الكمامات تنذر بكارثة بيئية وصحية في مدن وقرى الغربية| صور
تشهد قرى ومدن محافظة الغربية تلك الأيام انتشار ظاهرة إلقاء الكمامات بالشوارع بعد استعمالها، رغم احتمال حملها فيروس كورونا الأمر الذي يهدد الصحة في ظل هذه الأوضاع الراهنة التي تسيطر على حياتنا اليومية بسبب انتشار جائحة كورونا.
يقول عادل إبراهيم أحد الأهالي: تصرفات مشينة تزيد الطين بلة المواطنين غير واعين بسلوكياتهم ونواياهم الأنانية تدفعهم لوقاية أنفسهم فقط وكأن الباقي لا يهم.
فيما يقول سعد نصير أحد الأهالي أيضا: من أخطر التصرفات عدم ارتداء الكمامات في الأماكن العمومية وأخطر من ذلك رميها في الشارع بعد استعمالها، الأمر الذي جعل الشوارع ممتلئة بالكمامات المستعملة ملقاة هنا وهناك حتى داخل شوارع القري، مما يوحي بصعوبة التحكم في الوضع ناهيك عن استعمالها من طرف الأطفال الأمر الذي يهدد أيضا بانتشار العدوى بين المواطنين ورجال النظافة الذين يعملون أحيانا في ظروف غير جيدة ولا يتخذون أي إجراءات وقائية في عملية التنظيف ما يزيد من احتمالية إصابتهم أكثر من غيرهم.
وطالب الأهالي في محافظة الغربية بتشديد العقوبات على الإلقاء العشوائى للكمامات والقفازات بعد استخدامها دون مراعاة لخطورة هذه الظاهرة فى نقل الأمراض ومثلما فرضت الحكومة غرامة على من يمتنع عن ارتداء الكمامات في وسائل النقل العام يجب فرض غرامات على كل من يلقى الكمامات فى الشوارع لأنه يؤذى غيره ويساهم فى زيادة عدد المصابين خاصة فى ظل انتشار سلالة جديدة من كورونا.
وكان قد كلف الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامة تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين
ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفورى معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا باارواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوى واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية.
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».
من ناحية أخرى، كشف مصدر بمديرية الصحة بالغربية عن تحويل نحو 20 مستشفى بمراكز ومدن المحافظة إلى مستشفيات عزل وفرز حالات إصابات فيروس كورونا المستجد.
وكشف المصدر أن هذا الإجراء جاء بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال شهري يناير وفبراير، مؤكدا أن تحويل هذا العدد إلى مستشفيات عزل وفرز هو نوع من أنواع الاستعدادات لمواجهة تزايد الحالات المحتمل خلال الفترة المقبلة.
وهي كالتالي:-
مستشفى المنشاوي العام.
مستشفى كفر الزيات العام.
مستشفى المحلة العام.
مستشفى زفتي العام.
مستشفى سمنود العام.
مستشفى بسيون المركزي.
مستشفى قطور المركزي.
مستشفى السنطة المركزي.
مستشفى صدر طنطا.
مستشفى صدر المحلة.
مستشفى حميات المحلة.
مستشفى حميات كفر الزيات.
مستشفى حميات زفتي.
مستشفى حميات بسيون.
مستشفى حميات طنطا.
مستشفى مبرة المحلة.
مستشفى مبرة طنطا.
المجمع الطبي النموذجي.
فيما أعلن الدكتور عبد العال قوزع مدير مستشفى كفرالزيات العام التابع لمديرية الصحة بالغربية اليوم الخميس اعتماد خريطة جديدة بأماكن الخدمات الصحية والعلاجية بالمستشفى فى ظل الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.
يقول عادل إبراهيم أحد الأهالي: تصرفات مشينة تزيد الطين بلة المواطنين غير واعين بسلوكياتهم ونواياهم الأنانية تدفعهم لوقاية أنفسهم فقط وكأن الباقي لا يهم.
فيما يقول سعد نصير أحد الأهالي أيضا: من أخطر التصرفات عدم ارتداء الكمامات في الأماكن العمومية وأخطر من ذلك رميها في الشارع بعد استعمالها، الأمر الذي جعل الشوارع ممتلئة بالكمامات المستعملة ملقاة هنا وهناك حتى داخل شوارع القري، مما يوحي بصعوبة التحكم في الوضع ناهيك عن استعمالها من طرف الأطفال الأمر الذي يهدد أيضا بانتشار العدوى بين المواطنين ورجال النظافة الذين يعملون أحيانا في ظروف غير جيدة ولا يتخذون أي إجراءات وقائية في عملية التنظيف ما يزيد من احتمالية إصابتهم أكثر من غيرهم.
وطالب الأهالي في محافظة الغربية بتشديد العقوبات على الإلقاء العشوائى للكمامات والقفازات بعد استخدامها دون مراعاة لخطورة هذه الظاهرة فى نقل الأمراض ومثلما فرضت الحكومة غرامة على من يمتنع عن ارتداء الكمامات في وسائل النقل العام يجب فرض غرامات على كل من يلقى الكمامات فى الشوارع لأنه يؤذى غيره ويساهم فى زيادة عدد المصابين خاصة فى ظل انتشار سلالة جديدة من كورونا.
وكان قد كلف الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامة تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين
ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفورى معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا باارواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوى واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية.
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».
من ناحية أخرى، كشف مصدر بمديرية الصحة بالغربية عن تحويل نحو 20 مستشفى بمراكز ومدن المحافظة إلى مستشفيات عزل وفرز حالات إصابات فيروس كورونا المستجد.
وكشف المصدر أن هذا الإجراء جاء بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال شهري يناير وفبراير، مؤكدا أن تحويل هذا العدد إلى مستشفيات عزل وفرز هو نوع من أنواع الاستعدادات لمواجهة تزايد الحالات المحتمل خلال الفترة المقبلة.
وهي كالتالي:-
مستشفى المنشاوي العام.
مستشفى كفر الزيات العام.
مستشفى المحلة العام.
مستشفى زفتي العام.
مستشفى سمنود العام.
مستشفى بسيون المركزي.
مستشفى قطور المركزي.
مستشفى السنطة المركزي.
مستشفى صدر طنطا.
مستشفى صدر المحلة.
مستشفى حميات المحلة.
مستشفى حميات كفر الزيات.
مستشفى حميات زفتي.
مستشفى حميات بسيون.
مستشفى حميات طنطا.
مستشفى مبرة المحلة.
مستشفى مبرة طنطا.
المجمع الطبي النموذجي.
فيما أعلن الدكتور عبد العال قوزع مدير مستشفى كفرالزيات العام التابع لمديرية الصحة بالغربية اليوم الخميس اعتماد خريطة جديدة بأماكن الخدمات الصحية والعلاجية بالمستشفى فى ظل الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.