو التابعة لمركز شرطة دسوق، نتج عنها إصابة 3 أشخاص بحروق، وتوفي أحد الأشخاص بمستشفى دسوق العام، وتوفي المصاب الثاني، داخل مستشفى الجامعة بالإسكندرية، فيما جرى نقل المصابة الثالثة إلى مستشفى كفر الشيخ الجامعي.
على الفور كلف اللواء إيهاب عطية مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن كفر الشيخ، بالتحري عن الواقعة ومعرفة أسبابها، وأثناء قيام العميد ياسر عبد الرحيم، رئيس مباحث المديرية برفقة العقيد أحمد السكران رئيس فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، والرائد أحمد أبو عريضة، رئيس مباحث مركز شرطة دسوق، بفحص موقع البلاغ، أكد فريق الأدلة الجنائية أن هناك شبهة جنائية في الحريق لوجود مادة حارقة وهي البنزين.
فيما قامت مباحث مركز شرطة دسوق، بمحافظة كفر الشيخ، من كشف تفاصيل واقعة مقتل شخصين حرقًا على يد شقيقهما بقرية إبطو، التابعة لمركز شرطة دسوق، بعد اتهامهما له بالزنا مع زوجة أحدهما، تحرر المحضر اللازم، وجار عرض المتهم على النيابة العامة.
وشكل العقيد أحمد سكران، رئيس فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، فريق بحث جنائي ضم الرائد أحمد مطاوع والرائد محمد قطاطو، مفتشي فرع البحث الجنائي، ويضم كلًّا من النقيب أحمد يسري، والنقيب محمد حمدي، والنقيب عمرو عاشور، والنقيب أحمد حمدي، معاوني رئيس مباحث مركز شرطة دسوق، وأكدت التحريات أن المتهم هو شقيق الضحايا وزوج المصابة "ش. م. ف"، وأن الدافع لارتكابه الواقعة، هو اتهام شقيقه ويدعى "أيمن" له بأنه على علاقة محرمة مع زوجته، وأن شقيقه عاد من السفر للخارج من أجل قتله.
وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات اعترف بذلك، وأكد المتهم في اعترافه، أنه بعد علمه بقدوم شقيقه أيمن برفقة شقيقه الآخر ويدعى محمد إلى منزله، خاف من أن ينفذ ما قاله بأنه عائد من أجل قتله، فقرر التخلص منه بأن قام بإحضار 4 لترات من مادة حارقة "بنزين"، وقام بسكبه على الأرض وبعد دخولهم إلى شقته السكنية قام بإشعال النيران التي أدت إلى حرق أحدهم بنسبة 100%، ومات على إثر ذلك داخل مستشفى الجامعة بالإسكندرية.
وكذلك أدت إلى إصابة شقيقه الآخر بحروق بنسبة 75% ومات داخل استقبال مستشفى دسوق العام، وأصيبت زوجته "نعيمة. ع. ف" بحروق من الدرجة الثانية بالوجه والذراعين، بنسبة 27% وجرى تحويلها إلى مستشفى كفر الشيخ العام، وتحرر محضر بالواقعة وجارٍ العرض على النيابة العامة بمحكمة دسوق لمباشرة التحقيقات بالواقعة، والتي قررت دفن الجثتين بعد بيان سبب الوفاة.
تلقى اللواء خالد عزب، مدير أمن كفر الشيخ، إخطاراً من اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، يفيد بورود بلاغا إلى شرطة النجدة، بوجود حريق بشقة سكنية بقرية إبطو التابعة لمركز شرطة دسوق، نتج عنها إصابة 3 أشخاص بحروق، وتوفي أحد الأشخاص بمستشفى دسوق العام، وتوفي المصاب الثاني، داخل مستشفى الجامعة بالإسكندرية، فيما جرى نقل المصابة الثالثة إلى مستشفى كفر الشيخ الجامعي.
على الفور كلف اللواء إيهاب عطية مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن كفر الشيخ، بالتحري عن الواقعة ومعرفة أسبابها، وأثناء قيام العميد ياسر عبد الرحيم، رئيس مباحث المديرية برفقة العقيد أحمد السكران رئيس فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، والرائد أحمد أبو عريضة، رئيس مباحث مركز شرطة دسوق، بفحص موقع البلاغ، أكد فريق الأدلة الجنائية أن هناك شبهة جنائية في الحريق لوجود مادة حارقة وهي البنزين.
فيما قامت مباحث مركز شرطة دسوق، بمحافظة كفر الشيخ، من كشف تفاصيل واقعة مقتل شخصين حرقًا على يد شقيقهما بقرية إبطو، التابعة لمركز شرطة دسوق، بعد اتهامهما له بالزنا مع زوجة أحدهما، تحرر المحضر اللازم، وجار عرض المتهم على النيابة العامة.
وشكل العقيد أحمد سكران، رئيس فرع البحث الجنائي بغرب كفر الشيخ، فريق بحث جنائي ضم الرائد أحمد مطاوع والرائد محمد قطاطو، مفتشي فرع البحث الجنائي، ويضم كلًّا من النقيب أحمد يسري، والنقيب محمد حمدي، والنقيب عمرو عاشور، والنقيب أحمد حمدي، معاوني رئيس مباحث مركز شرطة دسوق، وأكدت التحريات أن المتهم هو شقيق الضحايا وزوج المصابة "ش. م. ف"، وأن الدافع لارتكابه الواقعة، هو اتهام شقيقه ويدعى "أيمن" له بأنه على علاقة محرمة مع زوجته، وأن شقيقه عاد من السفر للخارج من أجل قتله.
وبمواجهته بما أسفرت عنه التحريات اعترف بذلك، وأكد المتهم في اعترافه، أنه بعد علمه بقدوم شقيقه أيمن برفقة شقيقه الآخر ويدعى محمد إلى منزله، خاف من أن ينفذ ما قاله بأنه عائد من أجل قتله، فقرر التخلص منه بأن قام بإحضار 4 لترات من مادة حارقة "بنزين"، وقام بسكبه على الأرض وبعد دخولهم إلى شقته السكنية قام بإشعال النيران التي أدت إلى حرق أحدهم بنسبة 100%، ومات على إثر ذلك داخل مستشفى الجامعة بالإسكندرية.
وكذلك أدت إلى إصابة شقيقه الآخر بحروق بنسبة 75% ومات داخل استقبال مستشفى دسوق العام، وأصيبت زوجته "نعيمة. ع. ف" بحروق من الدرجة الثانية بالوجه والذراعين، بنسبة 27% وجرى تحويلها إلى مستشفى كفر الشيخ العام، وتحرر محضر بالواقعة وجارٍ العرض على النيابة العامة بمحكمة دسوق لمباشرة التحقيقات بالواقعة، والتي قررت دفن الجثتين بعد بيان سبب الوفاة.