ارتفاع أعداد ضحايا انفجاري بغداد إلى 145 شخصاً | صور
أفادت شبكة «العربية» الإخبارية اليوم الخميس بارتفاع أعداد قتلى تفجيري بغداد الانتحاريين إلى 35 قتيلا ونحو 110 مصاب آخرين.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس العراقي برهم صالح، أن بلاده ستقف بحزم ضد المحاولات المارقة لزعزعة استقرار البلاد.
وقال الرئيس العراقي: "الانفجاران الإرهابيان ضد المواطنين الآمنين في بغداد يؤكدان سعي الجماعات الظلامية لاستهداف الاستحقاقات الوطنية الكبيرة".
وأضاف صالح: "الجماعات الإرهابية تستهدف الاستحقاقات الوطنية بتفجيري بغداد ".
وأكد المتحدث باسم العمليات المشتركة، أن التفجيران الانتحاريان، عودة إلى أسلوب تنظيم الدولة الإرهابي (داعش).
وتابع: "نعمل حاليا على تحليل الحمض النووي للانتحاريين للتعرف على هويتهما.. والتحقيقات مستمرة لمعرفة من ساعد الانتحاريين".
وأوضحت قيادة العمليات المشتركة، أن الإرهابيين يحاولون استهداف المناطق الشعبية لكبر حجمها، لافته إلي أن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت الكثير من العمليات الإرهابية.
وتابعت قيادة العمليات المشتركة: "كانت هناك ملاحقة لأحد الانتحاريين وقام بتفجير نفسه.. والآخر تظاهر أنه بحاجة لمساعدة لجمع أكبر عدد من الضحايا".
وأفادت وسائل إعلام عراقية بمقتل نحو 28 مدنيا وإصابة 73 آخرين في التفجيرين الانتحاريين الذي وقعا في وقت باكر من صباح اليوم الخميس بوسط العاصمة بغداد.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية أكدت غرفة عمليات بغداد أن الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما كانا مطاردين من قبل القوات الأمنية.
وهرولت العناصر الأمنية والطبية لمحيط الحادث، وتم إغلاق الطرق المؤدية إلى المنطقة الخضراء.
فيما أشارت وزارة الصحة العراقية إلى استنفار جميع مؤسساتها لاستقبال جرحى التفجير الإرهابي وسط بغداد.
ووفقا لشبكة «روسيا اليوم»، فإن انتحاريا فجر نفسه في سوق لبيع الملابس بساحة الطيران وسط بغداد، مضيفة أن انفجارا ثانيا أعقب الأول حدث على بعد مئات الأمتار في منطقة الباب الشرقي.
وأضافت الشبكة: أن "الانفجار الأول كان بواسطة حزام ناسف وسط سوق مكتظة"، مؤكدة أن السلطات الأمنية سارعت بعد الانفجارين إلى إغلاق المنطقة الخضراء الحكومية ومنع دخولها لغير حاملي تصاريح الدخول.
وتداول العديد من المواطنين العراقيين مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت اللحظات الأولى من الهجوم.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس العراقي برهم صالح، أن بلاده ستقف بحزم ضد المحاولات المارقة لزعزعة استقرار البلاد.
وقال الرئيس العراقي: "الانفجاران الإرهابيان ضد المواطنين الآمنين في بغداد يؤكدان سعي الجماعات الظلامية لاستهداف الاستحقاقات الوطنية الكبيرة".
وأضاف صالح: "الجماعات الإرهابية تستهدف الاستحقاقات الوطنية بتفجيري بغداد ".
وأكد المتحدث باسم العمليات المشتركة، أن التفجيران الانتحاريان، عودة إلى أسلوب تنظيم الدولة الإرهابي (داعش).
وتابع: "نعمل حاليا على تحليل الحمض النووي للانتحاريين للتعرف على هويتهما.. والتحقيقات مستمرة لمعرفة من ساعد الانتحاريين".
وأوضحت قيادة العمليات المشتركة، أن الإرهابيين يحاولون استهداف المناطق الشعبية لكبر حجمها، لافته إلي أن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت الكثير من العمليات الإرهابية.
وتابعت قيادة العمليات المشتركة: "كانت هناك ملاحقة لأحد الانتحاريين وقام بتفجير نفسه.. والآخر تظاهر أنه بحاجة لمساعدة لجمع أكبر عدد من الضحايا".
وأفادت وسائل إعلام عراقية بمقتل نحو 28 مدنيا وإصابة 73 آخرين في التفجيرين الانتحاريين الذي وقعا في وقت باكر من صباح اليوم الخميس بوسط العاصمة بغداد.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية أكدت غرفة عمليات بغداد أن الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما كانا مطاردين من قبل القوات الأمنية.
وهرولت العناصر الأمنية والطبية لمحيط الحادث، وتم إغلاق الطرق المؤدية إلى المنطقة الخضراء.
فيما أشارت وزارة الصحة العراقية إلى استنفار جميع مؤسساتها لاستقبال جرحى التفجير الإرهابي وسط بغداد.
ووفقا لشبكة «روسيا اليوم»، فإن انتحاريا فجر نفسه في سوق لبيع الملابس بساحة الطيران وسط بغداد، مضيفة أن انفجارا ثانيا أعقب الأول حدث على بعد مئات الأمتار في منطقة الباب الشرقي.
وأضافت الشبكة: أن "الانفجار الأول كان بواسطة حزام ناسف وسط سوق مكتظة"، مؤكدة أن السلطات الأمنية سارعت بعد الانفجارين إلى إغلاق المنطقة الخضراء الحكومية ومنع دخولها لغير حاملي تصاريح الدخول.
وتداول العديد من المواطنين العراقيين مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت اللحظات الأولى من الهجوم.