لن يعترف بالضعفاء!
الحديث عن
المستقبل ليس ترفاً ولا رفاهية بل من اشتراطات البقاء ومقومات التجدد.. ونحمد الله
أن سفينة الوطن في عهد الرئيس السيسي تمضي بجدول أعمال مدروس وتهتدي ببوصلة ورؤية
نافذة نحوالمستقبل الذي لن يقبل اعتماد أوراق الشعوب الضعيفة، ولن يمد يد العون
للأمم الواهنة..
ولنا في كورونا أوضح الأمثلة وأقوى البراهين؛ فسباق التنافس للوصول للقاح الفيروس المستجد في معامل شركات الأدوية العملاقة والجامعات العريقة أولاً ثم أولويات توزيع أكثر اللقاحات فعالية وأماناً.. وأي الدول والشعوب ستكون في المقدمة وأيها سيأتي في مراحل لاحقة.. كل ذلك يرينا كيف يدار العالم وإلى أي مدى وصل سلطان العلم وهيمنته وقدرته على تصنيف الأمم والشعوب.. ومن ثم فقد كان الرئيس السيسي موفقاً حين بدأ عهده ببناء الإنسان في مصر عبر عملية شاملة تستهدف تقوية المؤسسات التعليمية والبحثية والتربوية والصحية.
العالم الجديد أو عالم ما بعد كورونا.. لن يعترف بالدول الضعيفة!!
ولنا في كورونا أوضح الأمثلة وأقوى البراهين؛ فسباق التنافس للوصول للقاح الفيروس المستجد في معامل شركات الأدوية العملاقة والجامعات العريقة أولاً ثم أولويات توزيع أكثر اللقاحات فعالية وأماناً.. وأي الدول والشعوب ستكون في المقدمة وأيها سيأتي في مراحل لاحقة.. كل ذلك يرينا كيف يدار العالم وإلى أي مدى وصل سلطان العلم وهيمنته وقدرته على تصنيف الأمم والشعوب.. ومن ثم فقد كان الرئيس السيسي موفقاً حين بدأ عهده ببناء الإنسان في مصر عبر عملية شاملة تستهدف تقوية المؤسسات التعليمية والبحثية والتربوية والصحية.
العالم الجديد أو عالم ما بعد كورونا.. لن يعترف بالدول الضعيفة!!