بعد توضيح طارق شوقي.. السيناريو الأقرب لاستكمال الدراسة والامتحانات بعد ١٤ فبراير
أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أنه سوف تعلن الوزارة تفاصيل استكمال العام الدراسي والامتحانات بتفاصيلها يوم الاحد ١٤ فبراير ٢٠٢١.
وأكد وزير التربية والتعليم في تصريحات له أن ما يثار بشأن وجود نية لدى الحكومة بعدم عودة الدراسة مرة أخرى هذا العام، لا أساس له من الصحة.
وفى ضوء التصريحات الأخيرة التي أصدرها الدكتور طارق شوقي، نوضح السيناريو الأقرب للتطبيق بخصوص استكمال الدراسة والامتحانات بعد ١٤ فبراير الجاري.
وهو أنه في حال زيادة عدد حالات إصابات كورونا مع اقتراب موعد الدراسة سوف تقوم الوزارة باستكمال الدراسة إما عن طريق التعليم عن بعد من خلال المنصات الإلكترونية التي تتيحها الوزارة والقنوات التعليمية.
أو عن طريق انطلاق الدراسة بجميع المدارس، ولكن من خلال حضور الطلاب يوما او يومين بالأسبوع بالمدارس مع تشديد الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا في المدارس ومنع اختلاط الطلاب.
أما الامتحانات التي من المقرر عقدها بعد ٢٠ فبراير، أي بعد انتهاء اجازة الفصل الدراسي الأول التي أعلنت عنها الحكومة من المتوقع ان يتم عقدها ولكن مع إجراءات احترازية مشددة من قبل الوزارة لضمان سلامة الطلاب وحمايتهم بسبب فيروس كورونا المستجد.
وكانت الدراسة قد توقفت بعد زيادة أعداد الإصابات بكورونا، وتم منح الطلاب إجازة نصف العام من 16 يناير حتى 20 فبراير المقبل.
يذكر أنه فى إطار مواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد، وحرصاً على صحة وسلامة كافة المُنتسبين إلى العملية التعليمية، من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والمعلمين، وافق مجلس الوزراء على المقترح الذي تقدمت به كل من وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي، والتربية والتعليم والتعليم الفني، باستكمال تدريس المناهج الدراسية اعتبارًا من السبت المقبل، حتى نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2020 / 2021 بنظام التعليم عن بُعد، مع استيفاء المتطلبات الأساسية، والحد الأدنى من معايير إتمام المناهج الدراسية، وتأجيل كافة الامتحانات التي كان من المقرر عقدها فى هذا الفصل لما بعد انتهاء إجازة نصف العام، مع تطبيق ذلك على كافة أنواع التعليم ومستوياته.
وأكد وزير التربية والتعليم في تصريحات له أن ما يثار بشأن وجود نية لدى الحكومة بعدم عودة الدراسة مرة أخرى هذا العام، لا أساس له من الصحة.
وفى ضوء التصريحات الأخيرة التي أصدرها الدكتور طارق شوقي، نوضح السيناريو الأقرب للتطبيق بخصوص استكمال الدراسة والامتحانات بعد ١٤ فبراير الجاري.
وهو أنه في حال زيادة عدد حالات إصابات كورونا مع اقتراب موعد الدراسة سوف تقوم الوزارة باستكمال الدراسة إما عن طريق التعليم عن بعد من خلال المنصات الإلكترونية التي تتيحها الوزارة والقنوات التعليمية.
أو عن طريق انطلاق الدراسة بجميع المدارس، ولكن من خلال حضور الطلاب يوما او يومين بالأسبوع بالمدارس مع تشديد الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا في المدارس ومنع اختلاط الطلاب.
أما الامتحانات التي من المقرر عقدها بعد ٢٠ فبراير، أي بعد انتهاء اجازة الفصل الدراسي الأول التي أعلنت عنها الحكومة من المتوقع ان يتم عقدها ولكن مع إجراءات احترازية مشددة من قبل الوزارة لضمان سلامة الطلاب وحمايتهم بسبب فيروس كورونا المستجد.
وكانت الدراسة قد توقفت بعد زيادة أعداد الإصابات بكورونا، وتم منح الطلاب إجازة نصف العام من 16 يناير حتى 20 فبراير المقبل.
يذكر أنه فى إطار مواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد، وحرصاً على صحة وسلامة كافة المُنتسبين إلى العملية التعليمية، من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والمعلمين، وافق مجلس الوزراء على المقترح الذي تقدمت به كل من وزارتي التعليم العالي والبحث العلمي، والتربية والتعليم والتعليم الفني، باستكمال تدريس المناهج الدراسية اعتبارًا من السبت المقبل، حتى نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2020 / 2021 بنظام التعليم عن بُعد، مع استيفاء المتطلبات الأساسية، والحد الأدنى من معايير إتمام المناهج الدراسية، وتأجيل كافة الامتحانات التي كان من المقرر عقدها فى هذا الفصل لما بعد انتهاء إجازة نصف العام، مع تطبيق ذلك على كافة أنواع التعليم ومستوياته.
وشدد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على تطبيق قرارات مجلس الوزراء بشأن تخفيض أعداد الموظفين في الوزارات والمحافظات والجهات الحكومية، والحرص على تناوب العاملين في الحضور، وذلك في ضوء الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس "كورونا"، لافتاً إلى أن هذا التشديد يأتي في ضوء ورود شكاوى كثيرة إلى الحكومة في هذا الإطار.
وأشار إلى أنه يجب متابعة تنفيذ هذه القرارات، وأن منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء، ستتلقى أي شكاوى من أي جهة بهذا الخصوص، وسيتم التواصل بالوزير المسئول فورا لاتخاذ الإجراء المناسب.