لحظة التفجير الانتحاري الثاني في ساحة الطيران وسط بغداد| فيديو
أظهر مقطع فيديو مصور لحظة التفجير الانتحاري الثاني الذي وقع في وقت مبكر من اليوم الخميس في سوق شعبي بساحة الطيران في العاصمة العراقية بغداد.
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام عراقية بمقتل نحو 28 مدنيا وإصابة 73 آخرين في التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا في وقت باكر من صباح اليوم الخميس بوسط العاصمة بغداد.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية أكدت غرفة عمليات بغداد أن الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما كانا مطاردين من قبل القوات الأمنية.
وهرولت العناصر الأمنية والطبية لمحيط الحادث، وتم إغلاق الطرق المؤدية إلى المنطقة الخضراء.
التفجير الانتحاري الثاني
فيما أشارت وزارة الصحة العراقية إلى استنفار جميع مؤسساتها لاستقبال جرحى التفجير الإرهابي وسط بغداد.
ووفقا لشبكة «روسيا اليوم»، فإن انتحاريا فجر نفسه في سوق لبيع الملابس بساحة الطيران وسط بغداد، مضيفة أن انفجارا ثانيا أعقب الأول حدث على بعد مئات الأمتار في منطقة الباب الشرقي.
وأضافت الشبكة أن "الانفجار الأول كان بواسطة حزام ناسف وسط سوق مكتظة"، مؤكدة أن السلطات الأمنية سارعت بعد الانفجارين إلى إغلاق المنطقة الخضراء الحكومية ومنع دخولها لغير حاملي تصاريح الدخول.
التفجير الانتحاري الأول:
وتداول العديد من المواطنين العراقيين مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت اللحظات الأولى من الهجوم.
وأعلن الرئيس العراقي برهم صالح اليوم الخميس أن بلاده ستقف بحزم ضد المحاولات المارقة لزعزعة استقرار البلاد.
وقال الرئيس العراقي: "الانفجاران الإرهابيان ضد المواطنين الآمنين في بغداد يؤكدان سعي الجماعات الظلامية لاستهداف الاستحقاقات الوطنية الكبيرة".
وأضاف صالح: "الجماعات الإرهابية تستهدف الاستحقاقات الوطنية بتفجيري بغداد ".
وأكد المتحدث باسم العمليات المشتركة، أن التفجيرين الانتحاريين، عودة إلى أسلوب تنظيم الدولة الإرهابي (داعش).
وتابع: "نعمل حاليا على تحليل الحمض النووي للانتحاريين للتعرف على هويتهما.. والتحقيقات مستمرة لمعرفة من ساعد الانتحاريين".
وأوضحت قيادة العمليات المشتركة، أن الإرهابيين يحاولون استهداف المناطق الشعبية لكبر حجمها، لافته إلي أن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت الكثير من العمليات الإرهابية.
وتابعت قيادة العمليات المشتركة: "كانت هناك ملاحقة لأحد الانتحاريين وقام بتفجير نفسه.. والآخر تظاهر أنه بحاجة لمساعدة لجمع أكبر عدد من الضحايا".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام عراقية بمقتل نحو 28 مدنيا وإصابة 73 آخرين في التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا في وقت باكر من صباح اليوم الخميس بوسط العاصمة بغداد.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية أكدت غرفة عمليات بغداد أن الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما كانا مطاردين من قبل القوات الأمنية.
وهرولت العناصر الأمنية والطبية لمحيط الحادث، وتم إغلاق الطرق المؤدية إلى المنطقة الخضراء.
التفجير الانتحاري الثاني
بغداد تستنفر كافة مؤسساتها الصحية لاستقبال جرحى التفجيرات في بغداد— Sheik lmad Darraji (@LmadSheik) January 21, 2021
صباح اليوم الخميس
على جميع الإخوة الإسراع التبرع بالدم للجرحى pic.twitter.com/q3Fpwl4PQ8
فيما أشارت وزارة الصحة العراقية إلى استنفار جميع مؤسساتها لاستقبال جرحى التفجير الإرهابي وسط بغداد.
ووفقا لشبكة «روسيا اليوم»، فإن انتحاريا فجر نفسه في سوق لبيع الملابس بساحة الطيران وسط بغداد، مضيفة أن انفجارا ثانيا أعقب الأول حدث على بعد مئات الأمتار في منطقة الباب الشرقي.
وأضافت الشبكة أن "الانفجار الأول كان بواسطة حزام ناسف وسط سوق مكتظة"، مؤكدة أن السلطات الأمنية سارعت بعد الانفجارين إلى إغلاق المنطقة الخضراء الحكومية ومنع دخولها لغير حاملي تصاريح الدخول.
التفجير الانتحاري الأول:
صور لحظة وقوع الانفجار الانتحاري في ساحة الطيران في بغداد#العربية pic.twitter.com/NUk9EU6fTF— العربية العراق (@AlArabiya_Iraq) January 21, 2021
وتداول العديد من المواطنين العراقيين مقاطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت اللحظات الأولى من الهجوم.
وأعلن الرئيس العراقي برهم صالح اليوم الخميس أن بلاده ستقف بحزم ضد المحاولات المارقة لزعزعة استقرار البلاد.
وقال الرئيس العراقي: "الانفجاران الإرهابيان ضد المواطنين الآمنين في بغداد يؤكدان سعي الجماعات الظلامية لاستهداف الاستحقاقات الوطنية الكبيرة".
وأضاف صالح: "الجماعات الإرهابية تستهدف الاستحقاقات الوطنية بتفجيري بغداد ".
وأكد المتحدث باسم العمليات المشتركة، أن التفجيرين الانتحاريين، عودة إلى أسلوب تنظيم الدولة الإرهابي (داعش).
وتابع: "نعمل حاليا على تحليل الحمض النووي للانتحاريين للتعرف على هويتهما.. والتحقيقات مستمرة لمعرفة من ساعد الانتحاريين".
وأوضحت قيادة العمليات المشتركة، أن الإرهابيين يحاولون استهداف المناطق الشعبية لكبر حجمها، لافته إلي أن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت الكثير من العمليات الإرهابية.
وتابعت قيادة العمليات المشتركة: "كانت هناك ملاحقة لأحد الانتحاريين وقام بتفجير نفسه.. والآخر تظاهر أنه بحاجة لمساعدة لجمع أكبر عدد من الضحايا".